تخطى إلى المحتوى

مدير التربية بالوادي يرفض الإنتقال إلى مقر المديرية الجديد 2024.

السلام عليكم
حيرتني النقابات في ولاية الوادي ووالي ولاية الوادي وإطارات الدولة .

أمر محير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الدولة صرفت ملايير في بناء مديرية التربية الجديدة في 08 ماي بلدية الوادي ودشنها وزير التربية بابا أحمد ورفض السعيد خرشي الانتقال إليها بحجة ضيقها.
لما استفسرت من أحد قريباتي في مديرية التربية قالت لي معلومة صدمتني: قالتلي السيد تحت تاثير موظفات وموظفين يسكنوا بجوار مديرية التربية القديمة ولا يريدون الابتعاد عن مقر سكناهم .
فضحكت قليلا الجيرياوبكيت كثيراالجيريا لحال المديرية موظفات يتحكمن في هرم الدولة ومنشآت بالملايير يتم الاستغناء عنها مقابل ………….
أين رقابة الدولة أين والي ولاية الوادي من هذا .

عندما توكل المسؤوليات لغير أهلها فانتظروا قررات يشيب لها الولدان

عندما تسند الأمور لغير أهلها تضيع الأمانة

ملايير تم تبذيرها أين كان هذا المدير لما كانت الأشغال قائمة

ملايير لا من اجل بناء مقر و لكن من اخلاس ملايير
المقر هو الشجرة التي تحجب الغابة
ما اكثرها هدا النوع من الانجازات(…)
و الجملوكية الجزائرية اكيد تحطم الرقم القياسي في القينس بوك في هدا المجال

ان شاء الله ستنقل على الاقل بعض المصالح الى المديرية الجديدة … اما النقابات ما دخلها ؟

حسبنا الله و نعمل وكيل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouare الجيريا

ان شاء الله ستنقل على الاقل بعض المصالح الى المديرية الجديدة … اما النقابات ما دخلها ؟

النقابات دورها تعلم الوصاية بما يفعله هذا المدير ملايير تصرف من أجل أن تبقى المديرية فارغة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبأ39 الجيريا
النقابات دورها تعلم الوصاية بما يفعله هذا المدير ملايير تصرف من أجل أن تبقى المديرية فارغة

عزيزتي سبأ 39 لم أرى في الأمر الذي طرحته ما يدعو لكل هذه الحيرة و النرفزة و لوم للنقابات من أجل مقر المديرية الجديد فهذه الأمور بعيدة عنا كموظفين صلتنا بمدير التربية تتحدد بعلاقة عمل بين الرئيس و المرؤوس و ليس لنا اي حق أن نتدخل في أمور لا صلة لها بعلاقة العمل . الرجاء أن لا نخلط الأمور بعضها ببعض , فالانتقال إلى المقر الجديد أو عدم الانتقال إليه و أسباب ذلك لا تهمنا فهناك الأهم . و أخيرا تقبلي مني احتراماتي.

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.