تخطى إلى المحتوى

مطالبنا واضحة و قانونية 2024.

  • بواسطة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adelc[url="https://www.gulfup.com/?9krrxh"
الجيرياإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.الجيريا[/url]

أكدت التنسيقية المنضوية تحت لواء النقابة الوطنية لعمال التربية من خلال بيان لها تلقت “البلاد” نسخة منه، أمس، أنّ دراسة المحاضر الأخيرة لوزارة التربية الوطنية وبالضبط ما تعلق بالرتب الآيلة للزوال من معلمي المدارس الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، يبين أن الوزارة تتعامل مع هده الفئات وكأنهم طالبين عطف أو إحسان أو عفو على ذنب اقترفوه وما بقي إلا طريقة الصفح عنهم. وأشارت التنسيقية إلى أنها “تحذر الوزارة من التعامل مع فئة معلمي وأساتذة التعليم الأساسي وكأنّهم أذنبوا في حقّ أنفسهم. كما لعب دور المتسامح من خلال تقليص مدة التكوين”. وأشارت إلى أنّ شرط التكوين من أجل الإدماج مرفوض شكلا ومضمونا، لأنّ الوظيفة التي يُراد للمعلمين الالتحاق بها هم يؤدونها. لذا من العيب تحسيسهم وكأنّهم أقل من وظيفتهم شأنا، وأضافت أنه “عوض الإذلال والمهانة، فما عليكم إلاّ بالإنصاف أو التسريح مع الحقوق”. وقالت إنه على الوزارة الوصية فتح النقاش مجددا وعدم التعامل وكأنّ المرسومين كلام مقدس ولرفع الظلم، مطالبة بإدماج معلمي وأساتذة التعليم الأساسي في الرتبة القاعدية المستحدثة لوظيفتهم حسب القانون 315/ 08 ابتداء من جانفي 2024 دون شرط أو قيد، وإدماج كل من استوفى الخبرة المطلوبة في إحدى الرتبتين رئيسي أو مكون حسب الأقدمية كما عومل الزملاء في التعليم الثانوي، مع معاملة الأساتذة المجازين في التعليم الابتدائي والمتوسط. كما عومل الأساتذة المهندسين في التعليم الثانوي وهذا بإدماجهم في رتبة أستاذ مكون بتقليص المدّة.

أكدت التنسيقية المنضوية تحت لواء النقابة الوطنية لعمال التربية من خلال بيان لها تلقت “البلاد” نسخة منه، أمس، أنّ دراسة المحاضر الأخيرة لوزارة التربية الوطنية وبالضبط ما تعلق بالرتب الآيلة للزوال من معلمي المدارس الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، يبين أن الوزارة تتعامل مع هده الفئات وكأنهم طالبين عطف أو إحسان أو عفو على ذنب اقترفوه وما بقي إلا طريقة الصفح عنهم. وأشارت التنسيقية إلى أنها “تحذر الوزارة من التعامل مع فئة معلمي وأساتذة التعليم الأساسي وكأنّهم أذنبوا في حقّ أنفسهم. كما لعب دور المتسامح من خلال تقليص مدة التكوين”. وأشارت إلى أنّ شرط التكوين من أجل الإدماج مرفوض شكلا ومضمونا، لأنّ الوظيفة التي يُراد للمعلمين الالتحاق بها هم يؤدونها. لذا من العيب تحسيسهم وكأنّهم أقل من وظيفتهم شأنا، وأضافت أنه “عوض الإذلال والمهانة، فما عليكم إلاّ بالإنصاف أو التسريح مع الحقوق”. وقالت إنه على الوزارة الوصية فتح النقاش مجددا وعدم التعامل وكأنّ المرسومين كلام مقدس ولرفع الظلم، مطالبة بإدماج معلمي وأساتذة التعليم الأساسي في الرتبة القاعدية المستحدثة لوظيفتهم حسب القانون 315/ 08 ابتداء من جانفي 2024 دون شرط أو قيد، وإدماج كل من استوفى الخبرة المطلوبة في إحدى الرتبتين رئيسي أو مكون حسب الأقدمية كما عومل الزملاء في التعليم الثانوي، مع معاملة الأساتذة المجازين في التعليم الابتدائي والمتوسط. كما عومل الأساتذة المهندسين في التعليم الثانوي وهذا بإدماجهم في رتبة أستاذ مكون بتقليص المدّة.الجيريا

أكدت التنسيقية المنضوية تحت لواء النقابة الوطنية لعمال التربية من خلال بيان لها تلقت “البلاد” نسخة منه، أمس، أنّ دراسة المحاضر الأخيرة لوزارة التربية الوطنية وبالضبط ما تعلق بالرتب الآيلة للزوال من معلمي المدارس الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، يبين أن الوزارة تتعامل مع هده الفئات وكأنهم طالبين عطف أو إحسان أو عفو على ذنب اقترفوه وما بقي إلا طريقة الصفح عنهم. وأشارت التنسيقية إلى أنها “تحذر الوزارة من التعامل مع فئة معلمي وأساتذة التعليم الأساسي وكأنّهم أذنبوا في حقّ أنفسهم. كما لعب دور المتسامح من خلال تقليص مدة التكوين”. وأشارت إلى أنّ شرط التكوين من أجل الإدماج مرفوض شكلا ومضمونا، لأنّ الوظيفة التي يُراد للمعلمين الالتحاق بها هم يؤدونها. لذا من العيب تحسيسهم وكأنّهم أقل من وظيفتهم شأنا، وأضافت أنه “عوض الإذلال والمهانة، فما عليكم إلاّ بالإنصاف أو التسريح مع الحقوق”. وقالت إنه على الوزارة الوصية فتح النقاش مجددا وعدم التعامل وكأنّ المرسومين كلام مقدس ولرفع الظلم، مطالبة بإدماج معلمي وأساتذة التعليم الأساسي في الرتبة القاعدية المستحدثة لوظيفتهم حسب القانون 315/ 08 ابتداء من جانفي 2024 دون شرط أو قيد، وإدماج كل من استوفى الخبرة المطلوبة في إحدى الرتبتين رئيسي أو مكون حسب الأقدمية كما عومل الزملاء في التعليم الثانوي، مع معاملة الأساتذة المجازين في التعليم الابتدائي والمتوسط. كما عومل الأساتذة المهندسين في التعليم الثانوي وهذا بإدماجهم في رتبة أستاذ مكون بتقليص المدّة.

أكدت التنسيقية المنضوية تحت لواء النقابة الوطنية لعمال التربية من خلال بيان لها تلقت “البلاد” نسخة منه، أمس، أنّ دراسة المحاضر الأخيرة لوزارة التربية الوطنية وبالضبط ما تعلق بالرتب الآيلة للزوال من معلمي المدارس الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، يبين أن الوزارة تتعامل مع هده الفئات وكأنهم طالبين عطف أو إحسان أو عفو على ذنب اقترفوه وما بقي إلا طريقة الصفح عنهم. وأشارت التنسيقية إلى أنها “تحذر الوزارة من التعامل مع فئة معلمي وأساتذة التعليم الأساسي وكأنّهم أذنبوا في حقّ أنفسهم. كما لعب دور المتسامح من خلال تقليص مدة التكوين”. وأشارت إلى أنّ شرط التكوين من أجل الإدماج مرفوض شكلا ومضمونا، لأنّ الوظيفة التي يُراد للمعلمين الالتحاق بها هم يؤدونها. لذا من العيب تحسيسهم وكأنّهم أقل من وظيفتهم شأنا، وأضافت أنه “عوض الإذلال والمهانة، فما عليكم إلاّ بالإنصاف أو التسريح مع الحقوق”. وقالت إنه على الوزارة الوصية فتح النقاش مجددا وعدم التعامل وكأنّ المرسومين كلام مقدس ولرفع الظلم، مطالبة بإدماج معلمي وأساتذة التعليم الأساسي في الرتبة القاعدية المستحدثة لوظيفتهم حسب القانون 315/ 08 ابتداء من جانفي 2024 دون شرط أو قيد، وإدماج كل من استوفى الخبرة المطلوبة في إحدى الرتبتين رئيسي أو مكون حسب الأقدمية كما عومل الزملاء في التعليم الثانوي، مع معاملة الأساتذة المجازين في التعليم الابتدائي والمتوسط. كما عومل الأساتذة المهندسين في التعليم الثانوي وهذا بإدماجهم في رتبة أستاذ مكون بتقليص المدّة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.