تخطى إلى المحتوى

سلسلة خطوات السعادة الزوجية, الخطوة 2 2024.

  • بواسطة

تابع خطوات السعادة الزوجية
الخطوة الثانية:
ابحثي عن الإيجاببات:
كثير من الزوجات لا يشعرن بسعادة في حياتهن الزوجية بسبب نظرتهن السلبية إلى أزواجهن، فهن لا ينظرن إلا في أوجه النقص والقصور، وقد تكون الجوانب الإيجابية في أزواجهن أكثر بكثير من الجوانب السلبية إلا أن النظرة السوداوية للأمور قد تخطت كل فعل جميل، ومالت إلى ما يشاكلها من الأفعال غير المرضية.
إن على الزوجة أن تبحث في إيجابيات زوجها وتعددها وتحمدها له وتحاول تنميتها، وعليها كذلك أن تتحمل نقاط الضعف وتتناساها، ولو أنها قابلت الإساءة بالإحسان لأثر ذلك في زوجها تأثيراً بالغاً، ولربما كان سبباً في تبدل أسلوبه معها، واستبدال تلك الصفات السلبية بأخرى إيجابية محمودة.
إنتظروني مع الخطوة الثالثة

شكرا اختي نحن في انتظار المزيد

بارك الله فيكـ و شكرا على الموضوع

الكمال لله وحده جل وعلا .
وحواء هي الأخرى لها سلبياتها التي يتحملها ادم في الكثير من المرات دون ضيق أو حرج.
فلما لا تتخذ من سلبياته وسيلة للتغيير نحو الأحسن ، وربما لو استعملت اسلوب اللين في مصارحة ادم لعمل على تغيير ذلك من أجلها.
فلتتعض حواء من ذلك تنل الرضى والسعادة في بيتها .
تقبلي مروري أختي.

شككككككككرا لمروركن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.