إذا كانت الدولة الجزائرية تنفق الملايير من اجل أن يتحصل التلميذ على وجبة صحية جيدة فإن الواقع ليس كذلك، فالذي يطوف بمدارس ولاية الجلفة لا يمكنه أن يصدق ما يتناوله التلاميذ، ثلاث حبات تمر لا تصلح حتى للماعز وشربة بدون توابل ولا هم يحزنون.
ومقابل ذلك وفي دائرة من شمال الولاية يمنع مفتش التغذية المديرين من اضافة اللحم في وجبات التلاميذ بحجة ماذا؟ حرام أن يأكل تلميذ اللحم وآخر لا يأكل. لكن ليس هي الحجة وإنما حتى هو يهمهم لأن المديرين هم من يشترون وليس الممول الذي يكتفي بمدهم بالمال وليس السلعة.
والله على مااقول شهيد.
شيئ غريب ما كتبت ولكن اين جمعية اولياء التلاميذ و اين الاولياء كي يسالوا عن مبلغ الاشتراك الفصلي الذي يدفعونه كل فصل . يجب ان يتناول كل تلميذ وجبة كاملة .كل اسبوع يجب ان ياكل التلميذ اللحم +الدجاج +البيض + التحلية لانه يدفع ثمنها
نفس الشيء في احدى دوائر البيض في مدرسة ابتدائية يقوم سي المدير بتقسيم الموزة التفاحة و البرتقالة الى اثنين و ثلاثة…فيترى اين يذهب الباقي….ولكن المشكلة في المراقبة و شراء الذمم كما ان جمعية اولياء التلاميذ حبر على ورق فقط..لم يعد هناك مراقبة و محاسبة..فاكل يريد ان ينهب ويسرق باسم القانون و باسم لمسوولية…والحجة انهم كل يسرقون اموال الدولة دون عناء..ولا يوم حسب سارق واخذا جزاءه الافى و الذي يستحق….معاك ياخظرة دري حالة
أتدرون لماذا المطاعم؟ ليوفر المدير قسط السيارة الجديدة.
نعم هناك بعض المديرين يستغلون المطعم لأمور شخصية و لكن الحقيقة وأنا معلم سيرت المطعم الموجود بمدرستي لمدة سنتين بسبب خروج المدير الى التقاعد أقول أن العيب ليس في المدير وإنما العيب في المنحة المخصصة لكل تلميذ حيث أنه كلما زاد عدد التلاميذ كلما حصلوا على وجبة أفضل وكلما قل العدد كلما صعبت المهمة على المسير خاصة مع الغلاء الفاحش الدي نعيشه وكذلك اعطاء الحرية للبلدية في اجراء المناقصة الخاصة بتزويد المطاعم بالمواد الغذائية ان لم نقل المزايدة أم التحلية فيمكن الاستفادة منها مرة أو مرتين في الأسبوع ادا تجاوز عدد التلاميذ 200
رسالة شكر وعرفان إلى السيد:علي بن حسن مفتش المطاعم المدرسية بولاية ورقلة سابقا ومتعه الله بالصحة والعافية في تقاعده .جعل من المطاعم في ولاية ورقلة مطاعم ذات 04 نجوم حتى لا نبالغ, بنصائحه المتواضعة وتوجيهاته الصائبة وبحوثه المستمرة واستضافته للباحثين والمختصين فحقا كان الأب الروحي للمطاعم المدرسية والتي مازالت إلى حد الأن.
لو وفرت الدولة الأموال الباهضة التى يستفيد منها غير التلميذ في تجهيز المدرسة بالوسائل التربوية لكان أحسن و أنفع ، ماذا يستفيد التلميذ من المطعم غير قطعة خبز و قطعة جبن أو برتقالة و يترك الوجبة الساخنة لردائتها ترمى في المزابل ، فأي مطعم مدرسي هذا الذي يتحدثون عنه و المستفيد الأكبر منه هم……………………. ( les vampires
ما فهمنا فيها والو……..مدير يقول الدراهم ما كفاونيش 3حبات مقرون في شوية ماء….2حبات عدس …..4خيوط شربة….المعلم ما عندوش الحق يشم الريحة انتاع الجاج…التلميذ شم الريحة و لم يذق……..شكون كلاالدجاج
بالمقابل نجد مدير في مدرسة اخرى ياكل التلاميذ أحسن الوجبات زيتون بالجاج .عدس.لوبيا…ياغورت تفاح موز لازم . المعلم بعد عمله في تنظيم التلاميذ داخل المطعم يتناول هو أيضا وجبة تريحه من تعب التنقل الى بيته لضيق الوقت فهو يتناول ما اكله التلاميذ زائد صحن من الخس مع حبات زيتون الله يبارك في هذا المدير.
هل لديكم تفسير لهذه الظواهر المزرية
زوج دورو نتاع المطعم هلكتنا وكرهتنا في حياتنا أنا شخصيا طلبت ومازلت أطلب أن يحول مطعمي إلى المطعم المركزي الذي لايبعد كثيرا عن مدرستي لا تجهيز لا عاملات لا مكان وظيفي نحن كمن ألقوه في اليم مكتوف اليدين …. وقالوا له لا تغرق
يا خاوتي ما تزيدوناش همكم لي فينا يكفينا واذا كان هخناك حالات مثل هذه حاولوا أن تعالجوها في عين المكان لأن هذا التشهير لا يخدم أحدا …..وليعلم الجميع أن المطعم المدرسي في بلادنا هو مطعم سياسي بالدرجة الأولى وهذا رأيي طبعا وكل واحد و رأيو
الادهى والامر من يعمل في المطاعم
في اغلب المدارس الابتدائية يعمل نساء شيكة اجتماعية وكبار السن
لاتستطيع حتى فتح علبة الطماطم الابشق الانفس
دراهم رايحة باطل
قصة المطعم المدرسي قصة طويلة يطول الكلام فيها لكن أقول انه عبء كبير على كاهل المدير حينما ترى تلك الوجوه البريئة تنتظر أمام المطعم وقد أصبحت أنت وكيلها تدافع عن مصالحها وسط مصالح الاخرين الذين يطمعون في رغيف خبز او قطعة جبن
وللامانة أقول يجب الا تسند مهمة تسيير المطعم الى المديرين ليتفرغوا للجانب التربوي الذي بات في سلة المهلات وفي اخر سلم الاولويات
ليس كل المديرين يا أخي
واش قريت هذا والو حنا عندنا كيخرجوا العاملات يتمايلن من ثقل القفف ازيد عشية واش مالحلويات تطبخ واش مالماكلة اطيب ازيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد وحنا يقولون ولادكم ممنوع ياكلوا يقراو في cem juste a cotè مساكن ولاد المغلمين يكلوا في الزنقة والمعلم راه يحرس ازيد كي حطولك العاملات باش تاكل احطولك بتشناف مرة اقولولك مكاش شلاظة وحنا التلاميذ نشوف هم ماكلاو والو بعد اقولولك ماكاش الفاكهة مع ان كثيرالغيابات وين راه اروح حق الغا ئبين ازيد مسير المطعم معين من البلدية وهي زوجة المدير المدرسة بالذات ما فهامنا والو كل المعلمين والمعلمات كارهين
اععععععععععطوننننننننننننننننننننناا الححححححححححححححححححل
الثقة حسنة لكن الرقابة احسن
A MASCARA c est pas la cas car les eleves ont un repas tres équilibré….sauf la ou il ya des directeurs qui n’ont pas peur de dieu…..QUE FAIRE AVEC DES GENS PAREILS……que dieu garde notre pays