أرجو من الزملاء المساعدة
1/
ورد في كراس النشاطات اللغوية في الصفحة 66 مايلي:
كل شيء في الطبيعة يرمز ويتكلم عن الأمومة كلاما عذبا يغمر القلوب فرحا وبهجة، ويطهر النفوس من الحزن والمساوئ، فالشمسُ هي أم الأرض ترضعها حرارتها، وتحتضنها بنورها ……….
كيف نعرب فالشمسُ
2/
حول مايلي إلى المفردة المؤنثة
والأشجار والأزهار تصير بدورها أمهات حنونات
شكرا مسبقا
الشمس.
: مبتدا مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على اخره
فالشجرة و الزهرة تصير بدورها ام حنونة
الشمس مبتدا مرفوع بالضمة الظاهرة
المفردة المؤنتة هنا هي
فالشجرة و الزهرة تصبح بدورها اما حنونة
بارك الله فيكما
لكن كيف سأبرر للتلاميذ بأن الفاء هنا ليست حرف عطف
صحيح أن المعطوف عليه غير موجود لكن نحن لم ندرس هذه النوع من الفاء
شكرا مسبقا
الفاء هنا استئنافية للخطاب والله أعلم
لدي أيضا سؤالان في هذا الموضوع .هل نقول حرارتَها (مفعول به ثان) أم كما هي في الكتاب حرارتُها (فاعل).
….أما التحويل أعتقد أنه يجب استبدال "و" بـ "أو" أو حذف "الشجرة " أو "الزهرة" أم أنا مخطئ ؟
حرارتها تعرب مفعول به ثاني أما التحويل فكان من الأحسن بالإكتفاء بالجملة
( الأزهار تصير بدورها أمهات حنونات )
بارك الله فيك
أما التحويل فكان من الأحسن بالإكتفاء بالجملة
( الأزهار تصير بدورها أمهات حنونات ) |
بارك الله فيك
….أما التحويل أعتقد أنه يجب استبدال "و" بـ "أو" أو حذف "الشجرة " أو "الزهرة"
|
بارك الله فيك
الإعراب :
الشمس : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
أما التحويل فهو كما يلي:
فالشجرة أو الزهرة تصير بدورها أم حنونة,
ربما يكون التحويل كما يلي:
والشجرة و الزهرة تصير بدورهما أمّين حنونتين
السلام عليكم
بعد تمعني في الجملة اظن ان الحرارة هي فاعل و ليس مفعول به ثان و الله اعلم
ا
الشجرة و الزهرة تصير بدورها أما حنونا
السلام عليكم
ترضع الشمس الارض حرارتها هذا هو الاصل فهنا الحرارة مفعول به ثان
اما التحويل
اما أن نستعمل أو فنقول الشجرة او الزهرة تصير بدورها أما حنونا لأن اما هو خبر صار
لا نقول أم حنونة بل أم حنون
أما اذا قلنا الشجرة والزهرة فنثني الفعل صار ونقول تصيران أمين حنونين والله أعلم