دائما يرد ذكر المال مقدم على الأولاد في القرآن الكريم رغم أن الأولاد أغلى لدى الأب من ماله. فما هي الحكمة من ذلك؟
الفتنة بالمال أكثر؛ لأنه يعين على تحصيل الشهوات المحرمة بخلاف الأولاد، فإن الإنسان قد يفتن بهم ويعصي الله من أجلهم، ولكن الفتنة بالمال أكثر وأشد، ولهذا بدأ سبحانه بالأموال قبل الأولاد كما في قوله تعالى: وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى[1] الآية، وقوله سبحانه: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ[2] الآية، وقوله عز وجل: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ[3].
[1] سورة سبأ من الآية 37.
[2] سورة التغابن من الآية 15.
[3] سورة المنافقون الآية 9.
█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌
آمين وجزاكم الرحمن بالمثل
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
شكرااااااااااااااااااا
كل من المال والأولاد فتنة للإنسان فهما يلهيانه عن ذكر الله
شكرا على الموض
آمين وفيكم بارك الرحمن
عفــــــــــــوا
كل من المال والأولاد فتنة للإنسان فهما يلهيانه عن ذكر الله
شكرا على الموض |
عفــــــــــــوا
بارك الله فيكم
آمين وفيكم بارك الرحمن
اللهم صل و سلم على محمد و على آل محمد
اكرمكم الله بالجنة
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ولكم بالمثل وأكثر