الكافِرُ إذا أصابتهُ الضَرَّاء هل يصبِر؟ لا، بَلْ يحزَن وتَضِيقُ عليه الدنيا وربما انتَحَرَ وقتَل نَفسهُ، لكِن المؤمِن يصبر فَيَجِد لذّة الصبر وانشراحًا وطمأنينة حتى تكون حياتهُ طيبة وبذلك يكون قوله تعالى ﴿فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً﴾ أي طيبة في قلبهِ ونفسهِ.
من محاضرة: الصحوة الإسلامية
بارك الله فيك
جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الرائع
شكرا لكم على هذه المعلومات المفيده
اللهم اشرح صدر كل مؤمن ومؤمنة ومسلم ومسلمة واجعل قلوبنا مطمئنة
بارك الله لك موفق إن شاء الله
نحن قوم إذا ضاقت بنا الدنيا اتسعت لنا السماء فكيف نيأس
بارك الله فيك و رحم الله الشيخ ابن عثيمين.
اللهم صلي وسلم على رسول الله
بارك الله فيك
بارك الله فيك يا أخي ..و لو اننا ابتعدنا بعض الشيء عن ما امرنا به الله و رسوله و لكن الكل يعلم ان الصبر مفتاح الفرج فلو صبرنا ما نندم ابدا ووعد الله حق….شكرا لك مرة اخرى ….