إذا حضرت يطرح التساؤل، و إذا غابت يحتارون.
إذا صمتت يحتجون ، و إذا تكلمت يرفضون.
إذا اقتصرت على سلكها يتهمون، و إذا توسعت إلى غيرها ينددون.
إنها الكنابست، فماذا تريدون منها أيها:
– ……….
– ………
– ………
إذا اقتصرت على سلكها يتهمون، و إذا توسعت إلى غيرها ينددون.
………ببساطة لانها حاليا النقابة الوحيدة في الميدان
… ببساطة لأنها تخلت عمن كانوا معكم في الميدان أدارت لهم ظهرها وهم أبناءها رضعوا حليبها حتى الفطام و مدت يدها لمن كانوا و لا زالوا يخالفوكم الرأي و سيبقى هذا الخلاف و نحن هنا و الزمن طويل
لا تأخذ الصغائر على الخصم الظالم، وإلا سيتقيها، بل دعه يتورط في الكبائر، حتى يسهل تطويقه
… ببساطة لأنها تخلت عمن كانوا معكم في الميدان أدارت لهم ظهرها وهم أبناءها رضعوا حليبها حتى الفطام و مدت يدها لمن كانوا و لا زالوا يخالفوكم الرأي و سيبقى هذا الخلاف و نحن هنا و الزمن طويل
|
………..الكناباست لم تتخلى عن احد……………ومطالبها مدروسة بدقة……..وواقعية لابعد الحدود
ومن يريد قانون على مقاسه………….هذا شانه