* تكشف أمثال الجاهلية عن ثقافتهم وبيئتهم كونها معلما تاريخيا تجمع بين : – تعبير مكثف عن حادثة مفردة أو حالة جزئية – تحويل العبارة الواقعية إلى رمز ومن ثم إلى العام والكلي ، وهي تحمل دلالات عن نوعية الحياة الإجتماعية ونوعية الوعي ( وافق شن طبقة ، إذا عزّ أخوك فهن ، كل ذات صدار خالة )
وحكمهم موافقة للحياة القبلية محصلة حوادث الدهر وتجاربه وهي جزئية لا تخرج عن نظم اصطلاحية عامة ( طرفة بن العبد ، زهير ، النابغة ………)
*- المثل يمثل عقلية الشعب وهي تصور النضج الفكري عند العرب وهي تستمد معانيها من بيئة أهلها وأخلاقهم وقيمهم( أظمأ من رمل ، أهدى من قطاة ، أعقد من ذنب الضب ، أجود من حاتم ، أبخل من مادر ، أوفى من السموأل ، الصبر صبران : صبر على ما تحب وصبر على ما تكره ، ……..)
( أرني صاحبك أخبرك من تكزن )
– للتأكيد على أن الأمثال مظهر من مظاهر ثقافة العربي وبيئته ، وموردها دليل على سمو التفكير عنده
– تفسيري : – تنمية معارف المتلقي – وظيفة معلوماتية – اللغة الموضوعية – استخدام ضمائر الغائب – تحديد فائدة وأبعاد المعلومة – تقديم أمثلة قصد توضيح المعلومة –
* – القدرة على تركيز الفكرة وإيرادها بأوجز لفظ –تتضمن حكما صائبة – معنى أخاذ – عاطفة بائنة تختلف من مثل لآخر – وضوح الأفكار –روعة التشبيه – دقة التعبير ……………
– الفكرة الصائبة الواضحة – العبارة القوية الدقيقة – الأسلوب الموجز – توجيه السلوك الإنساني ….
mercooooooo