بسم الله الرحمان الرحيم
أنا رايحا ندخل فالموضوع على طول،
اليوم وانا رايحا نقرى، شفت بنت تقرى منين أنا، يعني في نفس الجامعة، واقريت معاها من قبل
سقساتني سؤال: كيفاه حتى درتي الخمار؟؟؟؟، قلتلها ربي هداني، مي موش حابة نبقى هكا.
المهم تصدمت بردها ليا، قالتلي أنا الخمار درتوا في يوم كانت نفحة كبيرة إتجاه الخمار، قلتلها مليح، واش ردت عليا؟؟؟
قالتلي مي أنا نقتنع بلي الإيمان فالقلب، موش فالخمار ولا غيروا
قلتلها واش مناسبة هذ الهدرة، قالتلي أنتي موش نادمة، قلتلها لالالا وابربي إن شاء الله عمري مارايحا نندم على خاطر درت خطوة حسيتلها كبيرة
غير هذا، هذا الأمر من عند رب العالمين،
ردتلي وقالتلي أنا وحدة نحب الجمال، وقررت باه نحي الخمار، قالتلي بلي رايحا تنحي الخمار، تنحي الخمار والله صدمتني، قلتلها نتي مرأة متزوجة وعندك إبن واتخممي فهذ الأمر
حابا منكم تساعدوني باكلام يقيسها نكتبهولها في ورقة وانمدلها تقراه بلاك ربي يهديها
ما هو حكم الدين في أمر كيما نهذا، ساعدوني
وجزاكم الله خير
الله المستعان يا امل وش نقولو الله يصلح حوالها
لي عودة للموضوع ان شاء الله
ربي يثبتك و يكملك بدوام نعمتوا و يحفظك على حرصك على صديقتك
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** موحدة 02 **
 الله المستعان يا امل وش نقولو الله يصلح حوالها
لي عودة للموضوع ان شاء الله ربي يثبتك و يكملك بدوام نعمتوا و يحفظك على حرصك على صديقتك |
أختي ربي يخليك فيديني راني محتاجة مساعدة منكم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..أخية زادك الله حرصا و رزقك الثبات حتى الممات ..أما فيما يخص الموضوع فهو هام جدا و في نفس الوقت خطير..ستكون لي عودة فيما بعد باذن الله.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الثوري السلفي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..أخية زادك الله حرصا و رزقك الثبات حتى الممات ..أما فيما يخص الموضوع فهو هام جدا و في نفس الوقت خطير..ستكون لي عودة فيما بعد باذن الله.
|
جزاك الله خيرا أخي أنا في إنتظاركم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا"
يعني رائحة الجنة و مايشموهاش، فما بالك بدخولها
لان التبرج سبب في فساد المجتمع كما هو حالنا
و سبب الدمار و نزول العذاب، و و الامراض المستعصية و و كل المصائب.
هل الخمار فرض أم فضل ؟ وإن كان فرضاً هل هو فرض على المثيرات الجمال أم على كل نساء الإسلام ؟!.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..أخيتي في الله أنقلي لها هذا الكلام حرفيا و باذن الله سيكون في الأمر خيرا.
الخمار فرض على النساء المسلمات البالغات.
والأمر بالخمار عامٌّ لكل النساء ، ويدل للعموم قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ) الأحزاب/59 .
وقد امتثلت نساء المهاجرين والأنصار لهذا الأمر :
قالت عائشة رضي الله عنها : يرحم الله نساء المهاجرات الأوَل لما أنزل الله ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) شققن مروطهن فاختمرن بها .
رواه البخاري ( 4480 ) وأبو داود ( 4102 ) .
ومعنى " فاختمرن " أي : غطين وجوههن ، كما قال الحافظ ابن حجر في " الفتح " ( 8 / 490 ) .
وعن أم سلمة قالت : لما نزلت ( يدنين عليهن من جلابيبهن ) خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من الأكسية . رواه أبو داود ( 4101 ) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في " صحيح أبي داود " .
ومما لا شك فيه أن كثيراً من النساء من نساء المهاجرين والأنصار كنَّ يتمتعن بجمال مشهور ولم يفهم أحد أنه خاصٌّ بهنَّ دون من عداهنَّ .
فهذه الأحاديث فيها امتثال نساء المهاجرين والأنصار والأمر بستر وجوههن ، ولم يفهمن رضي الله عنهن أن الأمر خاص بالجميلات .
وقد جاءت أقوال العلماء تبين أن الحكم عام لجميع النساء . فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " رواه أحمد ومسلم في الصحيح .
قال النووي في المراد من ذلك : " أَمَّا ( الْكَاسِيَات العاريات ) فمَعْنَاهُ تَكْشِف شَيْئًا مِنْ بَدَنهَا إِظْهَارًا لِجَمَالِهَا , فَهُنَّ كَاسِيَات عَارِيَات . وقيل : يَلْبَسْنَ ثِيَابًا رِقَاقًا تَصِف مَا تَحْتهَا , كَاسِيَات عَارِيَات فِي الْمَعْنَى . وَأَمَّا ( مَائِلات مُمِيلات ) : فَقِيلَ : زَائِغَات عَنْ طَاعَة اللَّه تَعَالَى , وَمَا يَلْزَمهُنَّ مِنْ حِفْظ الْفُرُوج وَغَيْرهَا , وَمُمِيلَات يُعَلِّمْنَ غَيْرهنَّ مِثْل فِعْلهنَّ , وَقِيلَ : مَائِلَات مُتَبَخْتِرَات فِي مِشْيَتهنَّ , مُمِيلات أَكْتَافهنَّ , وَقِيلَ : مَائِلات إِلَى الرِّجَال مُمِيلات لَهُمْ بِمَا يُبْدِينَ مِنْ زِينَتهنَّ وَغَيْرهَا . وَأَمَّا ( رُءُوسهنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْت ) فَمَعْنَاهُ : يُعَظِّمْنَ رُءُوسهنَّ بِالْخُمُرِ وَالْعَمَائِم وَغَيْرهَا مِمَّا يُلَفّ عَلَى الرَّأْس , حَتَّى تُشْبِه أَسْنِمَة الإِبِل الْبُخْت , هَذَا هُوَ الْمَشْهُور فِي تَفْسِيره , قَالَ الْمَازِرِيّ رحمه الله: وَيَجُوز أَنْ يَكُون مَعْنَاهُ يَطْمَحْنَ إِلَى الرِّجَال وَلا يَغْضُضْنَ عَنْهُمْ , وَلا يُنَكِّسْنَ رُءُوسهنَّ …. " شرح النووي على صحيح مسلم 17/191 . باختصار
قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله : " قوله " كاسيات عاريات " : بأنهن يلبسن ألبسة قصيرة ، لا تستر ما يجب ستره من العورة ، وفسر : بأنهن يلبسن ألبسة خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة ، وفسرت : بأن يلبسن ملابس ضيقة ، فهي ساترة عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة " . فتاوى الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله2/825 .
وفي الحديث الترهيب والوعيد الشديد من فعل هاتين المعصيتين : و منها تبرج المرأة وإظهارها مفاتنها وعدم التزامها بالحجاب الشرعي والخلق الإسلامي النبيل .
وهَذَا الْحَدِيث مِنْ مُعْجِزَات النُّبُوَّة , فَقَدْ وَقَعَ هَذَانِ الصِّنْفَانِ , وَهُمَا مَوْجُودَانِ . كما قال النووي رحمه الله ..و الله أعلم.
وصيتي للمسلمات في كل مكان، أن يتقين الله وأن يلتزمن بالحجاب الشرعي، وأن يسترن رؤوسهن وأبدانهن جميعاً حتى وصيتي لغير المسلمات أن يستترن ولا يفتن الناس، فإن عليهن آثاماً بذلك حتى ولو كن كافرات، عليهن أن يمتعن من هذا الشيء؛ لأن إبرازهن هذه المفاتن فيه شر عليهن، ويزيد الآثام يوم القيامة مع الكفر، فالمؤمنة أو المسلمة أولى وأحوط بأن تحفظ وتستر؛ لقول الله جل وعلا في كتابه العظيم: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ… (31) سورة النــور…الآية، فإبرازها مفاتنها للناس في الأسواق هذا منكر عظيم، والله يقول سبحانه يخاطب أمهات المؤمنين: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ (33) سورة الأحزاب، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنّ (53) سورة الأحزاب، فالتستر أطهر لقلوب الجميع وأبعد عن الشر والفاحشة والفتنة وقال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ (59) سورة الأحزاب، فكلهن مأمورات بالستر، والحجاب والبعد عن أسباب الفتنة في أي مكان، في الطريق، أو في البيت أو في المسجد في أي مكان، وفي الطريق أشد فتنة وأعظم، فالواجب على جميع المؤمنات أن يتقين الله في ذلك ولو كن في بلاد الكفرة، في أوربا أو غيرها، الواجب على جميع المؤمنات أن يتقين الله سبحانه وتعالى أينما كن، وأن يتسترن ستراً كاملاً حتى الوجه تستره مع الرأس، مع الساقين، مع الأقدام، مع الأيدي، حتى لا تكون هناك فتنة فيه، لا من الكفرة ولا من المسلمين؛ ولهذا يقول سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنّ (53) سورة الأحزاب، فأبان سبحانه أن الحجاب أطهر لقلوب الرجال والنساء، والطهارة مطلوبة لنساء النبي ولغيرهن عليه الصلاة والسلام؛ ولقوله جل وعلا: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ… (31) سورة النــور…الآية، والوجه من الزينة، والرأس من الزينة، والشعر من الزينة، وقد يستثنى القواعد العجائز، قال سبحانه: وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاء اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ (60) سورة النــور ، إذا كانت قاعدة عجوز، غير متبرجة بزينة، لا ترجو النكاح فلا مانع من إظهار طرف وجهها، أو يديها، لكن تعففها وسترها أفضل حتى ولو كانت قاعدة، ولهذا قال سبحانه: وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ (60) سورة النــور، والاستعفاف بالحجاب والبعد عن أسباب الفتنة ولو كانت عجوزاً لا تشتهى، فكيف بالشابات، والمتوسطات، فالفتنة بهن عظيمة، فلا يجوز لهن لا في بلادهن، ولا في بلاد الغرب، ولا في بلاد الشرق، ولا في أي مكان أن يبرزن مفاتنهن ومحاسنهن لا الوجه ولا الساق ولا غير ذلك، بل يجب عليهن التستر والحجاب حتى لا يُرى منهن شيء، طاعة لله، وتمسكاً بشرعه، وحذراً من أسباب الفتنة لهن وعليهن، لهن أو بهن، هذا هو واجب المسلمات أينما كن، ونصيحتي حتى لغير المسلمات أن يتقين الله، وأن يحذرن مزيد الإثم، فإن التبرج يزيدهن إثماً على إثم الكفر في الدنيا والآخرة، نسأل الله السلامة.
فتاوى نور على الدرب
ربي يهديها يااختي ان شاء الله ترجع الى المولى
ةللاسف لا اعلم بالضبط الحكم الشرعي لهذا الموقف لكنه الظاهر انه سيئة على فاعلها او اثم كبير
المهم الله يهديها
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبد اللّه 16
قوليلها هذا الحديث،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" يعني رائحة الجنة و مايشموهاش، فما بالك بدخولها لان التبرج سبب في فساد المجتمع كما هو حالنا و سبب الدمار و نزول العذاب، و و الامراض المستعصية و و كل المصائب.
|
جزالك الله خيرا، كي قلتلها هذ لكلام، ردتلي وقالتلي:
قالتلي إن الله غفور رحييييييييييييييييييييم
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل43
جزالك الله خيرا، كي قلتلها هذ لكلام، ردتلي وقالتلي:
قالتلي إن الله غفور رحييييييييييييييييييييم |
قوليلها
قال تعالى "اعلموا ان الله شديد العقاب، و ان الله غفور رحيم"
و قال "فلا يأمن مكر الله الا القوم الخاسرون"
فالمسلم، لا يعيش في امان، يقول خلاص، انا اصلى و اصوم و ازكي، خلاص ضمنت الجنة، و زد على ذلك ان الله غفور رحيم.
المسلم لا يفكر هكذا اختي،
المسلم يعيش بين الرجاء و الخوف، هذا مهم جدا، و هو اصل من اصول الدين.
المسلم، يعمل الطاعات، و يرجوا من الله ان يتقبها منه، هذا من جهة،
و يخاف ان لا تتقبل منه، فيقع في النار، و العياذ بالله، فتجده يجتهد و يدعو الله صباحا مساءا، و يستغفر و يتوب من كل خطأ لعل الله ان يغفر له و يتوب عليه. يعمل ذلك مخافة ان يسخط الله عليه، فيقع عليه عذابه.
نسأل الله الهداية لنا و لها و لجميع المسلمين
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل43
جزالك الله خيرا، كي قلتلها هذ لكلام، ردتلي وقالتلي:
قالتلي إن الله غفور رحييييييييييييييييييييم |
لا يجب أن تأمن مكره كما لا يجب أن تقنط من رحمته. فالواجب أن تعبده خوفًا ورجاءًا وأن لا تتكل على رحمته وعفوه.
والله المستعان
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبد اللّه 16
قوليلها
قال تعالى "اعلموا ان الله شديد العقاب، و ان الله غفور رحيم" و قال "فلا يأمن مكر الله الا القوم الخاسرون" فالمسلم، لا يعيش في امان، يقول خلاص، انا اصلى و اصوم و ازكي، خلاص ضمنت الجنة، و زد على ذلك ان الله غفور رحيم. نسأل الله الهداية لنا و لها و لجميع المسلمين |
جزاك الله خيرا أخي، والله كل كلمة راني نعاود نهدرهالها، ورغم النصيحة والكلام، والوا مافهمتش علاه تشوف فالدنيا هذي غير لبس وجمال بالرغم انها متزوجة وام لإبن
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق
قولي لها صحيح هو غفور رحيم وأيضا هو شديد العقاب.
لا يجب أن تأمن مكره كما لا يجب أن تقنط من رحمته. فالواجب أن تعبده خوفًا ورجاءًا وأن لا تتكل على رحمته وعفوه. والله المستعان |
أختي أم الفراق جزاك الله خيرا
مي والله من اليوم الي قالتلي فيه هذيك الهدرة وانا بإتصال معاها رغم أنها موش متقربة مني بزاف، أنا من النوع الي مانحبش نخلط لبنات بزاف، مي نهار هدرتلي هد الكلمة بقيت نتقرب منها باش نحاول اني نمدلها كلام يخليها تندم الي فكرت بهد الشيء، مي ردها انوا الإيمان في القلب
السلام عليكم
قد لا اكون مؤهلة لان اعطيك رايا في امر كهذا لكني لم استطع ان امر دون ترك رد
اخبريها ان الامرجلل لانها تتعدى على حدود الله وتترك فرضا وهو الحجاب
وانصحيها بالتوبة فكما هو غفور رحيم هو شديد العقاب
نحن جاهدنا لنرتدي الجلباب وهي تهتك سترها بخلع الخمار