مشكوووووووووووور
بارك الله فيك
جزا الله كل جير
بارك الله فيك أخي
وجزاك بالمثل على كرم المرور
السلام عليك ورحمته الله تعالى وبركاته
اخي المحترم تحية عطرة
في البداية اود ان اعلق على بعض افكار المقال
أولا: الأمَّة التي لا يشعر كلُّها أو أكثرها بآلام الاستبداد لا تستحقُّ الحريّة.
اخي استشعار الآلم يكن بجحم ذلك الجرح فما ان عظم وتعمق الجرح ليصل الى النفس البشرية خاصة بعدما تشاهدالا مبالات العربية بمصير الشعب او جرائم حاكمه فلا دواء لمشاعر قد ماتت ومن المنطقي ان لا تستشعر المها لان خيبة املها اكبر واعمق
ثانيا: لاستبداد لا يقاوَم بالشِّدة إنما يُقاوم باللين والتدرُّج.
هي لغة جميلة يمكن ان نطبقها مع بني البشر ولكن مع حيونات ضالة اكرمك الله اخي كيف الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اصبحنا نجهل لغة الحوار معهم
ثالثا: يجب قبل مقاومة الاستبداد، تهيئة ما يُستَبدَل به الاستبداد.
نعم لمحاربة الاستبداد والقضاء عليه لابد من التاكد من صحة نية المعارضة او على الاقل التاكد من صحة نواياها قبل المساهمة في نسج مصير مجهول لهذا الشعب وتصبح بعدها مطامع المستبد ارحم
شكر لك اخي حمزة على الافكار الصائبة للمقال
وبارك الله فيك