تخطى إلى المحتوى

كل الظروف لصالح استمرار كذبة الادماج 2024.

اولهما التحجج بافتتاح السنة المالية ثانيتهما الانتخابات الرئاسية و ثالثتهما اداء اليمين الدستورية رابعتهما تشكيل الحكومة الجديدة من القديمة (اي معظم الوزراء سيحتفظ بهم لما قدموه اثناء الحملة)و خامستهما تقديم البرنامج امام البرلمان (غرفة التصفيق) و الشيئالمؤسف هو سكوت نقابة الانباف كانها متورطة في هذا التماطل في الادماج عفوا في كذبة الادماج.وانا انصح الوزارة ان تقوم باحصاء كل الايساتذة المصابين عقليا او جسديا من هذه الكذبة قصد معالجتهم و الاعتذار منهم لان هذا سيؤدي الى فقدان المصداقية كما فقدها المواطن من الانتخابات حيث ان 12 مليون لم يصوتوا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.