السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل
إن شاء الله
هل كتابتها هكذا ( إنشاء الله ) به شىء ؟
و إن كان فلماذا ؟
جزاكم الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيراً .
( إن شاء الله ) هذا من المشيئة
و ( إنشاء ) هذا من الإنشاء .
وهذا الأخير ( إنشاء ) لا يُقال في هذا الموضع في حق الله تبارك وتعالى .
وإنما الذي يُقال ( إن شاء الله ) لتعليق الأمر على المشيئة فيما يُريد الإنسان فِعله .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالرحمن السحيم
https://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=42740
منتشر في المنتديات أنك لا تكتب كلمة إن شاء الله بهذه الطريقة إنشاء لله لأن معنى كلمة إنشاء هو الخلق أو البناء فما أدري هل هذه المعلومة صحيحة أم إذا كانت صحيحه فيلزم تصدر بها فتوى رسمية لأن معظم الناس تكتبها هكذا إنشالله ….
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
أما الصورة، فإن الأول منهما عبارة عن كلمتين: أداة الشرط (إن)، وفعل الشرط (شاء). والثاني منهما كلمة واحدة.
أما المعنى، فإن الأول منهما يؤتى به لتعليق أمر ما على مشيئة الله تعالى، والثاني منهما معناه الخلق كما ذكر السائل، فتبين بهذا أن الصحيح كتابتها (إن شاء الله)، وأنه من الخطأ الفادح كتابتها كلمة واحدة (إنشاء الله) فليتنبه.
ولعل من المناسب أن نذكر بعضاً مما ورد بشأن هذه الكلمة، ومن ذلك:
أولاً: توجيه الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم إلى هذا النوع من الأدب، وذلك في قوله سبحانه: وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ [الكهف:23-24].
قال الجصاص في كتابه أحكام القرآن عن هذا الاستثناء: فأعلمنا الله ذلك لنطلب نجاح الأمور عند الإخبار عنها في المستقبل بذكر الاستثناء الذي هو مشيئة الله.
الثاني: ما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال سليمان بن داود نبي الله: لأطوفنّ الليلة على سبعين امرأة كلهن تأتي بغلام يقاتل في سبيل الله، فقال صاحبه، أو الملك: قل إن شاء الله، فلم يقل ونسي، فلم تأت واحدة من نسائه، إلا واحدة، جاءت بشق غلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولو قال: إن شاء الله لم يحنث، وكان دركاً له في حاجته.
أي لحاقاً وتحقيقاً لحاجته ومبتغاه.
قال الحافظ في الفتح: قال بعض السلف: نبه صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث على آفة التمني، والإعراض عن التفويض، قال: ولذلك نسي الاستثناء ليمضي فيه القدر. انتهى
والله أعلم.
https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=36567&Option=FatwaId
ملحوظة مهمّة :
إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لاَ يَقْبَلُ إِلاَّ طَيِّبًا.
بارك الله فيك اخي على هذه المعلومة الطيبة
على كل حال من كتبها خطأ فنقول الاعمال بالنيات ولكل امرء ما نوى
اكرر بارك الله فيك سنكتبها ان شاء الله ثلاث كلمات من اليوم وصاعدا
بارك الله فيك اخي على هذه المعلومة الطيبة
على كل حال من كتبها خطأ فنقول الاعمال بالنيات ولكل امرء ما نوى اكرر بارك الله فيك سنكتبها ان شاء الله ثلاث كلمات من اليوم وصاعدا |
وفيك بارك الله أخي الفضال محمد
جزاك الله خيرا اخي على التوضيح المهم
الكثير منا كان يجهل هذه المعلومة
من الان فصاعد سأكتب عبارة ان شاء الله بصورتها الصحيحة
طبت وطاب ممشاك وتبوئت من الجنة منزلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبدون قصد المعنى الانشاء المذكور في موضوعك
وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي الكريم ……..ولكن هل يلزم هذا الحكم في الكتابة نفس الحكم في كلامنا الدارج العامي حيث نقول ان شاء الله بدون نطق الالف
وبدون قصد المعنى الانشاء المذكور في موضوعك وشكرا |
بارك الله فيكم على التفاعل
الإشكال ـ حفظك الله ـ في الكتابة فقط
جزاك الله كل خير أخي أبو جابر
بارك الله فيك اخي على هذه المعلومة الطيبة
لقد قلت القول و تكلمت عن الكتابة
وهذه العبار ليست التي توصل الأمي الى الكفر بكتابتها أو قولها عن غير قصد
يذنب من تعمد في ذكرها
وشكراااااااااااا
بارك الله فيك اخي على هذه المعلومة الطيبة |
وفيكم بارك الله الأخت الفاضلة
لقد قلت القول و تكلمت عن الكتابة وهذه العبار ليست التي توصل الأمي الى الكفر بكتابتها أو قولها عن غير قصد يذنب من تعمد في ذكرها وشكراااااااااااا |
أصبت أخي الحبيب نوري ـ نورك الله في الدنيا والآخرةـ فسأغير العنوان إن أمكنني ذلك، وبورك فيك
على التنبيه
أنا لم أقل أخي الكريم ، أن من يقل هذه الكلمة هو كافر، بل قلت في العنوان " كلمة كفر" ، وفرق بين
الأمرين كما لا يخفى، ولكن يجب اجتناب كلام الكفر وإن لم يقصد صاحبه ذلك،
كان المسلمون يقولون حين خطابهم للرسول عند تعلمهم أمر الدين: { رَاعِنَا } أي: راع أحوالنا، فيقصدون بها معنى صحيحا، وكان اليهود يريدون بها معنى فاسدا، فانتهزوا الفرصة، فصاروا يخاطبون الرسول بذلك، ويقصدون المعنى الفاسد، فنهى الله المؤمنين عن هذه الكلمة، سدا لهذا الباب، ففيه النهي عن الجائز، إذا كان وسيلة إلى محرم، وفيه الأدب، واستعمال الألفاظ، التي لا تحتمل إلا الحسن، وعدم الفحش، وترك الألفاظ القبيحة، أو التي فيها نوع تشويش أو احتمال لأمر غير لائق
تفسير السعدي 61
سلام اخواني اخواتي زوار منتديات الجلفة
انت مشكور كثيرا على هذه الالتفاتة القوية من ناحيتك من اجل عدم الشرك بالله وربما يكون بعض بداعي العجلة كتبها خاطئتا ولذلك فان الاعمال بالنيات
سلام اخواني اخواتي زوار منتديات الجلفة
انت مشكور كثيرا على هذه الالتفاتة القوية من ناحيتك من اجل عدم الشرك بالله وربما يكون بعض بداعي العجلة كتبها خاطئتا ولذلك فان الاعمال بالنيات |
وفيكم بارك الله أخي الحبيب، وهو كذلك، فإن الخطأ رفع عن أمة محمد صلى الله عليه وسلم
وجزاك الله خيرا على المرور العطر
بارك الله فيك علي هذا التوضيح وجزاك كل خير
وفيكم بارك الله أخي الحبيب وشكرا على الزيارة
بارك الله فيك اخي أبو جابر على هذه المعلومة القيمة