تخطى إلى المحتوى

شرح الاتفاقية الموقعة بين وزارتي التربية والتعليم العالي 2024.

أكد مدير الموارد البشرية بوزارة التربية أن الاتفاقية الموقعة بين وزارتي التربية والتعليم العالي، التي كثـر عنها الحديث والتأويل دون مراعاة لمضمونها وهدفها، انبثقت عن مجلس الحكومة المنعقد في 22 جوان 2024 في الأساس بشأن ملف التكوين أثناء الخدمة لصالح أساتذة التعليم المتوسط، وقد نصت في المادة الأولى على أن التكوين يهدف إلى تحسين تأهيل أساتذة التعليم المتوسط، وذلك برفع مستواهم الأكاديمي والمهني ليطابق المستوى المحدد حاليا للتكوين الأولي الخاص بهذه الفئة.
ويبدو واضحا -يضيف محمد بوخطة- أن الهدف كان محاولة مطابقة بين المؤهل العلمي الذي سيكتسب مع مؤهل التكوين الأولي الجديد المقدر بـ4 سنوات بعد البكالوريا، وعليه فإنه لا يمكن الترقية عن طريق هذه الاتفاقية إلى أكثـر من رتبة أستاذ التعليم المتوسط، أي من الصنف 11 لأستاذ التعليم الأساسي إلى الصنف 12 لأستاذ التعليم المتوسط الذي هو ملمح التكوين الأولي الجديد، ثم تحدثت في المواد المتبقية عن البرامج والمنهجية والتسجيل والتعداد وكيفيات التقييم وتحديد الميزانية.
وأشار نفس المسؤول إلى أن هذا هو الأصل الذي انبثقت عنه اتفاقية سنة 2024 والتي تنص المادة الأولى منه على أن الاتفاقية تهدف إلى تحديد أهداف التكوين وبرامج ومناهج تكوين معلمي المدرسة الابتدائية وسيره وشروطه وتتويجه على سبيل التسوية بالنسبة لدفعات 2024 ـ 2024 إلى 2024 ـ .2015 أما المادة الثانية فتؤكد أن التكوين يندرج في إطار تحسين تأهيل معلمي الابتدائي بالرفع من مستواهم الأكاديمي والمهني ليطابق الملمح المحدد في الإصلاح.
والملمح المحدد في الإصلاح في الطور الأول يعني أستاذ الابتدائي المصنف في الصنف 11 بما يعني أنه يمكن أن تكون الترقية وفق هذه الاتفاقية في أكثـر من الصنف 11 المذكور والذي يستفيد منه معلمو الابتدائي المصنفون في الصنف ,10 ثم المواد الموالية إلى غاية المادة 11 للبرامج والتنظيم وسير التكوين والتتويج.
ويشير مسؤول الموارد البشرية إلى أن جملة من العراقيل حالت دون تسوية وضعيات الذين تابعوا التكوين من خلالها بنجاح ليتكفل بذلك المرسوم المعدل الجديد، ولاسيما في المادة 47 ويرسم هذه التسوية ويكرسها للمتخرجين مستقبلا تفاديا لكل العراقيل التي قد تعطلها، وزيادة على ذلك فقد ضمن التعديل الجديد احتساب الخبرة المهنية من تاريخ النجاح والاستفادة من أثـر هذه الترقية، وقد مست هذه التسوية 62500 ناجح ليدمجوا في رتبة أستاذ المدرسة الابتدائية. أما الذين لم يزاولوا التكوين، فإن وزارة التربية ستتخذ كل التدابير والتسهيلات التي تمكنهم في المستقبل القريب من متابعة التكوين، بل وإتمامه في أقصر وقت ممكن.

المصدر
https://www.elkhabar.com/ar/watan/289931.html

ليعلم ممثّلونا النّقابيون أنّ القانون315-08 أدمج زملاءنا في سلك التدريس بالتعليم الثانوي ( بارك الله لهم في أرزاقهم ) في الرتبة القاعدية للتوظيف بالرغم من أنّهم لايمتلكون المؤهل المطلوب لممارسة المهنة ( Bac+5 ) ؛ فالكثير منهم لديهم Bac+4 ومنهم ذوي Bac+3 و فيهم من لايحمل شهادة البكالوريا .
وعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لـيـه :
* لماذا لم يُعامل سلكا التدريس في الإبتدائي والمتوسط بالمثل ؟؟!!!!!!
* هل الموظفون في الثانويات يختلفون عن الموظفين في الإبتدائيات والمتوسطات ؟؟!!!!!!
* أ يحكمنا قانون واحد للوظيفة العمومية ؟؟!!!!!!
* أ نعيش في دولة الحق والقانون ؟؟!!!!!!
* هل دستور الجمهورية يفرّق بين المواطنين ؟؟!!!!!!
* جزائريون نحن ، أم من أي اليلاد ؟؟!!!!!!
تمّ إدماج الممارسين في التعليم الثانوي العام دون اشتراط المؤهّل في الرتية القاعدية للتوظيف عند صدور القانون سنة 2024 .

على مفاوض الانباف ان يدرك ان صفة استاذ التعليم المتوسط انتزعت عن اساتذة التعليم الاساسي الذين لم تدنس ايديهم بما يسمى تكوين……. جورا بمقتضى القانون (08-315) الاعرج.
-هذا ما تؤكده الاتفاقية المبرمة بين و زارة التربية و وزارة التعليم العالي من جهة
-من جهة ثانية ان الحكومة لا تستثمر اموالا على مقبلين على التقاعد
-من جهة ثالثة هناك فئة مواد الايقاض حرمت م التكوين بدعوى عدم وجود من يؤطرهم في الجامعات.
——لهذا نطالب من مفاوص الانباف ان يطرح استرجاع الصفة لاصحابها كاسترجاع حق مهضوم, ثم يدمجون الى رئيسي و مكون بخبرتهم.
ما عدا هذا اي ترقيع بالادماج المزعوم الى الرتبة القاعدية يعبر عن التحيز و عدم تكافئ الفرص بين الاسلاك و الفئات, و يؤسس لفتنة في القطاع لا نهاية لها.
-أيعقل ان هذه الفئة تسند لها اقسام الامتحانات و تؤطر دورات و ملتقيات تكوينية مع المفتشين و عند الادماج

لانباف رحمه الله والدلليل انه فقد مصداقيته عقب الاضراب الاخيرررررر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.