المصدر وكالة الأنباء الجزائرية
قرأت هذ الخبر اليوم في جريدة الشروق .. خبر غريب حقا كونه يحمل فائدة لخريجي النظام القديم
لكن هل الخبر صحيح؟ هل سيتم وضع قرار كهذا ؟
حسب قانون الوظيف العمومي فإن الليسانس القديم و الجديد متساويان في الرتبة
الأيام المقبلة يصبح طالب ل م د يحتاج للماستر 1 حتى يصل لرتبة ليسانس قديم!!!
إذا ما مصير الطلبة الذين لم يتمكنوا من الدخول للماستر ولهم شهادة ليسانس ل م د
هل ستتم معادلة شهاداتهم بشهادات مراكز التكوين المهني؟
وما فائدة شهادة الماستر أصلا وما فائدة مواصلة الدراسة بعد الخول للماستر؟
فالمفروض أن لكل طور مكانة خاصة علميا ومهنيا (ليسانس – ماستر أو ماجستير- دكتوراه)
كنت أنتظر أن يتم رفع مكانة الماستر بجعلها بمسابقة حتى يتم رفع مستوى الماستر وبالتالي رفع مستوى الدكتوراه بمسابقة أيضا
كما كنت أنتظر إدخال قرارات تجعلنا نطبق نظام ل م د باحترافية أكثر كما هو الحال في بريطانيا وفرنسا وكندا …
فإذا بالسيد سلال يخبرنا أن حملة الماستر كحملة الليسانس
لذا وبعد معادلة ليسانس قديم بالماستر1 ، فقط أنتظر منه أيضا :
أن تتم معادلة دكتوراه ل م د بالماجستير وتوظيف حملة الماجستير بالأولوية دون مسابقة
وأن يتم توظيف حملة الليسانس القديم بالأولوية على حساب طلبة ليسانس ل م د والماستر
معادلة ليسانس ل م د بشهادة تقني سامي
في الأخير أتسائل: ما فائدة إدخال نظام ل م د؟
منطقيا، إما إدخال نظام جديد واعتماده كليا ،وإما تحسين نظامنا القديم
وإن كان هناك أمر استثنائي فهو إلغاء النظام الجديد للرجوع للنظام القديم
أما تغيير شؤون الجامعة عبر "كوكتيل" من القرارات العشوائية فهذا أمر سببه تدخل سياسيين فاشلين في المنظومة الجامعية
سواء كانوا من الحكومة أو الوزارة أو النقابات… وهذا أصبح له مظاهر عديدة: كإلغاء الماجستير مستقبلا، وهذه المعادلة التي تكلم عنها سلال، والتلاعب بمستوى الماستر وعدد مقاعدها في مختلف الجامعات، و التلاعب بإدماج طلبة النظام القديم في نظام ل م د (الدراسة في الماستر حسب القرارات الحالية بلا فائدة بالنسبة لهم)…
أمر غريب صحيح كوكتال كما قلت
او سياسة الترقيع والبريكولاج
ثلاث جرائد بمستوى منحط
السلام عليكم
لا أرى مشكل في ذلك
فهم ينظرون لعدد المقاييس المدروسة و مقارنتها
الأمر يتعلق بسياسة الكم
لهذا ، في جزائر اليوم ، حاول الإجتهاد في دراستك
و تحسين مستواك ، دون النظر لهذا النظام أو ذاك
لا تبالي بأكثر من أن تكون في المستوى
حاولوا الإبتعاد عن أسلوب المقارنة الغير مجدي
و إهتموا بشهاداتكم و مقالاتكم و مستوياتكم
قرأت هذ الخبر اليوم في جريدة الشروق .. خبر غريب حقا كونه يحمل فائدة لخريجي النظام القديم
لكن هل الخبر صحيح؟ هل سيتم وضع قرار كهذا ؟ حسب قانون الوظيف العمومي فإن الليسانس القديم و الجديد متساويان في الرتبة الأيام المقبلة يصبح طالب ل م د يحتاج للماستر 1 حتى يصل لرتبة ليسانس قديم!!! إذا ما مصير الطلبة الذين لم يتمكنوا من الدخول للماستر ولهم شهادة ليسانس ل م د هل ستتم معادلة شهاداتهم بشهادات مراكز التكوين المهني؟ وما فائدة شهادة الماستر أصلا وما فائدة مواصلة الدراسة بعد الخول للماستر؟ فالمفروض أن لكل طور مكانة خاصة علميا ومهنيا (ليسانس – ماستر أو ماجستير- دكتوراه) كنت أنتظر أن يتم رفع مكانة الماستر بجعلها بمسابقة حتى يتم رفع مستوى الماستر وبالتالي رفع مستوى الدكتوراه بمسابقة أيضا لذا وبعد معادلة ليسانس قديم بالماستر1 ، فقط أنتظر منه أيضا : أن تتم معادلة دكتوراه ل م د بالماجستير وتوظيف حملة الماجستير بالأولوية دون مسابقة في الأخير أتسائل: ما فائدة إدخال نظام ل م د؟ |
وهل من العدل مساواة الماستر بالماجستير هذا الاخير يدرس فيه الطالب ما مجموعه سبع او ثمان سنوات
كفى من هاته الانانية
وهل من العدل مساواة الماستر بالماجستير هذا الاخير يدرس فيه الطالب ما مجموعه سبع او ثمان سنوات
كفى من هاته الانانية |
يا اخي، كم هو جميل أن يدرس طالب الماجيستير سبع أو ثماني سنوات، لأن ذلك يدل على مستوى علمي رفيع جدا
أيضا، أنا لم أتكلم أصلا عن مساواة الماستر بالماجستير فلماذا تقولني ما لم أقل؟
بل تكلمت عن ضرورة تحسين قيمة هذه الشهادة، وعن واقعها المرير.
شكرا.
كنت في المركز الجامعي لعين تموشنت و سمعت من الطلبة لي كانوا معاه قالهم المساواة بين الكلاسيك و ل م د. ربما ليسانس كلاسيك مع ليسانس ل م د و الله أعلم كل واحد كيفاه فهمها. و كل جريدة لراها تقول هدرة,نصبروا الأسبوع القادم و نعرفوا الصح. الإشاعات هذه غير زيادة تخلي الواحد يتقلق برك,الفايدة من كل هذه الشيء الحصول على وظيفة اما الهدرة هذه غير زيادة.
قال الغاء شهادة الباكالوريا+ 2 سنوات جامعية.قالهم أنا نستعرف بشهادة ليسانس أو ماستر أو دكتورا اما البكالوريا + سنوات الجامعة لا وجود لها.
و ربي يجيب لي فيه الخير.
ربي راه يشوف و كل واحد يدي قد جهده و على حساب نيته سواء في الوظيف العمومي أو غيره.المهم و الحمد لله الأرزاق بيد الله تعالى ماشي في يد عباد مثلنا مثلهم كون رانا متنا بهذا الغش و السرقة لي في البلاد
أعلن أمس، الوزير الأول عبد المالك سلال، عن صدور منشور وزاري هذا الأسبوع، يقضي بمعادلة شهادة الماستر 1 ضمن نظام "أل أم دي"، بشهادة الليسانس ضمن النظام الكلاسيكي، وذلك في خطوة لتكييف هذه الشهادة الجامعية مع منظومة التوظيف في الجزائر، وإنهاء معاناة خريجي الجامعات من المنتسبين لنظام "أل أم دي" مع إقصائهم من مسابقات التوظيف التي تنظمها المديرية العامة للوظيفة العمومية، داعيا الجزائريين إلى الحذر والحيطة من خطورة الفرقة والحقد، وتفادي تكرار العشرية السوداء التي كانت نتاج التراخي مع التساهل مع المتلاعبين بالوطن.
الوزير الأول لم يفوت فرصة لقائه طلبة جامعيين بولاية عين تموشنت، التي شكلت محطة ضمن محطات زياراته للولايات، ليعلن عن قرار الحكومة معادلة شهادة ماستر 1 بشهادة الليسانس، والذي يأتي كمحاولة لحلحلة الأزمة الحاصلة بين المديرية العامة للوظيفة العمومية، وبين ألاف الشباب حاملي شهادات نظام "أل أم دي" غير المعترف بها قانونا لدى منظومة التوظيف وسوق التشغيل في الجزائر، كما يعد القرار محاولة لامتصاص الغضب الذي تشهده عشرات الجامعات المضربين طلابها بسبب "كوطة" مسابقات الماستر الذي يبقى السبيل الوحيد للطلبة لمواصلة مشوارهم الدراسي، وتفادي الإقصاء من مسابقات التوظيف.
في سياق مغاير وفي الشق الأمني والمخاوف التي تهدد الاستقرار، قال الوزير الأول، أمام فعاليات المجتمع المدني والمنتخبين "لفت انتباهي أن غالبية المترشحين لشهادة البكالوريا هذه السنة من مواليد 1997 و1998، وهم لم يعرفوا جزائر العشرية السوداء بدموعها وآلامها والمأساة الوطنية، فسعدت من جهة بذلك ومن جهة أخرى خشيت أن تنسينا الطمأنينة خطورة الفرقة والحقد بين أبناء الشعب الواحد، وكم كانت الفاتورة غالية عندما تساهلنا مع المتلاعبين بالهوية والثوابت الوطنية والجزائريين متساوون في عروبتهم وإسلاميتهم وأمازيغيتهم، إنها وحدة المصير التي تجعل من الجزائريين لحمة متكاملة ومتجانسة.
وقال سلال "لعل الرئيس بوتفليقة، أكثر الذين أدركوا أهمية وحدة الشعب الجزائري، حين اقترح المصالحة الوطنية، لإطفاء نار الفتن وسطر من خلال البرامج التنموية منهاجا لنهضة البلاد، اشتركت في تنفيذه والاستفادة من نتائجه أغلبية الشعب".
وردا على المشككين في انجازات الرئيس، أكد سلال أن إنجازات مخططات التنمية واقع ملموس في كل الولايات لا ينكره إلا جاحد، مشيرا إلى ضرورة تدعيم مخططات التنمية لتحقيق تحول الاقتصاد الوطني نحو قطاعي الإنتاج والخدمات، إلا أن سلال استدرك وأكد أن السياسات الاقتصادية لن تحقق أهدافها إلا بديمومة الاستقرار الذي أدرجة سلال في خانة الشيء النادر والغالي جدا في كل دول العالم.
وأوضح الوزير الأول، أن تقدم البلاد لن يكون كاملا إلا إذا تحقق في كل جهات الوطن وولاياته بصفة منسجمة ومتجانسة، تمكن كامل الجزائريين وعلى نفس المقدار من الخدمات الإدارية والتربوية والصحية وغيرها، مهما كانت وضعيتهم الاجتماعية أو مقر سكنهم في التراب الوطني، مؤكدا أنه الهدف والمسعى اليومي للحكومة التي وضعت ــ على حد تعبيره ــ تقريب الإدارة من المواطن مكونا هاما ضمن سياسة إصلاح الخدمة العمومية.
وأضاف رئيس الجهاز التنفيذي، أنه يتعين على المرافق والمؤسسات العمومية فتح فروع وملاحق تسهل خدمة المواطنين وتوفر عليهم عامل الوقت.
سلال الذي نقل تحية رئيس الجمهورية، لسكان ولاية عين تموشنت، واجه ووزراء الحكومة المرافقون له عشرات الأصوات التي تدعو الرئيس بوتفليقة إلى عهدة رئاسية رابعة، إذ يبدو أن الموالين لعهدة جديدة رفعوا من ريتم المطالبة، إذ أكد رئيس المجلس الشعبي الولائي لعين تموشنت، أن الولاية على العهد باقية وعلى الرابعة مصرّة، حيث ألهب القاعة واكتفى سلال بالقول "إن شاء الله".
كل واحد يطبل على حساب قوسطوه مفهمناش قرينا و حصلنا
ما فهمنا والو
يا جماعة لا تسرعوا الاحداث كي يصدر المنشور وبعد ذلك لكل حادث حديث
وهل من العدل مساواة الماستر بالماجستير هذا الاخير يدرس فيه الطالب ما مجموعه سبع او ثمان سنوات
كفى من هاته الانانية |
يا اخي ماجستر في سنتين يقراو مرة في الاسبوع و ماستر يوميا
[SIZE="7
[/SIZE]
الجمعة 13 ديسمبر 2024 لحسن بوربيع
– See more at: https://www.elkhabar.com/ar/autres/un….ltgK2E4T.dpuf
لم يخرج طلبة المركز الجامعي لعين تموشنت إلى الشوارع ولم يقاطعوا الدراسة، مثلما فعل زملاؤهم في جامعات وهران وقسنطينة والعاصمة وغيرها، لكن الوزير الأول اختارهم هم ليقول إن الحكومة ستصدر الأسبوع القادم منشورا وزاريا لحلّ إشكالية معادلة ليسانس النظام القديم مع ليسانس نظام “أل.أم.دي” الذي اعتمد في عهد الوزير السابق للتعليم العالي والبحث العلمي، البروفيسور رشيد حراوبية.
لا يهم الموقع الذي صرح فيه الوزير الأول بالقرار بطبيعة الحال، لأن كل الطلبة الذين مازالوا يتابعون دراستهم أو الذين أنهوها معنيون بما قاله في عين تموشنت. لكن يعرف الجزائريون أنه في غير هذه الجامعة في الولايات التي زارها لم يستقبله الطلبة بحفاوة، لأن حكومته وسابقتها والتي أسبق منها ورّطتهم في مشكل، نسيت كلها أن تهيّأ له الحلّ رغم بساطته، لأنه مشكل إداري بسيط يتمثل في تحضير قرار يوقّعه الوزراء المؤهلون.
لكن الحكومة والوزارة في عهد البروفيسور حراوبية لم تنتبها أنه كان من المفروض عليهما أن يقوما بذلك في الوقت المناسب، أي قبل الانتقال من النظام الكلاسيكي إلى النظام الجديد “أل.أم.دي” الذي حذّر الباحثون الجادون والجامعيون ذوو المصداقية من احتمالات فشله. لكن لا أحد أصغى إليهم، لأن النظام، كما تم التسويق له حين تقرير اعتماده، اختاره “صاحب الفخامة”، ولا يمكن أن يخطئ.
ثم يوصف الطلبة بأنهم “يستعملون كأدوات للتخلاط السياسي” عندما يحتجون، لأن الإدارات والمؤسسات الجزائرية التي أودعوا لديها ملفات للتشغيل ترفضهم ولا تعترف بشهاداتهم الجامعية الجزائرية. إذا كانت الحكومة قد أقرّت بأنها ستصدر الأسبوع القادم منشورا يضع حدّا للإشكال، فإنها بالتالي تعترف، دون أن تصرّح بذلك، بأنها مساهمة في بروز المشكل الذي يتهم الطلبة الذين ينددون به بأنهم “خلاطون”. وأكثر من ذلك، إنها مسؤولة عن الوضع لأنها لم تجد له حلا في الوقت المناسب، ما دفع الطلبة للخروج إلى الشارع، ويعرف الجميع أن أخوف ما يخافه حكام اليوم في الجزائر هو الشارع، لأنه قد ينتهي بهم كما انتهى ببن علي ومبارك والقذافي وغيرهم. أم يقصدون بالتخلاط أولئك الذين قرروا نظام “أل.أم.دي” ثم لم يخلدوا في مناصبهم، كما كانوا يعتقدون بحكم وفائهم لمن كانوا يعتقدون أنه لن يتخل عنهم أبدا؟
ثم إذا لم يخرج الطلبة إلى الشارع ليحتجوا فإنهم لن يقدّموا للوزير الأول حجة ليفعل ما يستحسنه الناس في الجزائر هذه الأيام: “التسلية”.
التصريح موجود هو لم يقل أبدا كلمة ماستر قال مساواة ليسانس نظام قديم ب lmd و الأقرب هي اليسانس الكلاسيكي بليسانس lmd لأن هذا هو المعقول لأم الماستر تكافئ حاليا مهندس الدولة