حياكم الله…
لقد تم البارحة لقاء مع الامين العام وممثلين عن الاساتذة(02) و المراقبين(02)
وابدى استعداده للمباشرة في البحث في الحيثيات هذه القضية التي
دوخت الرأي العام الدولي!!!وتفكيك خيوطها!!!
وعليه أوجه ندائي للجميع من أجل تظافر الجهود
والا سوف تظل هذه القضية تراوح مكانها الى أجل غير مسمى
الى لقاء اخر
أبو ياسر