والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للشيخ إبن باز رحمه الله تعالى
فيه العصر أم قد يكون في المنزل أو في مسجد آخر أفيدونا جزاكم الله خيراً[1].
ولكن إذا كان ينتظر الصلاة في المسجد الذي يريد فيه صلاة المغرب فهذا أحرى؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((وهو قائم يصلي))[2] والمنتظر في حكم المصلي، فيكون في محل الصلاة أرجى لإجابته، فالذي ينتظر الصلاة في حكم المصلين
وإذا كان مريضاً وفعل في بيته ذلك فلا بأس، أو المرأة في بيتها كذلك تجلس تنتظر صلاة المغرب في مصلاها
أو المريض في مصلاه ويدعو في عصر الجمعة يرجى له الإجابة، هذا هو المشروع، إذا أراد الدعاء يقصد المسجد الذي يريد
في صلاة المغرب مبكراً فيجلس ينتظر الصلاة ويدعو.
[2] أخرجه البخاري في كاب الجمعة، باب الساعة التي في يوم الجمعة، برقم 935.
من الموقع الرسمي
للشيخ إبن باز رحمه الله تعالى
بارك الله فيك اخي
جزاك الله خيرا أخي فتحون على الفائدة ونفع بك
مبارك سلم الله يداك
بارك الله فيك وان شاء الله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
وبارك فيكم
بارك الله فيك و جزاك خيرا كثيرا
اكيد وقت الاجابة قبيل صلاة المغرب
اللهم اجعلنا من المرابطين في المساجد
الله اكبر يرفع اذان صلاة العشاء الان
سلامتك
بارك الله فيك و جزاك خيرا كثيرا
اكيد وقت الاجابة قبيل صلاة المغرب اللهم اجعلنا من المرابطين في المساجد الله اكبر يرفع اذان صلاة العشاء الان سلامتك
|
وبارك فيكم
و شكرا لمرورك الأخ
baroud
وبارك فيكم
و أعاننا و إياكم على ذكره وشكره و حسن عبادته
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع الجميل
السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع الجميل