……………….يهتم علماء الوراثة السلوكية بتقصي أسباب التباين في السلوك بتأثير المورثات، وهم يدركـون أن المورثات لا تتحكم بذاتها في السلوك، بل هي تمكن الكائنات الحـية (إنسان، حيوان، نبات، بكتريا، وغيرها) من الاستجابة إلى ما يحيط بها من عوامل بيئية. وفي الوقت ذاته تؤثر العوامل البيئية في أفعال المورثات. إن كلاً من المورثات والبيئة ضروري لإظهار الاستجابة السلوكية، ومن دون البيئة لا يستمر الكائن حياً لأنه منها يحصل على عناصر حياته واستمراره كالماء والأكسجين والغذاء، ومن دون المورثات لن يستمر حياً لأنها العناصر الأساس لاستخلاص حاجاته من البيئة.
شكرااااااا
هتم علماء الوراثة السلوكية بتقصي أسباب التباين في السلوك بتأثير المورثات، وهم يدركـون أن المورثات لا تتحكم بذاتها في السلوك، بل هي تمكن الكائنات الحـية (إنسان، حيوان، نبات، بكتريا، وغيرها) من الاستجابة إلى ما يحيط بها من عوامل بيئية. وفي الوقت ذاته تؤثر العوامل البيئية في أفعال المورثات. إن كلاً من المورثات والبيئة ضروري لإظهار الاستجابة السلوكية، ومن دون البيئة لا يستمر الكائن حياً لأنه منها يحصل على عناصر حياته واستمراره كالماء والأكسجين والغذاء، ومن دون المورثات لن يستمر حياً لأنها العناصر الأساس لاستخلاص حاجاته من البيئة.
هتم علماء الوراثة السلوكية بتقصي أسباب التباين في السلوك بتأثير المورثات، وهم يدركـون أن المورثات لا تتحكم بذاتها في السلوك، بل هي تمكن الكائنات الحـية (إنسان، حيوان، نبات، بكتريا، وغيرها) من الاستجابة إلى ما يحيط بها من عوامل بيئية. وفي الوقت ذاته تؤثر العوامل البيئية في أفعال المورثات. إن كلاً من المورثات والبيئة ضروري لإظهار الاستجابة السلوكية، ومن دون البيئة لا يستمر الكائن حياً لأنه منها يحصل على عناصر حياته واستمراره كالماء والأكسجين والغذاء، ومن دون المورثات لن يستمر حياً لأنها العناصر الأساس لاستخلاص حاجاته من البيئة.
|
نفس اجابتي