قسم مستشاري التربية

كثر اللغط و تناشرت الأخبار ولا ندري نصدق لنتمسك بالأمل أو نكذب لنعيش الحقيقة ؟؟؟؟

ان مصير مستشاري التربية لن يتحدد و لن يجد الحل النهائي مادام هناك فئة من سلك الاساتذة تدافع وترافع عن نفسها ناسية بأن هناك من المستشارين قئة ذات كفاءة و شهادات علمية جامعية وخبرة طويلة في الادارة و هي من سلك مساعدي التربية الذين تأهلوا إلى هذا المنصب بجدارة إذا فالحل النهائي هو التخلي عن العبارة العنصرية منحدر من سلك الأساتذة و لم الشمل و تقوية الصفوف و توحيد المطالب لكل مستشاري التربية عندها يسمع صوتنا و ننال حقوقنا المهضومة بالمقارنة مع الفئات الاخرى.

وهل تحركتم انتم عندما اقتصرت فقط الترقية فقط لاسلاك التدريس؟نحن نعرفكم من أي معدن فطيلة الإضرابات عبر التاريخ كنتم خوافين وبمنطق بني وي وي,

أولاً إحترامي إلى كل مستشاري التربية المنحدرين من سل المساعدين التربويين أما المستشارين الذين ينحدرون من القسم الله يهديكم قعتوا أتنبروا على كل شيء يا فاشلين ميدانياً و إدراياً وووو . . .
أنا مستشار تربية حرمت من الترقية إلى مدير متوسطة بسببكم مع أنه لدي شهادة الماستر و ليسانس في الفرنسية ومنحدر من رتبة مساعد تربية لولاكم ولولا هذه الوصاية الخبيثة لما فشلت في نصف حياتي المهنية
لكن و بعون الله استقلت من هذه الوزارة وقبلتني وزارة التعليم العالي و البحث العلمي. عندي نصيحة أسديها لكم خاصة المكولفين راكم غير تزفوا حللوا دراهمكم وقيلوكم من كلمت أنا و انا أو عندي وفي مؤسستي انتم ما عندكم والوا غير les biens نتاوعكم عند دار عندك سيارة عندك أولاد لكن في المؤسسة انت عامل مثلك مثل الحاجب مثل المساعد و عاملة النظافة
ثقافتكم = 0 وثقافة تلاميذتكم لا تقارن بكم للأسف
المعذرة من المخلصين و اللي عندهم النيف لا أعمم و لكن هذا واقعنا اليومي
أخوكم مستشار تربية سابق عندو النيف

ما تخلعناش بوزارة التعليم العالي خاطر هي تاني ولات لاكراش ,كاين دكاترة والله ما يستاهلوا ايكونوا حجاب وهاذي الجزاير واحنا انعرفوها.

كون تروح لجامعة أوروبية تاع الصح تعاود لقرايا من الابتدائي.

يا دزاع دزعت منو بصحتووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
طفرت فيك

لا حول و لا قوة إلا بالله

بلاد الهف ونقابات العار كل شخص يخطط لمصالحه الخاصة ضاربا عرض الحائط المصلحة العامة

أظن أن مستشار التربية المنحدر من القسم همه الوحيد هو التخلص من التدريس و التنعنيع وراء المكتب والدخول والخروج كما يحلو له
كما يحصل في بعض المؤسسات