بسم الله الرحمن الرحيم
كثر القيل والقال حول واقع منظومتنا التربوية فالحال يتدهور من سنة الى سنة ولا ندري الى اين نحن ذاهبون؟؟ وما الحل ؟؟
ماذا لو سمحت الوزراة بتعميم المدارس الخاصة عبر كامل التراب الوطني واعطت الحرية لهذه المدراس هل يمكن بهذا الحل اخراج منظومتنا من غرفة
الانعاش . ان هذه التجربة مجربة في عديد من الدول العربية واعطت نتائج جيدة فلماذا وزارتنا تقيدها . ننادي بالاستثمارات فلماذا لا نستثمر في ميدان
التعليم . ماهو رأيك هل هذا هو الحل من بين الحلول لانعاش منظومتنا ؟ اذا كانت هناك حلول اذكرها .
ولكم منا جزيل الشكر
إن الحديث عن المدارس الخاصة يعني حرمان غالبية الشعب من التعليم ذلك أن مصاريف هذه المدارس تفوق طاقة المواطن الجزائري . و إذا أعجبت فكرتك شخصا فهو أكيد أويحي الذي يقول أن قطاع التربية هو قطاع غير منتج .
شكرا وبارك الله فيك على المرور
ضعف المستوى هو السبب
ممكن اخي بارك الله فيك اخي على المشاركة
العيب فينا عندما نصلح انفسنا المريضة تصلح المدرسة ومن تم يصلح المجتمع.
لا سبيل لتطور بلدنا الا في تطوير التعليم و لا سبيل لتطوير التعليم الا في رحيل بن علي ومبارك و زنقة وزنقة و من هم على شاكلتهم وحتى و لو ذهب هؤلاء فقد يبقى العائق الاكبر هو المخابرات العسكرية فإن حل هذا الجهاز فسيكون هناك مشكل أحزاب الاعتلاف الوطني و مجلس الامة و برلمان الفيستي و و و و
الحل في نظري هو زوال هذا النظام بمؤسساته و رجاله و نسائه فإن ذهب كل هؤلاء حينها يمكننا الحديث عن التعليم و التطور و التنمية و الصناعة فيما عدا ذلك كله هراء و قفز في الهواء و عودة الى الخلف
لا سبيل لتطور بلدنا الا في تطوير التعليم و لا سبيل لتطوير التعليم الا في رحيل بن علي ومبارك و زنقة وزنقة و من هم على شاكلتهم وحتى و لو ذهب هؤلاء فقد يبقى العائق الاكبر هو المخابرات العسكرية فإن حل هذا الجهاز فسيكون هناك مشكل أحزاب الاعتلاف الوطني و مجلس الامة و برلمان الفيستي و و و و
الحل في نظري هو زوال هذا النظام بمؤسساته و رجاله و نسائه فإن ذهب كل هؤلاء حينها يمكننا الحديث عن التعليم و التطور و التنمية و الصناعة فيما عدا ذلك كله هراء و قفز في الهواء و عودة الى الخلف |
شكرا اخي على المشاركة ومن خلال مشاركتك ارا ك متأثرا بعبارة زنقة زنقة كثيرا واقول لك ان مشاركتك روعة روعة
زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة زنقة زنقة
زنقة زنقة
زنقة
إن الحديث عن المدارس الخاصة يعني حرمان غالبية الشعب من التعليم ذلك أن مصاريف هذه المدارس تفوق طاقة المواطن الجزائري . والقضاء على اهم مكتسب وهو التعليم المجاني وحرمان الفقراء من التعليم بعد حرمانهم من لقمة العيش
أرجوا محاربة والوقوف ضد المدارس الخاصة
إن الحديث عن المدارس الخاصة يعني حرمان غالبية الشعب من التعليم ذلك أن مصاريف هذه المدارس تفوق طاقة المواطن الجزائري . والقضاء على اهم مكتسب وهو التعليم المجاني وحرمان الفقراء من التعليم بعد حرمانهم من لقمة العيش
أرجوا محاربة والوقوف ضد المدارس الخاصة |
بارك الله فيك
أين مشاركاتكم ؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
كثر القيل والقال حول واقع منظومتنا التربوية فالحال يتدهور من سنة الى سنة ولا ندري الى اين نحن ذاهبون؟؟ وما الحل ؟؟ ماذا لو سمحت الوزراة بتعميم المدارس الخاصة عبر كامل التراب الوطني واعطت الحرية لهذه المدراس هل يمكن بهذا الحل اخراج منظومتنا من غرفة الانعاش . ان هذه التجربة مجربة في عديد من الدول العربية واعطت نتائج جيدة فلماذا وزارتنا تقيدها . ننادي بالاستثمارات فلماذا لا نستثمر في ميدان التعليم . ماهو رأيك هل هذا هو الحل من بين الحلول لانعاش منظومتنا ؟ اذا كانت هناك حلول اذكرها . ولكم منا جزيل الشكر |
اخي محمد وهل العيب في المدرسة العمومية حتى نبحث عنه عند الخواص ؟
انك تدري –وانا اعلم ذلك- ان منظومتنا البشرية في المؤسسة العمومية تضم بين افرادها طاقات خلاقة ومبدعة وغيورة على تربية الاجيال وتعليمهم كما ان هذه المنظومة تقدم مجموعة من النخب التي تفاجئ من ينبذ التعليم العام ومؤطريه
لكن الاشكال هو في الترسانة –النووية-عفو القانونية التي قيدت هذا الاطار حتى صار حبيس قرارات لغتها من خشب وتنفيذها هدم لما بني وما سيبنى .
ضف الى ذلك هي تلك الحديقة التجريبية من البرامج التي تطعمنا بها الجهات الوصية –وليتها ما كانت وصية- والتي هي في حقيقة الامر عصارة مجهودة نخبة من العلماء والخبراء التربويين لكن وللاسف ملوثة بجملة من القرارات السياسية التي افرغتها من محتواها التربوي بصورة كلية
اذن بالعودة للحديث عن المدارس الخاصة حتى وان افترضنا انها ستأتي بثمارها :
لابد ان اسأل سؤالين هامين وهما
1: هل ستدرس البرامج التي ستفرضها وزارة التربية الوطنية ؟
2: هل ستقيدها قوانين وزارة التربية الوطنية ؟
المؤكد ان الاجابة بنعم على كلا السؤالين ومنه: لاخير في تعليم اجوف ويمتص عرق الطبقة المحدودة باسم رفع المستوى بمادة اصلها من …..
اخي محمد ان المدارس الخاصة في دول اخرى تسطر مناهج تراعي فيها خصوصيات البيئة التي ستوجه اليها وهذا سر نجاحها وتكون كوادر تتلاقى افكارها حول المشروع الذي تطمح لتنفيذه
اما ما عندنا فهو مدارس تجارية لا اكثر ولا اقل لانه لا يسمح لها في الاستثمار في المجال البشري الا بما يخدم سياسة من سمح لها بالاستثمار.
عذرا على الاطناب تقبل مروري.
بارك الله فيك اخي على المشاركة القيمة