تخطى إلى المحتوى

مسابقة منتدى الاسرة: المشكلة الأولى تحتاج لحلولكم المبدعة: الاغتراب 2024.

الجيريا

السلام عليكم

الجيريا
قبل أيااام أعلنت برفقة مشرفات منتدى الاسرة و المجتمع الغاااليات "عن بدء مسابقة حل المشكلة بابداع الاسبوعية و ها نحن اليوم نلتقي من جديد لنطرح السؤال الأول من مسابقتنا
آملين أن نلقى تفاعل كل زهور بستان منتديات الجلفة

و المشكلة الأولى موضوعها هو:
الجيريا

الاغتراب

الجيريا

الجيريا
الجيريا
الجيريااليكم الخطالجيريا
و ربي يســـــهـــــل

الجيريا
الجيرياالجيريامع تحيات طاقم الاشراف

المنظم للمسابقةالجيرياالجيريا

هو الدهاب الى بلاد غير بلاده

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياهو الدهاب الى بلاد غير بلاده

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوقم الجيريا
الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياهو الدهاب الى بلاد غير بلاده

مشاركة الاخ قوقم ذكرتني بحكاية الثرثار و محب الاختصار :d
شكرا اخي على المشاركة

بارك الله فيك

سلام الله عليكم
لي الشرف العظيم أن أخط هنا بقلمي بضع كلمات

إخوتي يبدو أن موضوع الإغتراب ليس له حدود ولا مجال فمن الإغتراب الجسدي بالبعد عن الوطن إلى الإغتراب الروحي بالبعد عن الدين والمنهج الصحيح إلى إغترابات عديدة .
إخوتي أعزكم الله لا شك أن الإغتراب من أكبر مشالكل العصر الحديث ، فهو انسلاخ عن المبادئ والقيم مهما كانت والجري وراء السراب من دون الوصول إلى نتيجة معينة غير التعب والنصب كالصائم عن الماء والطعام لكن جوارحه تصول وتجول في المعاصي .
إخوتي إن أول علاج للظاهر ة مهما كانت هو تحليلها ومعرفة أسبابها وما يحيط بها . فأسباب الإغتراب حسب معلوماتي وفهمي المتواضع يعود أساساإلى بعدنا عن المنبع الصافي والحضن الدافي وهو الإسلام
وثانيا التأثير السلبي لوسائل الإعلام وما تبثه من سموم ، تجعلك تظن أنك في جحيم وما تريه هي هو النعيم . فتخطفك من عالم الحقيقة إلى عالم السراب . وتمحو كل صفات الإبداع فيك وتسلخك عن أسرتك ووطنك وربما ذاتك .
وكحل لهذا المشكل العويص أرى أنه يجب التركيز على المعرفة التي لا تتم دون شرطي الصلاح والإصلاح .
فعلى كل واحد منا ذكرا وأنثى أن يعلم نفسه ويغترف من العلوم ، ثم يغربلها لينتقي أصلحها ويصلح نفسه ثم يسعى لإصلاح الغير .

صح فطوركم وتقبل الله صيامكم
لا تنسوني بدعائكم إخوتي
والسلام عليكم ورحمة الله وبراكاته

بسم الله الرحمن الرحيم
لا اعتقد أن مفهوم الاغتراب هو أن يكون الرجل في غير بلاده، فقد يكون الرجل مغتربا في مسقط رأسه.
فقد تكون غريبا عن ثقافة أو غريبا عن لغة أو مغتربا عن مبادئك و هذا هو الأسوأ.
فالاغتراب هو شعور نفسي سببه العزلة و عدم وجود ذلك المتنفس الذي يمكنه من كسر الحواجز.
فالمغترب قد يوجب عليه لبس ثقافة غير التي يملكها و يزين نفسه بحلي المجهول.
و قد تكون مغتربا عن دينك لكي تأخذ سلعا فانية من الدنيا، و قد تكون مغتربا عن دنياك فيأخذك الزهد الى الحياة الأخرى قبل الأوان.
أن أغتربت عن الجهل عمدا و ركبت سفينة العلم "حراقا"، و اغتربت تقاليد عم فسادها في الأرض و جئت بالتغيير.
كما أن المغترب فد ينكر ذاته في الأخير بحيث يجد نفسه دون هوية.
و الاغتراب شيء قد يتسبب فيه الانسان لنفسه.
و جملة قد توضح بعض المعاني فالاغتراب غير الهجرة.
~~~~Change We Need~~~

الجيريا

الاغتراب كلمة لها معاني كثيرةوهي

أن تكون مغترب في أحد البلدان غير بلدك الأصلي وبهذا تكون مغترب عن عادات وتقاليد بلدك الأصلي وكذلك تكون مغترب عن دينك




رمضان مبارك

السلام عليكم

الاخوة

قوقم

نزار علي

chemssou007

الماجيك1

شكراً لمشاركتكم

بارك الله فيكم

بقي 5 أيام لانتهاء المسابقة الاولى

همتكم معنا

صح صيامكم

بالتــّوفيق لجميع الأعضاء المشاركين

الاغتراب

قال الرسول- ص- عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل .
فالاغتراب ليس وليد المجتمع الحاضر بل ولد مع الإنسان منذ القدم .
فالاغتراب له عدة أوجه ,إذا تحدثنا عن الاغتراب عن الوطن فهي الحياة التي يعيشها المهاجرين بعيدا عن الوطن فهم يحسون بغربة وعدم الانتماء إلى البلد الذي يقطنون به ناهيك عن أنهم منبوذون في كل شيء هناك سواء المعاملات أو الحياة بأكملها .
وحين يعودون إلى ارض الوطن لا يعاملون كأبناء الوطن هناك دائما حساسية اتجاههم وهذ الاختلاف يجعلهم يعيشون دائما في اغتراب.
وهناك اغتراب يحسه الإنسان في هذا الوقت مع هذه الظروف القاهرة التي نعيشها .
عدم الاكتفاء في المعيشة عدم القدرة على تعليم الأولاد عدم القدرة على اقتناء الدواء في حالة المرض وعدم…..وعدم …..القائمة طويلة حتى فقدان الأحبة يجعلنا نعيش في اغتراب ليس هذا فحسب بل عدم الحياة أصلا وبما ان الحياة أصبحت غربة واكبر من أن نستطيع أن نعيشها.فهذا يقودنا إلى النوع الأهم من الاغتراب وهو الاغتراب عن ديننا واغتراب الروح عن الجسد فحين نتخلى عن المبادئ الأساسية للإسلام وعن الأخلاق عن التكافل الاجتماعي عن السبب الحقيقي الذي خلقنا من اجله فسنظل ندور في دائرة الاغتراب حتى وجودنا في وطن لا نشارك فيه إلا بالتصفيق حتى عن قرارات ضدنا ولا تخدمنا فهو يجعلن نعيش في اغتراب كالطير المنزوع الجناح حي ولكن أهم ما فيه مبتور .
فنحن نشعر بالغربة حتى من أنفسنا ونرفض التعايش معها ربما في علم النفس نسميه انفصام الشخصية ونصاب بالاكتئاب .
فربما لو دخلنا في دائرة الإسلام من جديد وطبقنا تعاليمه وتنازلنا عن ملهيات الدنيا التي لا تنفع. وتكافل أبناء المجتمع الواحد لما فيه الخير للجميع كما أمرنا الله فربما أحسسنا بالانتماء إلى الوطن والدنيا وخرجنا من دائرة الاغتراب .
قال الرسول- ص- عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل .
فالاغتراب ليس وليد المجتمع الحاضر بل ولد مع الإنسان منذ القدم .
فالاغتراب له عدة أوجه ,إذا تحدثنا عن الاغتراب عن الوطن فهي الحياة التي يعيشها المهاجرين بعيدا عن الوطن فهم يحسون بغربة وعدم الانتماء إلى البلد الذي يقطنون به ناهيك عن أنهم منبوذون في كل شيء هناك سواء المعاملات أو الحياة بأكملها .
وحين يعودون إلى ارض الوطن لا يعاملون كأبناء الوطن هناك دائما حساسية اتجاههم وهذ الاختلاف يجعلهم يعيشون دائما في اغتراب.
وهناك اغتراب يحسه الإنسان في هذا الوقت مع هذه الظروف القاهرة التي نعيشها .
عدم الاكتفاء في المعيشة عدم القدرة على تعليم الأولاد عدم القدرة على اقتناء الدواء في حالة المرض وعدم…..وعدم …..القائمة طويلة حتى فقدان الأحبة يجعلنا نعيش في اغتراب ليس هذا فحسب بل عدم الحياة أصلا وبما ان الحياة أصبحت غربة واكبر من أن نستطيع أن نعيشها.فهذا يقودنا إلى النوع الأهم من الاغتراب وهو الاغتراب عن ديننا واغتراب الروح عن الجسد فحين نتخلى عن المبادئ الأساسية للإسلام وعن الأخلاق عن التكافل الاجتماعي عن السبب الحقيقي الذي خلقنا من اجله فسنظل ندور في دائرة الاغتراب حتى وجودنا في وطن لا نشارك فيه إلا بالتصفيق حتى عن قرارات ضدنا ولا تخدمنا فهو يجعلن نعيش في اغتراب كالطير المنزوع الجناح حي ولكن أهم ما فيه مبتور .
فنحن نشعر بالغربة حتى من أنفسنا ونرفض التعايش معها ربما في علم النفس نسميه انفصام الشخصية ونصاب بالاكتئاب .
فربما لو دخلنا في دائرة الإسلام من جديد وطبقنا تعاليمه وتنازلنا عن ملهيات الدنيا التي لا تنفع. وتكافل أبناء المجتمع الواحد لما فيه الخير للجميع كما أمرنا الله فربما أحسسنا بالانتماء إلى الوطن والدنيا وخرجنا من دائرة الاغتراب .

مفهوم الإغتراب هو أن يعيش المرء بعيد عن وطنه و هناك من يطلق عليه لقب مغترب و هو في وطنه و بلده يعيش في الاغتراب مع نفسه لا يعرف كيف يعيش…. لا يفهم نفسه…. لا يحاول حتى فهم نفسه و مساعدتها على التقدم و الرقي
هناك من يشعر أنه في غربة و في وطنه حين لا يجد مكانه في هذا الوطن حين لا تقدر مجهوداته حين تغلق أبواب المستقبل في وجه

صحة فطوركم لا ادري إن كانت مشاركة المشرفين مسموحة الجيرياأردت فقط غعطاء رأيي في الموضوع
مشكورة أختي آسيا على المبادرة الطيبة و شكر لكل من يساهم في هذا المسابقة

الاغتراب هنا يعني أن يشعر الإنسان بالغربة في علاقاته بالمؤسسات التي ينتمي إليها، قد يكون ذلك في العائلة، في المؤسسات الدينية، وقد يكون في السياسة، الدولة، الإحساس بالاغتراب عن الدولة وأيضاً مؤسسات العمل التي يعمل فيها الإنسان لزمن طويل، وقد لا يتمكن من تجاوز إحساسه ووعيه بالاغتراب من هذه المؤسسات. الاغتراب هو محاولة لوصف علاقة الفرد أو الجماعة بالمجتمع، بالعائلة، بالدولة، وبالدين وغيره من المؤسسات والعمل.
الاغتراب باختصار بأنه الشعور بالعجز في علاقة الفرد بالمؤسسة التي يعمل ضمنها، أو ينتمي إليها. يعني عندما نقول الاغتراب مع المجتمع يعني أنه لا يستطيع أن يقيم علاقة صحية مع المجتمع. المجتمع قد يكون مستبداً ويفرض معتقداته كما غيره من مؤسسات الدولة. الاغتراب السياسي منتشر بشكل واسع جداً في علاقة المواطن بالدولة، هيغل وماركس شددا على علاقات العجز، يعني الإنسان غير قادر أن يؤثر في النظام العام، فهو مهمّش أو مضطَهد أو لا يجد مجالاً للعمل والتأثير في النظام، وقد يكون ذلك كما قلت بالنسبة إلى العائلة خاصة المرأة، والفتاة. وفي المؤسسات الدينية التي تفرض على الإنسان معتقدات قد لا يستطيع أن يتقبلها، وأقول أيضاً كثيراً ما مررنا جميعاً في تجارب في الانتماء إلى الحزب بأن يكون هذا الإحساس وارداً بالنسبة إلى علاقة العضو بالحزب وبإدارة الحزب ورئاسته يعني أنه يشعر أنه عاجز ولا يستطيع أن يؤثر بذلك.

هناك معنى آخر كيف أن العامل في المجتمع هو عاجز تماماً عن الحصول على حقوقه والتصرف بإنتاجه، يعنى أحياناً الأشياء التي ينتجها الإنسان قد تتحول إلى قوة ضده، يعني أن العامل كلما أنتج استعمل هذا الإنتاج ليس لمصلحته بل لمصلحة الرأسمالي الذي يستفيد منه أكثر من العامل، وكلما ازدادت أهمية إنتاجه استعمل هذا الإنتاج للتقليل من دوره في المجتمع والحفاظ على مخلوقاته مخلوقات الإنسان التي يخلقها من المفترض أنها لا تستمد قوتها من الفرد تصبح قوة ضد الفرد. يمكن أن نفهم الدولة إنسان يفتخر أنه هو صنع الدولة ولكن الدولة تكتسب مع الوقت قوة وجبروتاً تتمكن من استعمالهما ضد المواطن، يفترض أنه هو خلقها وغيرها من المؤسسات. كذلك هناك نظرية أخرى يمكن أن تنطبق الكثير من مضامينها حول الاغتراب، وهي ما نسميه فقدان القيم والمعايير وأهميتها في التحكم بسلوك الإنسان، يعنى أن يصبح هناك نوع من الفوضى القيم غير الفاعلة تتغير، القيم التقليدية تتغير، وعندما لا تنشأ قيم جديدة حديثة مكان هذه القيم يكون هناك نوع من الفراغ وعدم وجود تفاهم أو قيم جديدة تضبط سلوك الإنسان في حياته اليومية. كثيراً ما أعتبر القيم القديمة غير فاعلة تقليدية ولا تحل محلها قيم جديدة تضبط نوع العلاقة القائمة بين المواطن والدولة. طبعاً هذا باختصار شديد معنى الاغتراب.. البعض في العربية يسمونه الاستيلاب ولكن أفضّل شخصياً الاغتراب يعني شعور الإنسان بالغربة في علاقته بالمؤسسة أي لا يشعر أنه ينتمي إليها ولا يستطيع وهو عاجز في علاقته بها فلذلك تفرض عليه هذه العلاقة.

كلما بقي في هذه المؤسسة شعر بعجزه بدل أن يشعر أنه يسهم في تغيير المؤسسة نفسها وفي المشاركة في صنع مستقبل جديد.

الحلول
انتقل الآن إلى أنه عندما يتشكل الوعي ويعي الإنسان اغترابه ماذا يمكنه أن يفعل؟

هناك ثلاثة احتمالات مبدئية… قد ينسحب الإنسان، يهرب من هذا الواقع، إن كنت تنتمي إلى حزب تترك الحزب، إن كنت تعمل في مؤسسة العمل تبحث عن مكان آخر للعمل، إن كنت طالباً في الجامعة والجامعة مستبدة أو غير مفيدة تحاول أن تذهب إلى جامعة أخرى، وعلى صعيد المجتمع نعرف في لبنان الهجرة، المواطن يهاجر إلى مجتمعات أخرى، ويحاول أن يقيم علاقات جديدة لحياته. إذاً الاحتمال الأول هو حالة من الانسحاب من هذا الواقع الذي يسبب اغترابه، والانسحاب قد يسميه البعض الهرب.

الحالة الثانية: قد يتوصل إلى نتيجة، أن يكبت كل تحفظاته على هذا الواقع الذي يعيشه ويقول أنا مضطر أن أتعامل مع هذه الأنظمة ومع هذه المؤسسات مهما كانت النتيجة، وفي هذه الحالة يعني أنه يقرر أن يحضّر للمجتمع وينسجم مع هذا الواقع بقدر الإمكان لأنه أحياناً حتى الهرب أو الانسحاب غير ممكن، فالحل الثاني الذي قد يلجأ إليه المغترب إذاً هو الخضوع نهائياً والتخلي عن قيمه وأهمية حقوقه في المجتمع وأن يكون مؤهلاً لأن يلعب دوراً في تغيير الواقع.

الحالة الثالثة: والتي طبعاً أعتبرها أكثر الحلول صحيةًٍ هي التمرد على المؤسسات، وعلى المجتمع، وعلى الدولة والعمل. التمرد قد يكون فردياً وأحياناً قد لا يؤدي إلى نتائج، وأفضل أنواع العمل لتغيير الواقع هو الانضمام إلى حركة اجتماعية أو سياسية، يعمل الفرد من ضمن هذه الحركة لتغيير هذا الواقع، وكي يصبح الإنسان قادراً أن يقيم علاقات صحية مع المجتمع والدولة.

شكرا لمشاركتكم

بارك الله فيكم

اختي سلاف مشاركة المشرفين مقبولة ما عدانا مشرفات القسم و لجنة التحكيم

مودتي

نبدا باسم الله

الاغتراب كلمة بسيطة لكن معانيها لا تعد ولا تحصى وليس علينا تعريفه فقط بل علينا ان نفهمه

والاغتراب عبارة عن تجربة يعيشها الفرد بان يحس انه غريب ولكن لهذه الغربة معاني ووجوه كثيرة قد تكون غربة عن الوطن او غربة ثقافية قد تكون دينية نفسية ….والعديد من المعاني الاخرى المادية او الروحية
اسباب الغربة عن الوطن التهميش في الوطن بالنسبة للاطارات اوحتى ابسط انسان- الكسب اكثر – مغريات الدنيا -الدراسة -….
..اما عن الغربة داخل الوطن والذى قد يكون فى الاسرة نفسها وغالبا ما يكون هذا الشخص متميز فى شىء ما عن باقى اسرته ويجعلة يشعر بالاغتراب وهو بينهم لعدم وجود عامل مشترك او احساس بالقهر وعدم القدرة على تحقيق احلامه العزلة ، الاضطراب، الاحسالس بالضياع الشعور بالابتعاد ، و بالقلق ، وبفقدان الإنسانية ،و بفقدان القوة
اما أزمة الهوية في المجتمع الحديث ناتجة عن حقيقة أن أعضاء هذا المجتمع أصبحوا أدوات بلا ذوات
والحلول لهذه المشكلة في حل ما يواجههم من مشاكل سواء ماديا او معنويا على حسب المغترب و معالجتها على اساس وجهة نظر نفسية اجتماعية و كما ان للحوار متنفس للجميع
الرجوع الى الدين الاسلامي

رمضان كريم

الغربة في نظرى هي احساس با القهر والعذاب

الغربة هي احساس با المذلة

الغربة هي حنين الي الوطن الغالي

الغربة في نظرى هي شعور با الالم والجراح

الغربة ليست با الضرورة الابتعاد عن الاحباب والاصدقاء فقد يعيش الانسان مع اناس تحبه لكنه يشعر في نفسه با الوحدة ويحس انه يعيش وحييييييد…………………

وبختصار الغربة صعيبة بزااااف وميحس بيها الي لجربها…

سلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.