سيقدم الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ، بداية جوان المقبل، مشروعا لإصلاح الطور الابتدائي، تسلم نسخة منه لوزارة التربية وأخرى لرئاسة الجمهورية، يتضمن إدراج التخصص في هذا الأخير بتدريس المواد العلمية من قبل معلم مختص فيها، ونفس الأمر مع المواد الأدبية، على أن يعاد نظام التدريس في 6 سنوات خلال هذه المرحلة لرفع الضغط عن تلاميذ الطور.
أكد رئيس الاتحاد أحمد خالد، في تصريح لـ”الخبر”، أن المشروع سينبثق عن الملتقى الذي سينظم بمشاركة مخبر المسألة التربوية التابع لجامعة الجزائر والمرصد الوطني للتربية والتكوين بولاية بسكرة يومي 9 و10 ماي الجاري، حول الإصلاح التربوي في الجزائر.
وعن اقتصار مشروع الإصلاح على الطور الابتدائي؛ ذكر أحمد خالد أن هذا الطور لا يزال متأخرا ولم تنجح الإصلاحات السابقة في تطويره، رغم أنه المرحلة الأهم في الأطوار التعليمية الثلاثة، وكذا لأنه تعليم قاعدي ينبغي أن يمنح له مزيد من الأهمية، مشيرا إلى مستوى الطلبة الآن، حيث يعانون إما نقصا في المواد العلمية، أو أنهم لا يميزون بين قواعد النحو والصرف، وهو المقترح الأهم الذي سيحمله المشروع، حيث ينادي الاتحاد وبتزكية من الهيئتين المشاركتين في الملتقى بما يطلق عليه بشبه التخصص، حيث يكون لتلاميذ الطور الابتدائي فرصة لتعلم المواد العلمية من قبل أساتذة متخصصين فيها ونفس النهج مع المواد الأدبية التي تحتاج إلى أساتذة يتقنون قواعد اللغة.
وستحمل الوثيقة، حسب محدثنا، إدراج التكوين الإلزامي في مجال علم النفس التربوي لما لهذا الأخير من أهمية في مجال التعليم، في الوقت الذي طالب نفس المصدر بضرورة إعادة النظام القديم فيما يخص عدد سنوات الطور الابتدائي بـ6 سنوات عوض 5 سنوات بسبب الضغط الممارس على التلاميذ في هذه المرحلة.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل75
 سيقدم الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ، بداية جوان المقبل، مشروعا لإصلاح الطور الابتدائي، تسلم نسخة منه لوزارة التربية وأخرى لرئاسة الجمهورية، يتضمن إدراج التخصص في هذا الأخير بتدريس المواد العلمية من قبل معلم مختص فيها، ونفس الأمر مع المواد الأدبية، على أن يعاد نظام التدريس في 6 سنوات خلال هذه المرحلة لرفع الضغط عن تلاميذ الطور.
أكد رئيس الاتحاد أحمد خالد، في تصريح لـ”الخبر”، أن المشروع سينبثق عن الملتقى الذي سينظم بمشاركة مخبر المسألة التربوية التابع لجامعة الجزائر والمرصد الوطني للتربية والتكوين بولاية بسكرة يومي 9 و10 ماي الجاري، حول الإصلاح التربوي في الجزائر. وعن اقتصار مشروع الإصلاح على الطور الابتدائي؛ ذكر أحمد خالد أن هذا الطور لا يزال متأخرا ولم تنجح الإصلاحات السابقة في تطويره، رغم أنه المرحلة الأهم في الأطوار التعليمية الثلاثة، وكذا لأنه تعليم قاعدي ينبغي أن يمنح له مزيد من الأهمية، مشيرا إلى مستوى الطلبة الآن، حيث يعانون إما نقصا في المواد العلمية، أو أنهم لا يميزون بين قواعد النحو والصرف، وهو المقترح الأهم الذي سيحمله المشروع، حيث ينادي الاتحاد وبتزكية من الهيئتين المشاركتين في الملتقى بما يطلق عليه بشبه التخصص، حيث يكون لتلاميذ الطور الابتدائي فرصة لتعلم المواد العلمية من قبل أساتذة متخصصين فيها ونفس النهج مع المواد الأدبية التي تحتاج إلى أساتذة يتقنون قواعد اللغة. وستحمل الوثيقة، حسب محدثنا، إدراج التكوين الإلزامي في مجال علم النفس التربوي لما لهذا الأخير من أهمية في مجال التعليم، في الوقت الذي طالب نفس المصدر بضرورة إعادة النظام القديم فيما يخص عدد سنوات الطور الابتدائي بـ6 سنوات عوض 5 سنوات بسبب الضغط الممارس على التلاميذ في هذه المرحلة. |
ضيفوا لها إلغاء برنامج الفرنسية الحالي وتعويضه بآخر في مستوى تلاميذنا .وكذلك إعادة النظر في التوقيت للمعلمين والتلاميذإن كان هناك من مستمع للرأي الآخر البناء.
معلم يدرس 30 ساعة
اختصاص يعني تقليص مناصب
يعني تقليص الحجم الساعي للمعلم
مستحيييييييييييييييييييييل
هكذا راه يقول بن بن بن
هو يريد تدعيم ساعات إضافية مساء الثلاثاء
يعني تخرج ب 40ساعة
والتلميذ يقرا 50ساعة
يعني لا وقت له للذهاب للمرحاض
في ظل الاصلاحات والتحدث عن الاختصاص في الطور الابتدائي هل توجد اساتذة متخصصين في تدريس مادة التربية البدنية من المقترحات ام لا
اولادنا فئران تجارب
لا اصلاحات بدون مشاركة المعلم الذي يعتبر الحلقة الأهم في التعليم الابتدائي
الإصلاحات ذهبت مع الدكتور علي بن محمد حفظه الله تعالى.
بركاونا من الخرطي.
هل تعرفون سادتي متى ينجح التعليم في الجزائر
1- ابطال هذا النظام و ارجاع المدرسة الاساسية
2- فتح المعاهد المتخصصة في تكوين المعلمين 3 سنوات مع عمل جاد
3- ارجاع العمل 2ساعة و نصف صباحا و 2 ساعة مساء
4- بداية تدريس اللغة الفرنسية من السنة الرابعة و ذلك لجعل التلميذ يتمكن من لغته الام
5- ترك عملية التقويم بين ايدي المدرسين للابتعاد عن المفاخرة بالنتائج و الرفع منها دون النظر الى المستوى الحقيقي للتميذ الذي هو كارثي و نحاول أن نقنع أنفسنا بأن هذا النظام نجح و نحن من يسعى الى ذلك بالرفع من نسب النجاح 