اجبارية مكوث الملاحظ داخل الاقسام مثله مثل الحارس يجبرنا طرح هذا التساؤل مالفرق بين الملاحظ والحارس؟
أنا أقل لك ما الفرق بينهما على حسب ما حدث معي شخصيا
الملاحظ وظيفته هو الجلوس على الكرسي لمدة طويلة دون أن يتحرك حتى تجبره أنت على النهوض
إذا رأى حالة غش يخبرك عنها لتتصرف وهو لا يبالي
الأستاذ وظيفته هي الحراسة وكشف حالات الغش
خاصة إذا كان صاحب ضمير مهني
أتذكر العام الماضي كان معنا ملاحظا تخيل جلس على الكرسي
ولم ينهض حتى تدخلت أنا وطلبت منه ذلك والله العظيم
أحسست أنني قد وضعته في موقف لا يحسد عليه لكن لم اجد طريقة أخرى
هو ما فهمش روحو
وكل مرة يناديني تخيل ويقول لي أنظر هناك رأيت حالة غش
والله العظيم أزعجني أنا وزملائي
صراحة لا أدري ما وظيفته الرئيسية
أنا لا أعمم وإنما أحكي ما حدث لي العام الماضي
تحياتي
الحارس يسلم الأوراق للتلاميذ ، ويساعدهم في كل أمر له علاقة بالامتحان . أما الملاحظ فلا يتدخل في أي أمر فكل علاقة بالامتحان تدوين ملاحظات في محاضر خاصة بالملاحظين.
الحارس يحرس
و الملاحظ يلاحظ
و التلميذ يمتحن
لا اله الا الله…………محمد رسول الله كيف كيف لا فرق بين الواقف والجالس..
كثر التحرك والدور على الطالب المسكين…
الحقيقة المرة هي أنه الكثير من عمال التربية لا يعرفون حقيقة المهام الموكلة اليهم ثم عند القيام بها تجدهم يتخبطون في متاهات جهلهم بالقانون و أحكامه .
سمي بالملاحط اسم يدل على مسمى يلاحط ولاحق له في التدخل في حلة الغش ولاحق له من تنبيه الاستاذ فعليه بكتابة تقريره وما لاحطه ولايتحمل مسؤولية الغش له قلمه وتقريره فقط الاستاذ لانقول الحارس لانه لايليق بمقام رجل التربية نقول المراقب المحافط ……..
أحسنت … لقد اختصرت وأفدت !!!!
الفرق بين الحارس والملاحظ هو ,
ان الملاحظ ينتظر الواجبات الفطور والغداء والعشاء ,
ويسال عن المبلغ الذي سوف يصب في حسابه ,
الملاحظ اللاعب ميسي.والحارس هو بولحي
عندك الحق هههههههههههههههههههه
الحمد لله ان الكرسي الذي جلس عليه الملاحظ هو كرسي عادي لو كان كرسي برلمان لقامت الدنيا عليه الله يهدينا لبعضنا البعض المركز كان فيه شرطة الحماية الممرضات لا احد يتكلم عنهم لانهم ليسوا من سلك التعليم
ديكورات لا تمس العمق……..
بكالوريا السبعينيات و الثمانينيات لم تكن بهذا التعقيد و الهالة الاعلامية
اجراءات بسيطة " عادية " … صرامة و ضبط .. و نتائج مبهرة
نافست دول الغرب في ميادين علمية رائدة ……
و من أراد الدليل فليبحث في جامعات أوروبا و أمريكا عن كوادرنا المهاجرة
كان في الماضي عدد الحراس لا يتعدى الثلاثة في القاعة والغش شبه منعدم لان الحراس كانو يقومون بواجبهم كاملا وعضو الأمانة مسؤول على قطاعه يرافق الحراس و يراقبهم و يخبر رئيس المركز بما يحدث في جناحه و قد يصل الأمر ان يطرد الحارس من القاعة ان ثبت عليه التلاعب
او كثرة الوقوف في الباب ، بينما اليوم معظم الحراس لايبالون بما يحدث في القاعة فاحدهم واقف عند الباب و يراقب الساحة فقط والاخر يقرا الجريدة و الاخر نائم و………………………والاستاذتان في المكتب تحكيان عن امورهما الخاصة و لاتنظران ابدا الى القاعة حتى لا ترى الغش ، ………..كيف تحارب الظاهرة ؟؟ قالو بملاحظ…..لا بملاحظين……لا بعشرة……لا بعدد القاعات…………….ثم ماذا ؟ لااحد يعلم
النقابات تطالب الحراس بالمطالبة بالاكل المحترم و النقل و المبيت لكنها ولا مرة طالبت بالانظباط او الجدية في الحراسة او منع الغش لفضح مخطط السبعين في المئة …………………الى متى و نحن هكذا نرمي فقط انفسنا بالتهم ….هذا استاذ و ذاك مدير و الاخر مفتش
لماذا لا تقبلني رئيس مركز لانك تعرفني من اكون فهذا منصب يجب ان يشغله احدنا فلماذا ترفض ان اكون انا لانك تعرفني
انها زعامات الجزائري
ههههههههههههههههههههههههههههههه