مشكلتي و الزواج 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بعد يأس من الحياة أردت أن أكتب مشكلتي لأني فعلا قد كرهت الحياة بما فيها كرهت مكان العمل كرهت دارنا أريد أن أنام و لا أستيقظ حتى يجيبولي خبر يفرح لأني فعلا اشتقت لأن أفرح صارت لي مدة لم أشعر بما يسمى فرح ، تقدم بي السن ولم أتزوج مازال أهلي يعاملونني معاملة تزيد في كرهي للحياة اريد أن أعيش في بيت غير بيت أهلي أحلم بالزواج و لكن حلمي فيه بدأ يتلاشى ، أين أعمل كلهم متزوجات الا أنا يحكون عن أولادهم عن دلع أزواجهم عن سفرهم …………….. لكم أن تتخيلو شعوري ، في ولاية الطلب كثير على الأساتذة و لكن لست أدري لما لم يصل أي عرض كلما أتت العطلة الا و أحلم أن انخطب فيها و لكن للأسف ، العطلة على الأبواب و راني متأكدة بأنني سابقى مثلما انا لن أسمح لنفسي بأن تحلم في هذه العطلة حتى لا تكون الخيبة قوية سئمت الحياة 28 سنة و انا في دارنا حابة نتزوج و نغير الجو و نعيش مثل من هم في سني

انا و اختي ايضا متلك بنات الجيران و صديقاتنا كلهن تزوجن الا نحن اردتك ان تعلمي انك لست وحدك فالبنات العوانس كتيرات على كل حال ادعيلنا و ندعولك لانو ربي هو ملاذنا الوحيد

بركاو من التكبر أنتاعكم

سلام عليك

اختي الكريمة عليك بالدعاء ثم الدعاء

فالمشكلة هذه منتشرة كثيراا

لكن لا يصعب على ربي شيئ ادعيه فقط

فرج الله همك

السلام عليكم معظم البنات يحكو هكدا و كي يحب واحد يخطبهم يدرو رايهم و يتكبرو على هادي كرهو الشباب

ربي يرزقكم بابن الحلال

ربي يفرج علينا وعليكم

نسأل الله أن يرزقك الزوج الصالح التي تقر به عينك، وتسكن به نفسك.
——–
وصية الله تعالى للمؤمنين , قد قال سبحانه: {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله}…. وهذه الآية فيها توجيهان مهمان:

والله الموفق

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس * نسأل الله أن يرزقك الزوج الصالح التي تقر به عينك، وتسكن به نفسك. ——– وصية الله تعالى للمؤمنين , قد قال سبحانه: {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله}…. وهذه الآية فيها توجيهان مهمان: التوجيه الأول:- طلب العفة في قوله تعالى: {وليستعفف} …فخذي بالأسباب التي تعينك على العفة، ومن ذلك غض البصر واجتناب تعاطي المثيرات سواء كانت مرئية، أو مسموعة، والمداومة على الصيام، وإشغال النفس بالنافع من الدنيا من ذكر الله تعالى، ومجالسة النساء الصالحات، فإن شغل النفس بالحق يلهيها عن الباطل. والتوجيه الثاني:- للآية انتظار الفرج، وإحسان الظن بالله، فقد قال سبحانه وتعالى:- {حتى يغنيهم الله من فضله}. وهذا فيه إشارة بأن الغنى بفضل الله تعالى قريب، وأن الفرج قريب وحتى يحصل لك ذلك ينبغي أن تجاهدي نفسك على الأخذ بأسباب العفة، وأن تحاولي التعرف على النساء الصالحات، فإنهن خير من يعينك على البحث على الرجل الصالح، فكل واحدة منهن لها أقارب يريدون الزواج، إما أخ يريد زوجة، أو أب، أو قريب، أو نحو ذلك فثقي بما يقدره الله لك، واعلمي بأن ما قد قضي سيكون. والله الموفق

قولك يغنيك اخية عن كل الردود صدقك فاهك

جزاك المولى خيرا

والله يا اخوووووووووواتيييي ليس امامكن الا التوجه الى الله واكثرن من الاستغفار كثيرا وخاصه وقت السحر وقراءه صورة البقرة

يومبا مدة شهر ثم رجعولي الخبر لقد نصحت بها الكثيرات وتزوجن احسن الزيجات العاقبة لكن يا رب