تخطى إلى المحتوى

عمال التربية الاعلى أجرا في الجزائر 2024.

عمال التربية الاعلى أجرا في الجزائر . أعلى اجرا من عمال السونطراك ومن التجار و والسياسيين ورجال الاعمال .

الجيريا
الجيريا

هذا صحيح انهم أعلى أجرا . صدقت أخي.

ان شاء الله ربي يتقبل منا ويضاعف الاجر……. ياو هذا هو الاجر العالي عندنا نتاع ربي ماشي انتاع الدراهم معاهم وين نبانوا

ياو الشح فيكم

أجر الآخرة وحسدنا منه
ياللعجب

صحيح انهم أعلى أجرا

ما ني فاهم والو شكون يخلص كثر

اكيد نحن الاعلى اجرا ان احسنا واخلصنا العمل لله

نحن الأعلى أجرا عند الله إن شاء الله العظيم ، موتوا بغيضكم يا ناكري جميل من علمكم مبادئ العلوم ……………………..

الجريدة عندها الف حق مع بقية الجرائد الاخرى…………لان نصف مبيعاتها من التعليم….مبروك عليكم الارباح يا جرائد

——-المشكلة ……….اي معلم تساله عن الجرائد يكفر بها ويصفها باقبح الاوصاف…صفراء كذابة منافقة لا مهنية……….الخ…..وتجد في محفظته او تحت ابطه….ربطة تاع جرائد

قاطعوها رحمكم الله ليعرفوا وزنكم ووعيكم……….ويعترفوا انكم اخيار المجتمع وزبدته

ليس هذا فقط فمنذ مدة ليست بالقصيرة كانت تدرج نكتاً تسخر فيها كثيرا من المعلم والمربي وأقول لجريدة العار – والتي سمت نفسها : اللهم اجعل الليل عليها سرمدا – وهي فعلا مدعومة من طرف جهات تكن العداء وللمربي عداءً وضغينة لا حدود لهما وأنا قاطعنها منذ مدة طويلة وأطلب من المربين ألا يقعوا في الكمين الذي تنصبه هذه ال……. من خلال العناوين والمقالات التي تنشرها والله همها الوحيد هو نشر الفتنة بين المربي والمواطن ولو لم تكون مدعومة من طرف جهات نافذة فكيف يسمح لها بفتح قناة فضائية ولم يسمحوا للجريدة التي أنصفتنا في محنتنا الماضية ، ولماذا لم تنشر مرتبات باقي القطاعات ، وأعطيكم أمرا آخر وهو افتعال أزمة البطاطا وهي متزامنة مع صرف المخلفات حتى نتهم بأننا السبب في غلائها وعليه أطلب جميع عمال التربية بمقاطعتها وأطلب النقابات بإدراج هذا الأمر وهو عدم التشهير بمرتباتنا

اولا هي جريدة المخابرات وتلاحظون ان توقيت هذا المقال ليس عبثا لكنه تزامن مع رفض الحكومة لمقترحات النقابات والذي يؤدي الى الاضراب فهو توطئة لتأليب الرأي العام ضد موظفي التربية

الا لعنة الله على هذه الجريدة الصفراء التي لا هم لها سوى المعلم المهضوم حقه في جميع الميادين كي تفتري عليه … نركت اللصوص الكبار و المختلسين و المفسدين من مسؤولين و شاكلتهم لحكمة لايعلمها لال من يسيرها هذه المشؤومة

و الله العظيم عندما أقرأ هذه الجريدة أزيد كرها لها لخطها الصحفي المقيت و توجهاتها المقززة ، فهي جريدة التعتيم و الفتنة و المغالطة ..

و نعم الأجر إن شاء الله لأن المسؤولية المنوطة بنا جسيمة و كبيرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.