السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الصباح قررت بل أقسمت على أن لا أرتدي المئزر …لا لشيء سوى لشدة البرد الذي عم القسم مع أبنائي تلاميذ السنة الاولى….في غياب التدفئة …..ثم زاد غضبي للإحتقار الموجه للمدرسة والمعلم ليشمل بعد ذلك براعمنا الصغيرة التي لا تقدر على تحمل البرد ولا الحر…..لأجعل بعد ذلك مقارنة بسيطة بين المدرسة والمتوسطة والثانوية فوجدت الهوة كبيرة….من حيث الوسائل البيداغوجية المتوفرة للاستاذ والتلميذ بينما نحن المعلمون صرنا نصرف من جيوبنا لشراء مصابيح الإنارة وأقلام السبورات وورق التغليف وغيرها مجبرين ….وكذا غياب النظافة في أقسامنا حيث يعين لكل مدرسة منظفة او اثنتان في إطار الشبكة الاجتماعية حيث لا سلطة لاحد علي هؤلاء بسبب الاجير الزهيد……..وحتى عاملات المطبخ غير مؤهلات ….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في السنة الماضية في يوم وصلت فيه درجة الحرارة إلى ما دون الصفر توقفت التدفئة
فقررنا توقيف العمل رحمة بالصغار فاتهمونا بالفوضى و التشويش
في كل عام تخصص البلدية ميزانية رمزية للمؤسسات التربوية هذه الميزانية تتعلق بالأفواج التربوية
و في هذا العام قلصوا عدد أفواج المؤسسات دون العودة إلى الخرائط التربوية التربوية
بنسبة تقارب 25 بالمئة
إنهم لا يرحمون براءة الصغار … لست أدري أين تختفي هاهنا – مصلحة التلميذ فوق كل اعتبار-
في السنة الماضية في يوم وصلت فيه درجة الحرارة إلى ما دون الصفر توقفت التدفئة فقررنا توقيف العمل رحمة بالصغار فاتهمونا بالفوضى و التشويش في كل عام تخصص البلدية ميزانية رمزية للمؤسسات التربوية هذه الميزانية تتعلق بالأفواج التربوية و في هذا العام قلصوا عدد أفواج المؤسسات دون العودة إلى الخرائط التربوية التربوية بنسبة تقارب 25 بالمئة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الصباح قررت بل أقسمت على أن لا أرتدي المئزر …لا لشيء سوى لشدة البرد الذي عم القسم مع أبنائي تلاميذ السنة الاولى….في غياب التدفئة …..ثم زاد غضبي للإحتقار الموجهان للمدرسة والمعلم ليشمل بعد ذلك براعمنا الصغيرة التي لا تقدر على تحمل البرد ولا الحر…..لأجعل بعد ذلك مقارنة بسيطة بين المدرسة والمتوسطة والثانوية فوجدت الهوة كبيرة….من حيث الوسائل البيداغوجية المتوفرة للاستاذ والتلميذ بينما نحن المعلمون صرنا نصرف من جيوبنا لشراء مصابيح الإنارة وأقلام السبورات وورق التغليف وغيرها مجبرين ….وكذا غياب النظافة في أقسامنا حيث يعين لكل مدرسة منظفة او اثنتان في إطار الشبكة الاجتماعية حيث لا سلطة لاحد علي هؤلاء بسبب الاجير الزهيد……..وحتى عاملات المطبخ غير مؤهلات ….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
صحيح كل ماتقوله واكثر ، استعينوا بالله ثم باولياء التلاميذ وانتفضووووووووووووووووووووا فكل شيئ بالمقلوب في وزارتنا هذه ،في الجامعة طلبة ناضجين يوفر لهم كل مالذ وطاب اما البراعم البريئة فهي مهملة
ولماذا تخرص السنة جمعيات دلالو عفوا جمعيات اولياء التلاميذ في حماية ابنائها ؟
ام انها تشهر السكاكين فقط عندما يطالب المعلم بحقه
ارحموا البراءة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ليس منا من لم يرحم صغيرنا ، ويعرف حق كبيرنا "
صرنا نخصص ميزانية لاقلام السبورة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الصباح قررت بل أقسمت على أن لا أرتدي المئزر …لا لشيء سوى لشدة البرد الذي عم القسم مع أبنائي تلاميذ السنة الاولى….في غياب التدفئة …..ثم زاد غضبي للإحتقار الموجه للمدرسة والمعلم ليشمل بعد ذلك براعمنا الصغيرة التي لا تقدر على تحمل البرد ولا الحر…..لأجعل بعد ذلك مقارنة بسيطة بين المدرسة والمتوسطة والثانوية فوجدت الهوة كبيرة….من حيث الوسائل البيداغوجية المتوفرة للاستاذ والتلميذ بينما نحن المعلمون صرنا نصرف من جيوبنا لشراء مصابيح الإنارة وأقلام السبورات وورق التغليف وغيرها مجبرين ….وكذا غياب النظافة في أقسامنا حيث يعين لكل مدرسة منظفة او اثنتان في إطار الشبكة الاجتماعية حيث لا سلطة لاحد علي هؤلاء بسبب الاجير الزهيد……..وحتى عاملات المطبخ غير مؤهلات ….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
انا استاذ تعليم ثانوي و اشاطرك الرأي لانني زميلك أولا و ولي تلميذ يدرس عندك
و الاجابة على سؤالك
جعلت ألدولة الجزائرية لنا نقابات سميناها نحن من لقبنا بنقابة العلوين برجال المطافئ
و ذلك لمنعنا من الالتفات إلى أمور مهمة
و هذه النقابات عششت في الابتدائي اكثر ما عششت في المراحل الأخرى
و الان الحكومة بدأت بتعويضها و خلقت لها بدائل
و الاستاذ المتفطن هو الذي يعرف ان يفرق
بين نقابة جهاز و نقابة عمال
وهذا يقتضي الإنتفاض ضد رؤساء البلديات
أو ضد الحكومة لكي تنزع المدارس من البلديات وتجعلها تحت وصابة وزارة التربية
المشكلة تكمن في أن أغلب ألأميار أو أعضاء المجالس الشعبية البلدية هم من رجال التربية والمعلمين
فقبل الترشح نسمع منهم نفس النغمة
وبعد الفوز في الإنتخابات يصبحون "كائنات" أخرى لا تسمع لانشغالات زملائهم في القطاع