تخطى إلى المحتوى

فزاعة حق التلميذ و التلاعب بمستقبلهم 2024.

كلما هم قطاع التعليم بالإحتجاج و الدخول في إضراب طويل أو قصير الأمد إلا ورفعت فزاعة حق التلميذ و التلاعب بمستقبلهم .غير أن قطاعات أخرى قامت بنفس الشيئ و لم يقع عليه اللوم
1/ الصحة تلاعبت بالمرضى و هم ربما على فراش الموت
2/ الحرس البلدي تلاعب بأمن البلاد
3/ الخطوط الجوية أجبرت المسافرين أطفالا نساء ا شيوخا على المبيت على بلاط المطارات
4/ توقفت الإدارات عن إصدار الوثائق و عطلت مصالحهم
هل بالفعل قطاعنا حساس إلى هذه الدرجة ؟ ؟؟؟؟؟؟
نرجو الإجابة و التفاعل

حضاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانة الاطفااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااال

ماذا عسانا ان نقول .*** حسبنا الله ونعم الوكيل ..فيهم ****

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة larme52 الجيريا
حضاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانة الاطفااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااال

allah ghaleb telle est la realité amère que nous refusons de croire

المشكل راهو في المعلم الافلاطوني الذي مازال عايش في المدينة الفاضلة، انا لاادعوا هنا الى التخلي عن حق التلميدومصلحة التلميد اولى او غير هدا من الكلام الانشائي، ولكن أليس حق المعلم من حق التلميذ، بعض المعلمين عمبالو كي يضرب نهار، يتوقف الزمن ولا تحدث كارثة كونية ولا يتاخر الركب الحضاري بقرن ،لوكان القطاع حساس لكان كما سوناطراك كي يحلموا فقط بالاضراب يهبط لهم الوزير شخصيا والمدير العام ووووتعقد المفاوضات وتقدم التنازلات …لكن قطاع التربية الحكومة تعي جيدا من هم فيه وماهي التركيبة المكونة له لدلك تجدها تتعلم فيهم الهدرة وتتلاعب بهم كما يتلاعب القط بالفار ،كثيرون ولكن كغثاء السيل ، وانا اقول من هنا ان هيبة الدولة وقوتها في هيبة المعلم وقوته، متى كان المعلم هينا لايعرف كيف يسترجع حقه ولا يطالب به ،جاءت على يديه الاجيال هازلة ……

لا ننكر اخي انا هناك حقا من يتلاعب بمصير التلاميذ وهذا الصنف من الاساتذة-بين قوسين- هو الذي لطخ سمعة اسرتنا التربوية ….
وهم موجودون في كل مؤسسة ….القضية قضية ظمير مهني .
وعممت هذه الكلمة حتى عندما نكون في اضراب…..وهنا لا يهمنا قول هذه الكلمة …لانه حتى نحن عندنا اولاد…
مصدر هذه المقولة -كلمة حق اريد بها باطل- هم مسؤولو جمعية اولياء التلاميذ الذين عليهم محاسبة انفسهم قبل محاسبة الاخرين اليسو هم من تلاعب باموال التلاميذ……..
مصدر اخر وهي الصحافة الصفراء- مخنثو معهد بن عكنون -الذين وجدوا انفسهم بين عشية وضحاها – صحفيين …زعما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.