قالوا عن الكسل :- جرثومة قاتلة ، وداء مهلك ، يعوق نهضة الأمم والشعوب ، ويمنع الأفراد من العمل الجاد
والفكر المثمر والسعي النافع ، والبذل الحميد ..
وقالوا :- ما أصاب أمة إلا أضعفها وأخَّرها ودمَّرها.. وما أصاب شعباً إلا ضيَّعه وجهله ، وأفشله ووهاه ..
وما أصاب فرداً إلا أسقمه وأخزاه وأذله وحقَّره ..
وقالوا :- آفة عظيمة تعود على الأفراد والمجتمعات بالعواقب الوخيمة فهو يهدم الشخصية ، ويذهب بنضارة
العمر ، ويؤدي بصاحبه إلى الإهمال والتأخر في ميادين الحياة الفسيحة ..
والكسل :- هو التثاقل عما لا ينبغي، التثاقل عنه من أمور الدين والدنيا ..
وما أصاب فرداً إلا أسقمه وأخزاه وأذله وحقَّره ..
وقالوا :- آفة عظيمة تعود على الأفراد والمجتمعات بالعواقب الوخيمة فهو يهدم الشخصية ، ويذهب بنضارة
العمر ، ويؤدي بصاحبه إلى الإهمال والتأخر في ميادين الحياة الفسيحة ..
والكسل :- هو التثاقل عما لا ينبغي، التثاقل عنه من أمور الدين والدنيا ..
علاج الكسل ..
ويضع الأستاذ :- خالد أبو صالح خطوات ثابتة لعلاج الكسل :-
– علو الهمة والتشمير عن ساعد الجد، فاللبيب يعلم أنه لم يُخلق عبثاً، وإنما هو في الدنيا كالأجير أو
التاجر .
– النظر في حُسن عاقبة العاملين وسوء عاقبة الكسالى البطالين.
– ملء الفراغ بكل مفيد نافع.
– عدم الركون إلى الترف والانهماك في طلب اللذات.
– وضع أهداف عُليا يعمل على تحقيقها .
– الاعتدال في الطعام والشراب والنوم .
– الاعتدال في جانب المخالطة، ولا يصاحب إلا أهل العمل والاجتهاد.
– عدم الاسترسال مع الأوهام والأماني الكاذبة، فالنعيم لا يدرك بالنعيم، والراحة لا تنال بالراحة .. يقول أحد السلف :- ( لا ينال العلم براحة الجسد، فمن تلمح ثمرة الكسل اجتنبه، ومن مد فطنته إلى ثمرات الجد، نسي مشاق الطريق ) .. ..
التاجر .
– النظر في حُسن عاقبة العاملين وسوء عاقبة الكسالى البطالين.
– ملء الفراغ بكل مفيد نافع.
– عدم الركون إلى الترف والانهماك في طلب اللذات.
– وضع أهداف عُليا يعمل على تحقيقها .
– الاعتدال في الطعام والشراب والنوم .
– الاعتدال في جانب المخالطة، ولا يصاحب إلا أهل العمل والاجتهاد.
– عدم الاسترسال مع الأوهام والأماني الكاذبة، فالنعيم لا يدرك بالنعيم، والراحة لا تنال بالراحة .. يقول أحد السلف :- ( لا ينال العلم براحة الجسد، فمن تلمح ثمرة الكسل اجتنبه، ومن مد فطنته إلى ثمرات الجد، نسي مشاق الطريق ) .. ..
مشكور على الموضوع
الإرادة مهمة جدا
شكرا جزيلا وبارك اللـــــــــــــــــــــــــــــه فيك ………………….
سأل الممكن المستحيل فقال له اين تقييم فرد عليه اقيم في احلام العاجزين …………