كثرت الخلافات الاسرية و العام الذي يمضي افضل من الذي يتلوه .. المحاكم تعج بحالات الطلاق و الغريب و العجيب في الامر من المتزوجين الجدد فقد لا يمضي عام و ينشب الخلاف و يقع الطلاق فما السبب يا ترى؟
" بكري" كما يقال رغم الامية و رغم الجهل و احيانا لا يرى الرجل زوجته حتى "يدخلوه" (و ليس يدخل بمحض ارادته) عليها و لم يكن هناك لا هاتف و لا تواصل و لا رسائل حب و لا هم يحزنون و مع ذلك كانت الرابطة الاسرية قوية بل كان الطلاق يعتبر جريمة عند بعض الاسر
هل الزمان " تبدل" ام نحن الذين " تبدلنا" ؟
ارجوا التفاعل مع الموضوع بجد لعلنا نستفيد
بارك الله فيكم
السلام عليكم زمان كانت المراة لا تقرا و اسرتها هي كل شيء بالنسبة اليها اي هو عالمها لا تخرج ولا ترى ولا تعرف شيئا سوى تربية ابنائها و خدمة زوجها الذي يعيلها و تربت على هذا الاساس منذ الصغر و تتحمله مهما كانت ظروفه اما الان فالمراة اصبحت متعلمة و قادرة على تدبير شؤونها فهي تعمل و تعتمد على نفسها ثم ان من اهم اسباب الطلاق هي الاوضاع الاجتماعية من السكن الى الخلافات مع الاهل ….
السلام عليكم
اتمنا ان تكون في تمام الصحه والعافيه
في رد على الموضوع مشاكل الطلاق والتي هنا في الوادى منتشره بكثر جنونيه ولا يصل الى العام بل 3 اشهر او اربعه والتفننن في تصاعد مستمر في تقليص المدا
اسباب يمكن حصره في
نتجة اتصال بين الزوجين يحدث المللل في علاقه الزوجيه فهو تحدث معه في كل شيى قبل الزواج وابضاا يكونان بناء تصور على بعضهم بعض كانت مثاليه هي اساس وعندما تزوج به سقطت اقنعه امممممممم
الثقافه الزوجيه منعدمه فهم لا ينتبهون الى السؤاليه التي في عاتقهمممم ولهدا فهم يدخلون عالم دون ترتيب او اي مبالات لدالك العالم ولهدا نجد المشاكل بينهم على ابسط اسباب واتفهه
اامممممممم اخي اسباب بكثره وانا لا استطيع اجمله لك مع اسف اتمنا اني اكون افدتك بهدا المشاركه البسيطه
سلامي لك والى اسرتك الكريمه
انا صا حبي محامي
ويحكيلي قالي أغلب أسباب الطلاق راجع لمشاكل جنسية
بين الزوجين
أغلب الناس يرون أن المرأة هي سبب الطلاق وسبب الفتن وسبب المصائب لكني اعتقد أن الرجل هو السبب. قديما كان الرجل يتحكم في زوجته وبناته. فيزوجها مين يريد هو ثم يجبرها فتتتزوج وما تلبث ان تحب زوجها و بيتها واهل زوجها. كما كان حماها ابو زوجها يتحكم في زوجته فلا تظلم كنتها ولو بكلمة. والىن أبصح الرجلا لا يحكمون شيئا والمرأة تحكمها الأهواء والعواطف. والزواج الان اصبح مجرد لعبة يخضوها الولد مع اهله. وتخضوها البنت دون ان يدركوا ماهية الزواج. فهو ليس حلما ورديا ولا سيناريو كما تصوره الدراما. الزواج مشقة وتعب وشقاء. وهو بشقائه وتعبه اكثر حلاوة من الوحدة والعزوبية وكميا يقول المثل المصري " ظل راجل ولا ظل حيطة". في زماننا تربط الشاب ولابنت علاقة يتهيأ لهما أنها حب. يتزوجان. هو لا يزال مراهقا في الثلاثين وهي لا تزال طفلة بعد العشرين. لا تحسن المعاملة ولا الطبخ ولا مشقة العناية بالاطفال لان امها لم تعلمها شيء بل لانها افنت عمرها في الدراسة واللعب والمرح مع صديقاتها. فتتزوج لتطتشف عظم المسؤولية. وهو يكتفش ثق المسؤولية فلا هو يطقها ولا هي تطيقها فتبدا الاتهامات لاتفه الاسباب. وتتدخل حمالة الحطب من الجانيبن. امه تتهم كنتها بانها خدعت فيهان امه تتهم امه بان ابنها ليس على قدر المسؤولية وتبدأ حرب داحس والغبراء والوالدان يتفرجان بل وهناك من ينفذ ما تامر به وزراة الداخلية. والنتيجة……
من اسباب الطلاق في مجتمعنا الزواج المبكر. ، العلاقات قبل الزواج
الرجل يتصدم في الزوجة تاعو و الزوجة ايضا لانهم بناو كل شي على الاوهام
ضعف الوازع الديني
ووووووووووووو اشياء اخرى
مراد سابقاااا
اخي معك الحق فارجل والمراءة خاصة رواد المواقع الاباحيه كان يرونا الفحشاء وامور لا نجدها في الدين الحنيف ويروننا اشياء الدين تاعنا حرمهاااا وهو او هي تريد فقط التطبيق لتلك الامور والعياذا بالله هنا راح نقع في فهم غالط لهدا امور من ناحيه الشرعيه فهناك نساء او رجال ترفض تلك الامور وتلتزم بنصوص الشرعيه لفهمهم على علاقه ولكن تجد الطرف الثاني طرف تدفعه الشهوه والنشوة فقط ويضرب اخلاق في عرض الحائط وهنا على امهات ان تفهم المراءة دون حرج العلاقه الصحيحه وليس المسترورده وايضا الاباء يفهمونا ابنائهم دون حرج لكي لا يقعوا في المحضورررر
عصر السرعة حتى في الزواج الطلاق
شباب شات الفيسبوك وتغريدات التويتر و كلام الهاتف و الكيتمان والمسلسلات المدبلجة.
الكل يتحدث بما لا يعمل قبل الزواج وبعد الزواج كشف للحقائق والخداع
فاي زواج سيبقى وان بقي فاي بيت سيبنى وان بني فاي اولاد سنجد وان وان ………
السبب الرئيسي هي المرأة
في هذا العصر يصعب ان تجد بنت الحلال
فسبب الطلاق هي الخيانة الزوجية لان الرجل يعتبر خيانة اي فعل قد تراه المرأة فعلا صغيرا بالمقارنة مع ما كانت تفعله قبل زواجها
و الفاهم يفهم
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريستيان
 السبب الرئيسي هي المرأة
في هذا العصر يصعب ان تجد بنت الحلال فسبب الطلاق هي الخيانة الزوجية لان الرجل يعتبر خيانة اي فعل قد تراه المرأة فعلا صغيرا بالمقارنة مع ما كانت تفعله قبل زواجها و الفاهم يفهم |
ربي يبارك شيى الي لازم تعرفه انه مكاش راجل يحاسب مراء على ماضي هو مكاش فيه اولا وادا ربي يقبل توبة تاع العبد وعلاه حنا منغفروش الدنوب ومكانت عليه قبل الزواج بينه بين ربهااا هو الي يحاسبهااا
السبب الاول استرجال النساء فالمراة حاليا تريد ان تلبس السروال وتعمل في المكتب وتزاحم في النقل وتسيطر على الرجل في العمل و المنزل السبب الثاني تجد بعض الدكور زوجاتهم تفيض انوثة ولكنهم يظننون ان الرجولة تكمن في قهر المراة و ادلالها
من بكري كاين المشاكل لكن المراة كانت صابرة بكل معنى الكلمة ولو تزوج عليها الرجل
تقولك معندها واين تروح و الطلاق عيب و الراجل لي يحكم
ضرك راح الصبر ولا الطلاق نورمال المراة تخدم ومتحوسش تفهم
المراة عادت متصبرش خاصة كي غلات المعيشة و زادت الخيانة لان هذه الاخيرة اصبحت سهلة للغاية لكثرة العنوسة و تحرش النساء بالرجال و ابداء مفاتنهن
انا نقولكم ارجعو لعقلكم و الصبر هو كلش
نصيحة لكل الرجال : كن مستمعا جيدا و حاول ان تخصص جزء من وقتك لها و حتى و ان كنت مشغولا فهي اهم من عملك بكل الأحوال
نصيحة للنساء : اعطيه ما يحتاج من الوقت و لا تصري على معرفة ما يجول بخاطره فذلك اكثر ما يزعج الرجال ، انتِ قد تشعرين انه لا يحبك او لا يثق بك لأنه صامت ولا يخبرك بما في صدره و لكن هذا غير صحيح بتاتا ، هذه هي طبيعة الرجل فلا تتعجلي و لكن حاولي ان تشعريه باهتمامك به و اسأليه عن حاله او لماذا هو صامت و لا تصري ابداً فهو سيقول لك كل ما تريدين و لكن بالوقت المناسب و انت بذلك قد كسبت قلبه و ثقته و حبه.
والنصيحة لكلاهما لا تبتعدا عن طاعة الله ابدا .
بالنسبة لمحيطي ………………برامج الزواج الجماعي …..هي التي طالها أكثر حالات الطلاق
بالتالي تسهيل نفقات الزواج …..بسط عملية الربط و الحل …………بالإظافة الى الزواج المبكر ……حدث و لا حرج ….
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الوداع
ربي يبارك شيى الي لازم تعرفه انه مكاش راجل يحاسب مراء على ماضي هو مكاش فيه اولا وادا ربي يقبل توبة تاع العبد وعلاه حنا منغفروش الدنوب ومكانت عليه قبل الزواج بينه بين ربهااا هو الي يحاسبهااا
|
التوبة هي لمن فعل الذنب جهلا
اما من فعل الذنب عمدا فليتبوأ مقعده من النار
المراة لن تتغير بين يوم و ليلة و تبقى وفية لزمانها الماضي