تخطى إلى المحتوى

مشكلتي في المزاج 2024.

السلام عليكم
مشكلتي اخوتي اني نحس روحي مزاجية يعني راني في حال بعد نصف ساعة نتبدل
و كي نكون في محادثة مع البنات بلخف نتقلق و نحب ننسحب يعني نمل منهم
وزيد الناس لاحظو اني نتقلق بلخف و ردي احيانا ما يكونش لائق
المشكل اني ما نردش البال لروحي و كي يقولولي نتفاجا لانو نيتي ماكانتش الاساءة و هاد التصرف سببلي مشاكل مع الناس خاصة لي يكونو من طبعي
يصرا تصادم
راني خايفة على روحي في المستقبل و علاقاتي مع الناس و مع زوجي امي تقولي تكملي هاكا واحد ما يحبك
انا و الله سريرتي نقية و نحب الخير للناس بصح ما نتحكمش في روحي
و ماعلاباليش واش ندير لاني كيما قلت ما نحسش بروحي حتى كي يفوت الاوان

السلام عليكم

أظن أنه مادامك قد عرفت المشكل فيمكنك إيجاد الحل بنفسك

يعني لما يكون اي شخص فيه نقيصة او عادة سيئة

ولكنه يجهلها أو يجعلها امرا عاديا لكن لما يقوم الناس بتنبيهه عليها

فعليه ان يسارع في اصلاحها لانه قد عرف الخلل ولذلك من ديننا ان المسلم مرآة لأخيه

وذلك لينبهه على خلل فيه فيسارع في اصلاحه

ومادام الخلل قد اتضح لكي فسارعي لاصلاحه

وحاولي الاستعانة بالدعاء والصلاة فيها سكينة للنفس وراحة لها

والصلاة فيها من الفوائد في اصلاح النفس ما الله به عليم

لذلك ارى والله اعلم انه يمكنك بسهولة التغلب على هذا الطبع

بأن تتمالكي نفسك وتصبري وان شاء الله لا يكون الا الخير

السلام عليكم اختي : لقد إستطعت تحديد علتك بنفسك لديك ما يعرف في علم النفس ب التقلب الوجداني أنت شخصية متقلبة أي تتحول مشاعرك من النقيض إلى النقيض ، من مرح لحزن ، من سعادة لألم ، قد تحبين شخصا صباحا و تكرهينه مساءا دون سبب أو داعي ، و عادة ما تكون هذه مجرد عوارض فرعية لعارض آخر ، ما قلته و ذكرته في موضوعك لا يكفي لتشخيص حالتك ، لأن هناك حالة ممثالة هي حالة إضطراب ثنائي القطب أي المصاب يعيش حالة إكتئاب لفترة ، بعدها يتحول لحالة بهجة و فرح دون مبرر هذه تعالج عند أخصائيين، أختي إذا كانت حالتك مجرد حالة تقلب مزاج فهي تحتاج بعض النصائح لا غير و حذاري أن تفكري في تعاطي أدوية حتى و إن نصحك احدهم بذلك لأنها تحد من حالة الفرح المفرط أو العكس تؤدي لظهور حالة فرح و سعادة مفرطة و هي كلها مضادات إكتئاب حتى يتم تشخيص حالتك تماما و هذه بعض النصائح لك :
-إذا عشت حدثا سعيدا حاولي قدر الإمكان الإبتعاد عن أي مثير يقلب لك مزاجك و انت أدرى بهذه المثيرات ، فهذا يساعد على تثبيت حالة السعادة و الفرح تلك.
– تجنبي تقليب بعض الأفكار التي تشكين أنها قد تسبب لك تقلبا في رأسك ، فتدوير الأفكار كثيرا في الرأس يجعل مزاجنا يتقلب بكثرة طرح الأسئلة و الإنتقال من فكرة لأخرى.
– حاولي الحصول على نوم كاف ، أي نامي الساعات الطبيعية لا زيادة و لا نقصان فهذا يساعد على التقليل من التوتر و الإجهاد و هما من أهم عوامل تقلب المزاج .
هناك علاج ناجع هو العلاج السلوكي المعرفي معروف عند النفسانيين يقضي على مسببات هذا التقلب و هي عادة عبارة عن مشاعر سلبية تكونت عند المصاب بفعل ظروف أنت لم تذكريها لذا حاولي الإتصال بأقرب أخصائي نفسي و حاولي أن تشرحي له حالتك بالتفصيل ، سيطرح عليك مجموعة اسئلة متعلقة بماضيك و تنشئتك الإجتماعية ، و إنطلاقا من إجاباتك ، سيكتشف المسبب الرئيسي لحالة التقلب لديك ، لذا لا تقلقي .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مبدئيا أختي أنصحك بشيء صغير جدا …
أن تهدئي قليلا وتفكري في المشكلة بعقلانية وليس بعاطفة التذمر مما أنت فيه
فبعض الصفات أختي نكتسبها نتيجة تربيتنا وعبر مراحل حياتنا فنتعلم الاندافعية والتهور ، الرد دون تفكير ، تغليب جانب الرأي على جانب التمسك بالشخص وهكذا
وأيضا الناس حين يلاحظون أنك مندفعة وسريعة القلق … صدقيني لن يفوتوها لك وإنما سيحاولون استفزازك وبطبعك هذ لا تنتبهين لمطبّاتهم فحتى لو كنت على صواب يشعرونك بأنك على خطأ لأنك سريعة الغضب والعصبية
فنقاط ضعفك كما يبدو لي ( مندفعة ) ( متهورة ) ( ملولة ) …!
ولعل أقول – لعل – صفة الملل والتقلب الذي تحدثت عنها ناتجة عن الصفات الأولى أو صفات أخرى فيك لم تعطها أهمية
لذلك راجعي كثيرا هل أنت مندفعة و قلقة دائما أم لا .. يحيث تريدين أن تفعلي الأشياء بسرعة ، أن تقومي بواجبات البيت والأعمال بسرعة ، أن تجيبي عن الأسئلة بسرعة وأن يفهمك المتكلم بسرعة أن تصلي إلى المكان بسرعة..كل شيء تريدينه بسرعة
فمن الطبيعي جدا أن ينتج عن هذه الصفة (الملل) ليس فقط مع من تحبين البقاء معهم ولكن في كل شيء حتى في الأعمال والوظائف اليومية
تضجرين منها
وإذا مللتِ وضجرت فإنه مهما كان الإنسان الذي معك طيب فإن كلامه بالنسبة لك مزعج وستردين عليه بطريقة غير لائقة
مممممم أخبريني هل هذه فيك أم لاالجيريا
إذا كنت هكذا – وأنا لا أعرف هذه مجرد تخمينات – فصدقيني مشكلتك صغيرة جدا جدا لكن حلها يحتاج وقتا
وذلك كما قال صلى اله عليه وسلم : (( إنما العلم بالتعلم والحلم بالتحلم ومن يتحر الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه ))
وهكذا قياس : إنما المحبة بالتحبب وإنما الكرم بالتكرم
فالنبي صلى الله عليه وسلم أرشد إلى طريقة العلم وهي أن يتعلم الإنسان وأرشد إلى طريقة الحلم وهي أن يتدرب العبد ويمارس هذا الأمر درجة درجة
ثم أعقبها بالوعد المتحقق : أن من تحرى الخير واتبع سبله لا بد وأن يعطيه الله منه ومن أراد أن يتوقى الشر ويبتعد عنه فإن الله حاميه ومبعده عنه
إذًا نحن بحاجة ماسة إلى التعلق بالله وطلب المعونة منه والتذلل بين يديه وتدريب النفس على الصفات الحسنة حتى تتخلى عن الصفات السيئة
وعملية تربية النفس من العمليات المهملة في حياتنا إذ يظن الجميع أنهم بلغوا سنا تلقوا التربية فيه وانتهي وهم غير مطالبين بتربية نفوسهم
أبدا هذا ليس بصحيح ! تربية النفس هي دائمة و مستمرة إلى آخر لحظة في الحياة
فنروض أنفسنا ونتعلم وليس الخبرات الدنيوية فحسب بل نتعلم الصفات التي تدعونا للكمال الإنساني …
ولا يوجد شيء اسمه – لا أتحكم في نفسي – بل أنت قادرة على التحكم فيها و وترويضها فقط تحتاجين فهم نفسك جيدا وتعليمها وتربيتها ..
با ختصار :
قد تكون المشكلة تبدو كبيرة ومتشعبة لتداخل كثير من الصفات لكن يكون أصلها واحد وجذرها واحد فعليك به ولا تشتتي نفسك بالتفكير في كل الصفات ومعالجتها دفعة واحدة لأنك ستبقين في نفس المشكل الذي تعانين منه

الذي يبدو لي أنه الاندفاعية والعصبية وسرعة الغضب
لذلك هذه بعض النقااط خذيها بعين الاعتبار :
1) اتخذي أسباب انشراح الصدر في حياتك وهي بطبيعة الحال معروفة : أذكار الصباح والمساء وأذكار دخول الخلاء والخروج منه وقراءة القرآن والصلاة الدعاء وخاصة قوله صلى الله عليه وسلبم : (اللهم! اهدني لأحسن الأعمال وأحسن الأخلاق؛ لا يهدي لأحسنها إلا أنت، وقني سيئ الأعمال وسيئ الأخلاق؛ لا يقي سيئها إلا أنت )

لماذا أختي نطلب من الله الدنيا ولا نطلب منه هذه الأمور مع أنها مفتاح سعادتنا في الدنيا والآخرة

2) عليك بتعويد نفسك الهدوء أختي وتدريبها على ذلك لا أعرف كل الأشياء التي تساعدك على الهدوء وضبط الأعصاب افعليها المشي ، التأمل في الطبيعة الخياطة ..

3)أثناء ملاقاتك للناس اعتبري أنك بحاجة لكسب ودهم وهم بحاجة لحبك والأشياء التي تؤدي بك إلى الغضب أثناء التحدث معهم فكري فيها فليس كل شيء يناقش ويرد عليه!
وأيضا نيتك في الرد عليهم ما هي ؟ هل هي أنك تريدين أن يكون ردك هو الأعلى وأنهم يجب أن يتبعوك؟ …
هذه النية لها دخل كبير في بعض التصرفات التي نخطئ فيها : عوّدي نفسك التفكير في الإخلاص لله سبحانه قبل الكلام فهو يساعدك كثيرا على ضبط أعصابك وعلى منع نفسك من التفوه بما لا يليق
ربي يرزقني وإياك هذه الصفة فكلنا محتاجون لها والله
4)وكما قال أحد الزاهدين : إذا حدثتني نفسي بالكلام صمتت وإذا حدثني بالصمت تكلمت …! يريد بذلك مخالفة هوى النفس
وهذا ما يسمى عصريا بـ(أسلوب المكافأة والعقاب) وهو من أنجع الأدوية الشرعية لكثير من المشاكل التي نعاني منها ومنها الاندفاعية التي تؤدي بك إلى فعل شيء لا تشعرين به وتندمين عليه

صديقيني صديقتي أحاول أن لا أكتب نشرة كما قالت لي إحدى الأخوات لكني لا أستطيع أجد نفسي أعبّر وأعبّر
أتمنى فقط أن لا تضجري من قراءة مشاركتيالجيريا عليك بتدريب نفسك ولا تظني أن حلول المشاكل كأقفال الكهرباء ..كبسة زر جاء الضوء ..كبسة زر (هوب) جاء الظلام
وإنما هي نية خالصة ولجوء لله وعمل مستمر وقد قال تعالى : ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )

أتمنى لك التّوفيق أختي

على فكرة نسيت أن أقول لك باعتبار تجربتي المتواضعة اكتشفت أن أكثر الناس اندفاعية وغضبا أكثرهم حبا ورقة
لا أعرف لماذا ؟كل من عرفت فيهم هذه الصفة وتقربت منهم وجدتهم أناسا طيبين جدا
عموما ليست قاعدة علمية ولا شيء فقط أردت أن أقول لك ليس جميع الناس ينظرون إلى المندفع بأنه شرير

مع السلامة

هذا الامر موجود عند اغلبية الناس
فلما القلق ؟؟
تغير المزاج يعود للنفسية ولبعض المشاكل ربما
وعلينا بالاستغفار وترطيب الستنا بذكر الله حتى تطمئن القلوب
والله اعلم

حنونة تقولي راكي تحكي عليا من عيوبي المزاجية والعصبية

الإقرار خطوة أولى نحو التحسن

الله يهدينا الكل تصدقي غير حالتك تقول حالتي بصح الإنسان لازم يشد روحو والمهم من هذا كامل الصلاة وذكر الله بزاف تحسي بعدها روحك مليحه وواعيه لتصرفاتك وقولك ..الله يوفقك

انصحك بحديث خير الناصحين محمد عليه الصلاة والسلام " الحديث روي عن معاوية بلفظ : (الغضب من الشيطان ، والشيطان من النار ، والماء يطفئ النار ، فإذا غضب أحدكم فليغتسل) .

السلام عليكم

عليك بالاستغفار

امرك عادي جدا ليست مشكلة كبيرة اختي…

السلام عليكم

أصحاب الطبع المزاجي مشكلتهم كبيرة ….. ولازم يحاولو يتحسنو نحو الأحسن :
أولا : لازملك تدركي حجم المشكل اللي راكي فيه ….
المزاجية و العصبية ماشي نتاع هذا الزمان ….زماننا الحالي زمان الناس السياسية و الرزينة و اللي تدي حاجتها و هي تضحك و ضحك في الطرف الآخر ….زمان المصالح و التلون كي الحرباء …. لو نلاحظ الناس الناجحة في هذا الزمان نلقاوهم ناس تعرف تخطط ..وكلش حاسبينو حركاتهم وكلماتهم وردود أفعالهم وهذ الآخير هو اللي لازملك تتحكمي فيه.
ثانيا : تخيلي روحك مريضة بداء إسمه العصبية و للي كاينلو دواء رايحا نهدرلك عليك…هذا الداء اللي راكي مريضة بيه عندو آثار عليك و على الناس اللي حولك ..هذا الداء يستزف فيك يوم بعد يوم ينقص من مقدارك أمام الآخرين ..و يخليهم يتجنبوك …و الأدهى من هذا كله يكرهوك شيأ فشيأ ……و السؤال هو أتريدين أن تكوني منبوذة من طرف الآخرين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتما لا ……لآنه دائما لديك مصالح معهم و لن تستطيعي العيش بمفردك حتى إن كنت ترغبين في ذلك و عليك أن تكوني إجتماعية أكثر مما أنت عليه الآن …..
لن أخفي عليك أختي أنه كانت لدي صديقة عصبية المزاج تخيلي حتى مزاحها كان بطريقة عصبية ….أردت مساعدتها و لكن لطبعها المزاجي كانت تتخيل نفسها أنها قوية الشخصية بعصبيتها تلك …..لكن لم يكن الأمر كذلك بل كان رمزا لضعف شخصيتها و دليلا على عدم قدرتها على التحكم بذاتها …..

لم يكن الأمر يعجبني لكنني لم أتحدث به لشخص آخر لكنني إكتشفت من بعد أن الآخرين يتغامزون عليها و ينعتونها بصفات مؤسفة ومن العهد الغابر لم أكن أود ذكرها لكنني سأذكرها علك تتخيلين نفسك مكانها و تتخيلي صديقاتك يتحدثون عنك مثل صديقتي هته ..لقد كانو يصفينها بــ** الخارفة** و **الغولة** وعدا هذا أخر متشابهات….
بالرغم من أنها كانت فتاة أنيقة الملبس و ذكية في عملها و مجتهدة فيه إلا أن هذا كله ألغي ليحل مكانه تلك الصفات …
هذا عدا أنها إلى الآن لم تتزوج بالرغم من تقدمها في السن …*أعلم أنه المكتوب* لكن من الممكن أن عصبيتها تلك وصلت إلى مسامع من يشاء التقدم إليها فأثر في قراره

تخيلي أن عصبيتك ومزاجيتك تؤثر في نظرة الآخرين لك و نحن كبشر رأس مالنا الحقيقي هو نظرة الآخرين لنا قبل كل شيء ….
لذلك إعملي على تكوين شخصيتك لكي تكوني ذات سمعة حسنة و شخصية تتحلى بالهدوء و المرح لا بالعصبية و الثوران فقبل كل شيء أنت أنثى و قتاة و العصبية تبقى للرجال لا لنا نحن من سمينا بالجنس اللطيف ألا توافقينني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد أطلت الحديث ……..لكنني أنصحك بأهم شيء و هو من سينقدك من عصبيتك ……..أنصحك و بكل ثقة إبحثي في النت أو حتى في المكتبات عن كتاب رائع في تهدئة النفس و التصرف برزانة…….إنه كتاب مهم و فعال و قد إستفدت من الكثير حتى أنني أصبحت معروفة لدى الآخرين برزانتي و هدوئي و هو له الفضل الكبير في هذا ….

أرجوووووك أرجووووووووووووك أرجووووووووووك
إقرإيه ………. و إلا ستسوء سمعتك ……إنه كتاب ** دع القلق و إبدا الحياة لمؤلفه ديل كارنيجي**……….. إنه دواء لك دواء فعال و أنا على ثقة مما أقول …
كما يمكنك البحث في النت عما يساعدك على التخلص من العصبية و التحكم في عصابك…..

أما الملل من حديث الآخرين لا أخفي عنك حتى انا اشعر به في بعض الآحيان … وأنا شخصيا أداويه بطريقة بسيطة ….. أولا أظهر لللآخر أنني مهتمة و من ثم أغير مجرى الحديث بسلاسة و بدون أن أشعر الطرف الآخر أنني غيرت مجرى حديثه لكي لا أجرح شعوره..
مالك إلا نفسك حوسي في الأنترنت و أقري هذاك الكتاب و ماشي تجي من بعد و تشكيلنا هنا يا لالة ……
أقعدي هاك….. نراهنك مللتك بالبزاف بعد ماقريتي وش كتيت …………
و عندك لا تكوني عصبتي مني أنا ثاني ……..هههههههههههه
إن شاالله نكون أفدتك ………و طولت في الموضوع لأنه مهم و لأني ما نحب حتى أحد يكون موضع حديث و غتبة نميمة من طرف الآخرين…سلالالالالالالاموووو

inchalah tkoni bikair aktir min al astrfar oa rabi saadk

مرحبا والله احتي عندك نفس مشكلتي التي احيانا تضعني في مشاكل فانا لا انتبه اجد نفسي انزعجت وتغير معاملتي مع المحيطين بي
زمان كانو اهلي يعني مهما فعلت يبقو الاقرب لي لكن لنا تزوجت صارت المزاجية تسبب لي المشاكل مع زوجي لانه يظل يسالني لمادا تغيرت وانا في الحقيقة لا اعرف مادا اقول ولمادا هدا المشكل احيانا يظن نفسه السبب ويظل يلوم نفسه والله مشكل لا استطيع التخلض منه
اكون في حالة وارجع في حالة لمجرد تدكري لموقف صار مند عشرين سنة هههههههه والله مشكل لان لما اتدكر الموقف اغضب بنفس الشدة لي انزعجت منها لاول مرة هو مرض نفسي اكيد لان لما اكون مع ناس ويسر موقف يضل هدا الموقف مصاحبني يالطيف انا انزعجت الان والله عظيم
لله يعينا اختي عالمزاجية ويبعثلك زوج متفهم لان والله حاولت ان ابطل هده العادة وماقدرت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قطر الندى* الجيريا
السلام عليكم

أصحاب الطبع المزاجي مشكلتهم كبيرة ….. ولازم يحاولو يتحسنو نحو الأحسن :
أولا : لازملك تدركي حجم المشكل اللي راكي فيه ….
المزاجية و العصبية ماشي نتاع هذا الزمان ….زماننا الحالي زمان الناس السياسية و الرزينة و اللي تدي حاجتها و هي تضحك و ضحك في الطرف الآخر ….زمان المصالح و التلون كي الحرباء …. لو نلاحظ الناس الناجحة في هذا الزمان نلقاوهم ناس تعرف تخطط ..وكلش حاسبينو حركاتهم وكلماتهم وردود أفعالهم وهذ الآخير هو اللي لازملك تتحكمي فيه.
ثانيا : تخيلي روحك مريضة بداء إسمه العصبية و للي كاينلو دواء رايحا نهدرلك عليك…هذا الداء اللي راكي مريضة بيه عندو آثار عليك و على الناس اللي حولك ..هذا الداء يستزف فيك يوم بعد يوم ينقص من مقدارك أمام الآخرين ..و يخليهم يتجنبوك …و الأدهى من هذا كله يكرهوك شيأ فشيأ ……و السؤال هو أتريدين أن تكوني منبوذة من طرف الآخرين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتما لا ……لآنه دائما لديك مصالح معهم و لن تستطيعي العيش بمفردك حتى إن كنت ترغبين في ذلك و عليك أن تكوني إجتماعية أكثر مما أنت عليه الآن …..
لن أخفي عليك أختي أنه كانت لدي صديقة عصبية المزاج تخيلي حتى مزاحها كان بطريقة عصبية ….أردت مساعدتها و لكن لطبعها المزاجي كانت تتخيل نفسها أنها قوية الشخصية بعصبيتها تلك …..لكن لم يكن الأمر كذلك بل كان رمزا لضعف شخصيتها و دليلا على عدم قدرتها على التحكم بذاتها …..

لم يكن الأمر يعجبني لكنني لم أتحدث به لشخص آخر لكنني إكتشفت من بعد أن الآخرين يتغامزون عليها و ينعتونها بصفات مؤسفة ومن العهد الغابر لم أكن أود ذكرها لكنني سأذكرها علك تتخيلين نفسك مكانها و تتخيلي صديقاتك يتحدثون عنك مثل صديقتي هته ..لقد كانو يصفينها بــ** الخارفة** و **الغولة** وعدا هذا أخر متشابهات….
بالرغم من أنها كانت فتاة أنيقة الملبس و ذكية في عملها و مجتهدة فيه إلا أن هذا كله ألغي ليحل مكانه تلك الصفات …
هذا عدا أنها إلى الآن لم تتزوج بالرغم من تقدمها في السن …*أعلم أنه المكتوب* لكن من الممكن أن عصبيتها تلك وصلت إلى مسامع من يشاء التقدم إليها فأثر في قراره

تخيلي أن عصبيتك ومزاجيتك تؤثر في نظرة الآخرين لك و نحن كبشر رأس مالنا الحقيقي هو نظرة الآخرين لنا قبل كل شيء ….
لذلك إعملي على تكوين شخصيتك لكي تكوني ذات سمعة حسنة و شخصية تتحلى بالهدوء و المرح لا بالعصبية و الثوران فقبل كل شيء أنت أنثى و قتاة و العصبية تبقى للرجال لا لنا نحن من سمينا بالجنس اللطيف ألا توافقينني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد أطلت الحديث ……..لكنني أنصحك بأهم شيء و هو من سينقدك من عصبيتك ……..أنصحك و بكل ثقة إبحثي في النت أو حتى في المكتبات عن كتاب رائع في تهدئة النفس و التصرف برزانة…….إنه كتاب مهم و فعال و قد إستفدت من الكثير حتى أنني أصبحت معروفة لدى الآخرين برزانتي و هدوئي و هو له الفضل الكبير في هذا ….

أرجوووووك أرجووووووووووووك أرجووووووووووك
إقرإيه ………. و إلا ستسوء سمعتك ……إنه كتاب ** دع القلق و إبدا الحياة لمؤلفه ديل كارنيجي**……….. إنه دواء لك دواء فعال و أنا على ثقة مما أقول …
كما يمكنك البحث في النت عما يساعدك على التخلص من العصبية و التحكم في عصابك…..

أما الملل من حديث الآخرين لا أخفي عنك حتى انا اشعر به في بعض الآحيان … وأنا شخصيا أداويه بطريقة بسيطة ….. أولا أظهر لللآخر أنني مهتمة و من ثم أغير مجرى الحديث بسلاسة و بدون أن أشعر الطرف الآخر أنني غيرت مجرى حديثه لكي لا أجرح شعوره..
مالك إلا نفسك حوسي في الأنترنت و أقري هذاك الكتاب و ماشي تجي من بعد و تشكيلنا هنا يا لالة ……
أقعدي هاك….. نراهنك مللتك بالبزاف بعد ماقريتي وش كتيت …………
و عندك لا تكوني عصبتي مني أنا ثاني ……..هههههههههههه
إن شاالله نكون أفدتك ………و طولت في الموضوع لأنه مهم و لأني ما نحب حتى أحد يكون موضع حديث و غتبة نميمة من طرف الآخرين…سلالالالالالالاموووو

والله تليقي دكتورة نفسية يعطيك صحة وجهة نضر رائعة وقيمة تستاهلي التميزالجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.