هذه الفكرة للمقبلات على الزواج، أو المتزوجات حديثاً.
________الفكرة:ـــــــــــــــــ
1- خصصي لكِ (عطراً) معيناً ذا رائحة يحبها زوجك في بداية الزواج، ليكن الشهر الأول،
ثم احتفظي به و غيري نوعية العطر إلى عطر آخر.
2- وخصصي أيضاً فستاناً (جميلاً) في نفس الفترة تلبسينه في أحيانٍ كثيرة، حتى يتعود
زوجك على رؤيته.
___________التطبيق:___________
في حالة إذا حصل بينكما مشكلة أو سوء تفاهم في يوم من الأيام (لا سمح الله)، كوني
انتِ المبادرة فـ([خيرهما من يبدأ بالسلام) و تذكري قوله صلى الله عليه وسلم: ((…ألا
أخبركم بنسائكم في الجنة؟)). قلنا بلى يا رسول الله. قال: ((امرأة ودود ولود إذا غضب
أو أُسيء إليها أو غضب زوجها قالت: هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمضٍ حتى ترضى)).
جزء من حديث رواه الطبراني، وذكره الألباني في السلسلة الصحيحة (287).
البسي ذلك الفستان و تطيبي بذلك العطر (اللذان احتفظتِ بهما)، اذهبي لزوجك و
اقتربي منه بطريقتكِ الخاصة، صدقيني سترجع الأمور إلى مجاريها – بل أحسن- و بدون
أن تنطقي بكلمة واحدة، لأنه سيتذكر تلك الأيام الوردية بمجرد أن يشم تلك الرائحة و
يرى ذلك الفستان.
بارك الله فيكي وجزاكي الله خيرا على النصائح القيمة
اسال الله العظيم ان يجعلها في ميزان حسناتك
شكرا
اللهم امين شكرا لك
الله الله عليك يا نينا راكي فور
يعطيك الصحة ان شاء الله سادونها في مذكراتي وساطبقها مستقبلا
الله يجازيك بالجنة وابن احلال هيا قولي اااامين
امين
شكرا لك
بارك الله فيكي وجزاكي الله خيرا على النصائح القيمة
أدمك الله لنا و حفظك و ووضع لك حاجب من نار جهنم ان شاء الله
اللهم امين يارب
شكرا لك
بارك الله فيك
بوووووووووووووووووووووووووووركت أختي.
جوزيتم خيرا علي مروركم
بارك الله فيك
وفيك بركة شكرا
أنا صراحتا لا أستطيع أن أكون المبادرة
عزة نفس …………. لكن شكرا عزيزتي ممكن أفكر في الموضوع على حسب محبتي له ربما لكن ليس في كل مرة ههههههههههههه
المهم ربي يهدينا شكرا عزيزتي
أنا صراحتا لا أستطيع أن أكون المبادرة
عزة نفس …………. لكن شكرا عزيزتي ممكن أفكر في الموضوع على حسب محبتي له ربما لكن ليس في كل مرة ههههههههههههه المهم ربي يهدينا شكرا عزيزتي |
عزة النفس التي تتكلمين عنها هي سبب الطلاق المنتشر في وقتنا الحالي
نصيحة الكبرياء والكرامة المفرطة اتركيها في بيت اهلك
لان الحب لا يوجد فيه كرامة
نورتي موضوع شكرا لك
عزة النفس التي تتكلمين عنها هي سبب الطلاق المنتشر في وقتنا الحالي نصيحة الكبرياء والكرامة المفرطة اتركيها في بيت اهلك لان الحب لا يوجد فيه كرامة نورتي موضوع شكرا لك |
صراحتا ردك لم يرق لي عزيزتى و لكل منا أسلوبه
أما أني أذل نفسي و أترك الكبرياء و الكرامة جانبا (في بيت أهلي كما قلتي (و هذه الكلمة بذات لم تعجبني منكي )) فلا و ألف لا و أعود لأقول لكل منا أسلوبه و خصوصا إذا لم أكن أنا المخطئة (لأني إذا أخطأت سوف أعترف بخطئي حتما و هذه لا خلاف فيها) أما أن يخطئ هو و أصالحه أنا ؟ أبدا و يوجد مثل يقول
راجلك على ما عودتيه و إبنك لى ما ربيتيه و صدقيني إذا قمتي معه بهذا التصرف سوف يعتقد دوما و أبدا أنكي أنتي من يجب أن يصالحه على أساس أنكي أنتي دوما المخطئة و ليس لأنكي تحبينه أو أنكي ذكية و تحاولين المحافظة على البيت الزوجي (و أتحداكي أن تقومي بماقلتي و سوف تثبت لكي الأيام صحة ماأقول ) ، أنا لا أنكر وجود إستثناءأت ، لكن التجربة هي الحكم و سيدة الموقف
عموما شكرا عزيزتي أحترم وجهة نظرك مع أنكي حكمتي علي دون مبرر مقبول
لا من ناحية الموازنة بالواقع أو الإسناد
و عفوا لكل منا وجهة نظر و رؤيا هي له غاية ثم منهج