تخطى إلى المحتوى

صمت الرئيس .مساندة ضمنية للاضراب و المضربين 2024.

تساءل الكثير من الاساتذة و المعلمون عن صمت الرئيس و عدم تدخله لصالحهم
ونسوا ان الوزارة تطرح نفس السؤال و هي ترى في عدم تدخل الرئيس لصالحها بالضغط على النقابات و كان يستطيع ذلك
هو تنكر كذلك لخدماتها
————-
صمت الرئيس اراه مساندة ظمنية للمضربين و تفهم لمطالبهم المشروعة
و عدم تدخله حتى الان هو انتظار لمدى صمود هاته الطبقة ا لكبيرة من المجتمع —-
و سيتدخل حتما بعد ان يجاوز المدرسون الجزائريون و من ورائهم الشعب الجزائري اعسر امتحان في تاريخهم

ليس له وقت وربما لم يسمع بالإضراب

يا هل ترى سمع بالاضراب ولا لا

السوأل …جوابه عند إخوانكم المتمركزين في مناطق القبائل وهذا في سنة 2024 أين سقط اكثر من 122 شاب تحت رصاص
رجال الدرك الوطني و الشرطة والسبب هو أنهم قاموا ضد الحقرى و معيشة الذل في وطنهم الجزائر.والمسبب الوحيد للمتجرة
هو وزير الداخية زرهوني و الذي مزال في الوزارة إلى يومنا هذا.إخواني بكل صراحة لا أعتقد أن بوتفليقة هو الحاكم في
هذا البلاد و ليس له لا كلمة ولا رأي هو و جميع الوزراء .إنهم واجهة والحكام وراء السطار و يضحكوا علينا .إستيقضوا يا إخواني
و انظروا إلى الواقع نحن في 2024.لكن لا تنسوا أيضا ما حدث للرئيس صدام حسين الذي حقر شعبه و نهايته التي إعتقدتها عبرة
لحوكامنا لكنهم مازالوا يدسون فينا إلى كرهيتهم و حقدنا لهم وسقوطهم يفرحنا .ياجماعة الذين لا يخفون من الله يصل دوركم برابي

ربما سيتدخل يوم 8 مارس
ان لم يحسم الامر اما ان رجع المضربون فيكونون قد برهنوا له عن نجاح الوزارة في ادراة قطاعها المنافق

الرئيس أصبح أخرس أصم

بوتفليقة ميت و هو حي

لا تتساءل يا اخي هذه بلادهم هذا الشعب عبد لهم اذا اردت ان تسرق فانت معهم ومنهم وتحب الوطن ومجاهد واذا اردت ان تكسب
مالك بعرق جبينك وان تطلب حقك فانت معاد للثورة وللوطن دعهم يسرقوا ويتنعموا كن عبدا وفقط لا تفسد عليهم فميزانية الدولة لا تحتمل ………………………………………….. ……………………….

يوم بدء الاضراب كان يشجع في ugta والفاهم يفهم

الحكومة تتحدث بلسانه ما أيد يوما ولا تحرك ولن يتحرك ابدا الامر موكول لنا .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mebrouks الجيريا
يوم بدء الاضراب كان يشجع في ugta والفاهم يفهم

و الكل يتذكر خلافه و توبيخه لسيدي سعيد شخصيا و الذي اتهمه صراحة في خطاب شهير بالتلاعب بالتمتع باموال الشعب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.