حقيقة لايزال الخير في أمة محمد عليه الصلاة و السلام . كان هذا في المركز الجامعي بولاية البرج – العناصر- حيث أن رئيس قسم اللغة العربية و آدابها السابق حاول في بداية السنة أن يتصرف في الساعات الاضافية ليوزعها على معارفه و احبته . وبمجيئ الرئيس الجديد أعيدت الامور الى مجاريها وتم توزيع الساعات الاضافية باحترام القائمة التي وافقت عليها اللجنة وفق معايير قيل عنها أنها موضوعية . ولم يحترم الرئيس السابق هذه القائمة وادعى أن الساعات الاضافية قد انتهت و أغلق الباب في أوجه الكثير ممن عمل معه في السنة الماضية .
لكن الحمد لله لا يزال الخير في الاستاذ الجامعي الذي يدافع عن الحق .
فقد قام الطاقم الجديد برد الحقوق لاصحابها . فجزاهم الله خيرا عن أمة محمد صلى الله عليه و سلم و كثر الله من أمثالهم.
نعم الحمد لله الدنيا بخير
لكن لما لا نترك هذه الساعات الاضافية ونطالب بفتح مناصب دائمة ؟