ما الذي يجري ماذا تريد السيدة وزيرة التربية؟
السيدة الوزيرة واجهها الواقع فلم تدر ما العمل أتستقيل أم تدسنا في التراب؟
السيدة الوزيرة تسعى الى خلط الأوراق تحت شعار خلط تصفى وهذا لن تكون عواقبه إلا وخيمة!!
الحل هو هبة رجل واحد ولا يمكن الإتكال على هذه النقابات التي حددت 2024/01/26
تاريخا للإضراب.
وأنتم تعلمون أن هذه سياسة اليهود "كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم" يجب وضع النقاط على الحروف. فنحن أيضا يهود أكثر من اليهود ونعرف كيف ننقض العهود إذا ما جهل علينا.
وهظمت حقوقنا.
صفي النفس
انا لست يهوديا وأعوذ بالله ان أكون غير مسلم أو أن انقض العهد ولم اقطع عهدا عل نفسي مع شيء اسمه نقابة. مستعد لخوض غمار الاضراب شريطة ان أكون على بينة وليس اضربا من اجل فلان او علان. والانتظار الى 2024.01.26 مهزلة فلم الانتظار؟
لم هذه المهزلة لماذا الانتظار الى 26/01/2015 لماذا نمهلها كل هذا الوقت لماذا دائما لا تضرب الحديد و هو ساخن و نترك المجال للقيل و القال ألسنا أصحاب قضية أم أننا شحاتين على باب السيدة الوزيرة و تابعاها
.وزارة التربية عرفت كيف تزرع بذور التفرقة بين اسلاك التدريس واصبح الكل وراء شعار نفسي نفسي ومن بعدي الطوفان . ان كنا رجال تربية فعلا نتخذ موقفا موحدا من اجل رفع الظلم عن اخواننا من اسلاك التدريس في الإبتدائي والمتوسط والذين رفظزا تكوين الذل والمهانة من اجل التثبيت في المنصب الذي هم يعملون فيه منذ سنوات .التكوين يكون من اجل الترقية وليس من اجل التثبيت في المنصب .ثم الوزارة هي من رفضت طلبات التكوين لهؤلاء عند بدايته لسببين هما
1/ حاملي الشهادات الجامعية
2/كبار السن من تجاوز 45سنة
التعليم في الجزائر في خطر
شعب الجزائر مسلــــم وإلى العروبة ينتسب
من قال حاد عن أصله أوقال مات فقد كذب