تخطى إلى المحتوى

عمل اللجان بعد فوات الأوان 2024.

  • بواسطة

ما أكثر ما نسمع ونشاهد في وقتنا الحالي عن تجاوزات للقانون واخترقات يقوم بها حماة القانون في كل المجالات وعندما تتعقد الأمور وتظهر بوادر الانسداد في قنوات المصالح السرية الخاصة بأصحاب النفوذ ويعلم بها المواطن البسيط هنا يسارع الكبار في محو الخزي والعار ومحاولة تدارك الأمر ولو في الوقت الضائع أمرنا صار محزنا خاصة في قطاع التربية والتعليم نرى اللجان تلوى اللجان كأن الجميع أصابه مس من الجان المهم أن نجد من يتحمل العقوبة ويكون الضحية دون الوقوف عن المتسبب الحقيقي في هذه الاخفاقات المتتاليةان السلسلة مترابطة ولايمكن أن تنفصل عن بعضها وكما يقول المثل العامي ( الحديدة تحمى من رأسها)لذا كان لزاما على الوزارة معالجة النقائص وذلك بالنزول الى الميدان والوقوف على المعاناة التي يكابدها المعلمون في أنحاء الجزائر العميقة خاصة في هذه السنوات الأخيرة بعدما صار مستهدفا من الجميع حتى الأمهات في المنازل يتحدثن فيه دونما احترام لأن المجتمع يحارب كل داع الى الفضيلة والخلق الكريم وأصبحنا نعيش حياة الحرية المزعومة في تسريحة الشعرونوع اللباس لدرجة عدم التفرقة بين هذا و تلك ومن هنا تميع المجتمع و ضاعت القيم والمبادئ الشريفة والصلاة والسلام على خير الأنام ياسادتي الأفاضل الكرام

بارك الله فيك على المجهود

مشكور أخي على هذه الكلمات الصادقة

مشكور أخي على هذه الكلمات الصادقة

كلام جميل لكنه لا يلقى صدى عند ولاة الأمور

مشكووووووووووووووووووووووووووووووور

قال الرسول الأكرم صلى اله عليه وسلم : " إذا أُسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة ".

على من تقرا زبورك يا داوود.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.