الجواب : لا يجوز قراءة كتب المبتدعة، ولا سماع أشرطتهم إلا لمن يريد أن يردّ عليهم ويُبيّن ضلالهم. أما الإنسان المبتدئ، وطالب العلم، أو العامي، أو الذي لا يقرأ إلا لأجل الإطلاع فقط، لا لأجل الرد وبيان حالها ،فهذا لا يجوز له قراءتها؛ لأنها قد تؤثر في قلبه وتُشبّه عليه فيصاب بشرها. فلا يجوز قراءة كتب أهل الضلال إلا لأهل الاختصاص من أهل العلم للرد عليها، والتحذير منها .
الشيخ صالح الفوزان
من كتاب "الأجوبة المفيدة عن أسئلة المناهج الجديدة"
بارك الله فيك أحي مهاجر
وحفظ الله علماء أهل السنة
وحفظ الله علماء أهل السنة
شكككككككككككرااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
بارك الله فيييييييييييييييييييييييككككككككككككككككك
حفظ الله العلامة صالح الفوزان.
بارك الله فيكم.
للرفع……….
بارك الله فيك وجزاك خيرا
و وفقك إلى أحسن الاخلاق والاعمال
اللهم اجعلنا متبعين لا مبتدعين
و وفقك إلى أحسن الاخلاق والاعمال
اللهم اجعلنا متبعين لا مبتدعين