اقسم لك بالله العظيم انك تدرس التلاميذ أفضل مليار مرة من الاستشارة…………………..
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdo01
 هل تدريس التلاميذ في القسم احسن ام مهنة الاستشارة افيدونا يا اهل التجربة رجاءً
|
اذا كنت استاذ فأنت تشاهد يوميا عمل المستشار للتربية . احكم على عمله انت .
ابق في قسمك حتى لا تندم صدقني يا أخي
ستضيع نفسك … ستبحث عن نفسك فلا تجد … قيمتك يا أخي في حرف يتعلمه منك التلميذ
سيذكرك إلى الأبد التلاميذ الذين درستهم …. و لن يعترف بجهدك تلميذ كنت عليه يوما مستشارا.
يا أخي لقد تغيرت المقاييس و المفاهيم و المعايير
اذا كانت ترتاح ساعة وتدرس ساعة فالمستشار يعمل من 8 صباحا الى 17مساءا
اذا كنت تستفيد من العطلة فمالستشار عنده مداومة في الأسبوع الأول
اذا كنت تتعامل مع قسم في 40تلميذ فالمستشاريتعامل مع تلاميذ مؤسسة واساتذتها ومساعدوها
اذاكنت في الصنف 12 فالمستشار في صنف 13 ما الفرق
اذاكنت انسان طيب فالمستشار رابح العيب قاع مع الغاشي
ا ذا كنت تتعامل مع ولي تلميذ فالمستشار يتعامل مع أولياء التلاميذ
اذاكنت……………………………………..
اذا غابت عنك شيء عندي الكثير هذا غيض من فيض
الله يهنيك بالإستشارة
الشمعة تضيء في جميع الأماكن
كما ذكر زملائي الكرام سلبيات الاستشارة
هناك إيجابيات مثل السكن الإلزامي
إن ذهبت إلى الإدارة بعد الاستشارة ستكون ناجحا و متمكنا
الخير في ما اختار الله
عليك بالاستخارة
المستشار في التربية هو نقطة التوازن في المؤسسات التربوية ، فعمله بيداغوجي وإداري وتربوي ، حسب القرار الوزاري 91/171 ، فالعمل البيداغوجي هومجمل العمل التنظيمي بداية من افتتاح السنة الدراسية وتسجيل التلاميذ إلى نهاية السنة الدراسية ، أما العمل الإداري هو مجمل العمل التوثيقي في الرقابة العامة منذ بداية السنة حتى ختم وتوقيف السجلات الرسمية بانتهاء الامتحانات الرسمية وظهرور نتائجها . أما العمل التربوي هو كلمايتعلق بالنضباط التلميذ داخل المؤسسات التربوية ــ القرار الوزاري 778 /91 والقرار 833 /91 ـ أما سبب صعوبة عمل المستشار في التربية :
ـ يرجع لعدم إلمام المستشارين بعملهم ، ونقص تكوينهم .
ـ نقص تكوين المدراء وترك العبء على المستشارين .
ـ ضعف شخصية الإدارية لللمستشارين وتوقفهم عند كل مايقوله المدراء دون نقاش وعدم معرفتهم أين ينتهي عملهم ويبدأ عمل المدير أو العكس .
ـ تسلط المدراء بالمؤسسات التربوية ولو كانت قراراتهم خاطئة وعدم اشراك المستشارين في العمل التربوي وعدم تكوينهم .
ـ غياب روح الجماعة في الرقابة العامة ، وترك المساعدين لمسؤولياهم الأساسية .
ـ غياب روح الإبتكار والتفوق لدى مجمل المستشارين وخنوعهم أمام الناظر أوالمدير .
ـ الغياب التام لجمعية أولياء التلاميذ ، وذلك يصعب عمل المستشار في التربية .
ـ أصبح عمل المستشار من تنظيمي إلى نقطة عبور إداري من المدير إلى الأساتذة ، أو من الأستاذ إلى الولي دون ترك أثر في هذا العمل .
ـ أصبحت الرقابة العامة = السكن الوظيفي والراتب فقط .ـ
ـ عدم تنظيم العمل الإداري وتحيين المعلومة في وقتها في السجلات الرسمية وترك الأعمال الإدارية تتراكم ، وعدم صرامة المستشار في التربية أمام التلاميذ ، وعدم إشراك المساعدين وتكوينهم وتشجيعهم وخلق جو جماعي في الرقابة ،،،، سيؤدي في الأخير إلى اخفاق المستشار في التربية في العمل التربوي ويصعب عليه الأمر .
العمل بالتدريس او الإستشارة سيان ، المهم توفر الصدق والنية الحسنة لإنجاح التلميذ وتربيته أولا ، ولو على حساب بنا .
]السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كل ما ذكره الزملاء من مساوئ المستشارية هو البداية وما زال ولكن هي تجربة يمر بها المربي في خدمة التربية والتلاميذ لانني لم اعرف اهميتها حتى مارستها لانك سترى نفسك كاستاذ من خلال زملائك الاساتذة الذين ستكون مستشارا معهم فطاقم الاستشارية – المستشار + المساعدين- هو الي يحمي التلميذ من نفسه ومن غيره ( زملاءه + اساتذته + عمال ) و احيانا كثيرة الوسط الخارجي
انا الحمد لله اعمل بمتوسطة بها طاقم استشاري متجانس لحد كبير و الحمد لله لهم اكثر من 10 سنوات عمل معا وانا الجديد معهم يسود بيننا روح التشاور والتكاتف
ولك في زملائ من هم اقدم مني و المستشار بمؤسستك خير مثال
في حقيقة الامر انا مستشار منذ 3 سنوات لي اقدمية تاهلني للعودة الى منصب استاذ مكون لقد إستقر راي على العودة الى التدريس و لكنني اخشى من التعب في القسم بكل صراحة شكرا كثيرا لمن تفاعل مع الموضوع
و االله يوفق الجميع الى مافيه الخير