تخطى إلى المحتوى

كلام الإمام المعلمي في تساهل المتأخرين في التحسين والتصحيح_ مهم جدا_ 2024.

قال الشيخ المعلمي رحمه الله تعالى في كتابه العبادة حول تصحيح بعض أهل زمانه:

…ومنهم من يحكي عن بعض المتأخرين كالسبكي وابن حجر وابن الهمام والسيوطي ونحوهم ، أنهم صححوا ذلك الحديث أو الأثر أو حسنوه ، ويكون جهابذة العلم من السلف قد ضعفوا ذلك الحديث أو حكموا بوضعه ، وهم أجل وأكمل من المتأخرين ، وإن كان بعض المتأخرين أولي علم وفضل وتبحر ، ولكننا رأيناهم يتساهلون في التصحيح والتحسين ، ويراعون فيهما بعض أصول الفن ، ويغفلون عما يعارضها من الأصول الأخرى ، وفوق ذلك أن السلف كانوا أبعد عن الهوى .


فهل اشترط المعلمي المكانة للتصحيح؟ أم هو الفهم السقيم؟

السلام عليكم،
كلام يكتب بماء الذهب، وموضوع قيم كصاحبه.

الجيريا

يرفع للفائدة، ليظهر فضل المتقدم على المتأخر.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع طيب ورائع ورحم الله إمام اليمنِ المعلّمي رحمة واسعة

لا عبرة بتحسين التّرمذيّ ولا بسكوت أبي داود ولا بتوثيق ابن حبّان
ولا بتصحيح الحاكم ولا بموافقة الذّهبيّ ..إلخ
رحمة الله عليهم جميعا


ما مدى صحة هذه الأقوال بورك فيكم .؟
وهل أحد من المحدثين قال بها ..؟

هل من توضيح أخي الطيب بورك فيكم ..؟

و رحم الله المحدث الإمام الألباني ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.