بعد اخفاق رجل المطافىء و اعوانه (سيدهم) في اخماد النار المشتعلة في بيت السيد وزير الاصلاحات هاهو هذا ال
الاخير يحاول يائسا اطفاء النار ….. ومن هول المصيبة ودون وعي منه وباحثا عن اي شيء يطفىء به النار
ستتحول باذن الله الى حريق سيلتهمه ………………………………………….. …….
لماذا لا تضيف االانباف والكنابسات المطلب الرابعالذي يصبوا اليه كل رجال التربية….لماذا؟
الا و هو رحيل رجل التربية عفوا رجل اصلاح الاصلاحات………………………………….. ……………………………….
وهو كما اشارت اليه الصحافة بالنقابة الوطنية لعمال التربية مما يجعل
المعلمين والأساتدة في التباس وعدم القدرة على التميز بين هذه الأخيرة
والنقابة الوطنية لعمال التربية والتكوين بقيادة دزيري خليفة إيدار
فرغم حيادي الشديد.. وأصدقكم القول أنني لا أثق في أي نقابة في الجزائر إلا
أني أتعجب لأمر العميل بوجناح والذي يدعي أن له تمثيل نقابي على
الأساتذة والمعلمين فإننا اليوم يحق لنا ان نتوجه الى وزير التربية لنسأله من هو بوجناح؟
هل هو مربي أم أستاذ مادة من مواد التدريس أم عميل مستورد؟
من هو الرئيس الحقيقي لهذا التنظيم المقنع؟ لأنني على يقين أن بوجناح ليس أستاذا
أو مربيا بل هو واحد من سيارات الإطفاء في مستودعات بن بوزيد.
لماذا ترفض الوزارة التعامل مع دريدي الرئيس الحقيقي؟ وهو أستاذ ثانوي وتتعامل
مع سوق الحمير وعلى رأسهم بوجناح (حصان طروادة)الذي ليس له مؤهلا علميا يسمح
له أن يتلسن على أسياده ويمتص عرق جبينهم وهو يعلم أن الكل يدري اللعبة القدرة
التي يمارسها دائما من أجل تكسير أي اضراب وطني حتى ينال رضا من وظفوه في
هذه المهمة القذرة والمقنعة.