*مجمل القول:
ان الله سخر لنا الأنبياء والرسل لايصال الرسالة وتحقيق العدالة و بعدهم أتى العلماة والمفكرون كما أن على المستوى كل المدن امام تابعا للمفكرين والناصحين وبالتحديد الامام العادل الذي يصلح به كل فاسد ويقوم به كل مائل وكل جائر وتبيانا للحق وقضاءا على الظلم والباطل فهو كالأم الحنون على ابنها والناصحة له خوفا من الأذى فهو أيضا.
شكـــــــــرا جزيـــــــــــلا على هذه الكلمات المعبرة