سلام
ارجوكم و لمن يريد ان يساعدني فالعطلة على وشك الانتهاء و لدي بحثان الاول حول الصابون و الثاني حول الاعجاز العددي في القران
فبعد بحثي الطويل لقد وجدت فقط
الذي حول الصابون و لكنه لم يعجبني كثيرا
لذا ارجججججووووووووووووووووووووووووووووككككككككككككككك كككككككككمممممممممممممممممممم
ساعدوني
تعريف الصابون يعرف الصابون بأنه منتج يستخدم مع الماء وذلك لتقليل التوتر السطحى ومن ثم يقوم بطرد الاجزاء غير المرغوب فيها الموجودة على البشرة وبصفة خاصة الدهون وذلك من خلال خاصية كيمائية تعرف بالرغوة.
تتطلب عملية تصنيع الصابون فهم كامل للكيمياء ،
قديما كانت هذه العملية تتطلب وقت طويل لاعدادها ومراحل عديدة اثناء التنفيذ،وكمبدا عام نستطيع ان نقوم بتصنيع الصابون اذا ادركنا ان تصنيعه يتم بناء على تفاعل كيميائى فى ابسط صوره بين الحمض والقاعدة والتى تسبب ما يعرف بعملية التصبن.
ويأتى الشق الحامضى فى الصابون من مصادر كثيرة اهمها الدهون ،وبالنسبة للشق القاعدى فهو يعتبر من المكونات التى يصعب الحصول عليها نظرا لانها تحتاج الى عمليات كيمائية صعبة حتى تظهر فى شكلها النهائى فهذا الشق عادة ينتج من حرق مركبات عضوية
مشروع صناعة الصابون :يعد المشروع كأى مشروع من المشروعات التى يتم العمل فيه يلزمة توافر الايدى العاملة والمواد الخام ودراسة حالة السوق وايضا العبوات البلاستيكية او الزجاجية التى سيتم التعبئه فيها وجودتها وحتى لو كان المشروع يعد من المشروعات الصغيرة والتى تستطيع مجموعة قليلة من الافراد القيام بها. فيلزم لكى يكون مشروع ناجح ومدر لارباح ان يتوافر فيه كل الشروط المستوفاه
اولا : بالنسبة المواد الخام فانه من السهل الحصول على المواد الاولية فى التصنيع من اماكن تواجدها وجودة هذه المواد وكيفية التعامل معها وتوفيرها بالكميات المطلوبة وباقل الاسعار . وتعتبر المواد الخام فى اى صناعة هى المنبت الاساسى للقيام بهذه الصناعة وبالنسبة لصناعة الصابون فان المواد الخام المستخدمة هى كالآتى :
1. صودا كاوية
2. محلول سليكات
3. محلول سلفونيت
4. جلسرين
5. الوان صناعية
6. عطور
ثانيا : بالنسبة لتوافر الايدى العاملة
فالقيام بمثل هذه المشروعات يعتبر سهل وبسيط من حيث عدد الافراد وذلك لعدم اعتماد هذه المشروعات على التكنولوجياو المعدات والالات بصورة واسعة .
ثالثا : بالنسبة لحالة السوق كلنا نعلم انه للقيام بأى مشروع يستلزم منا دراسة جدول المشروع والفائده والارباح التى يمكن الحصول عليها فيما بعد تنفيذ المشروع ,وبعد عمل الخطوات الاساسية فى بدء المشروع وبداية التشغيل يمكن التوسع فى حجم الانتاج المطلوب وتحويل المشروع الى مشروع اكبر لخدمة السوق المحلية .
رابعا : بالنسبة للتعبئة فمن المعروف ان المواد الكيمائية التى يتم استخدامها فى صناعة الصابون حتى يظهر فى صورتة النهائية تتفاعل مع البيئه المحيطة فيلزم للحفاظ عليها ان تعبئ فى زجاجات وذلك بالنسبة للصابون السائل
تركيب الصابون
يصنع من الدهون الحيوانية أو النباتية أو الزيوت أو الشحوم من الناحية العضوية، أما من الناحية الكيميائية يصنع الصابون من ملح صوديوم أو بوتاسيوم أحد الأحماض الدهنية، ويتشكل من خلال التفاعل بين كل من الدهون والزيوت والقلويات.
[عدل] صناعة الصابون
قديماً
في القرن الرابع عشر الميلادي جاء على لسان الجلدكي في كتابه رتبة الحكيم : "الصابون مصنوع من بعض المياه الحادة المتخذة من القلي والجير، والماء الحاد يهرئ الثوب، فاحتالوا على ذلك بأن مزجوا الماء الحاد بالدهن الذي هو الزيت، وعقدوا منه الصابون الذي ينقي الثوب ويدفع ضرر الماء الحاد عن الثوب وعن الأيدي".
وبحلول القرن الثالث عشر، عندما انتقلت صناعة الصابون من إيطاليا إلى فرنسا، كان الصابون يصنع من شحوم الماعز بينما كان يتم الحصول على القلويات من شجر الزان. وبعد التجربة، توصل الفرنسيون إلى وسيلة لصناعة الصابون من زيت الزيتون بدلا من دهون الحيوانات.
في عام 1500 م، أدخلوا هذا الاختراع إلى إنجلترا. وقد نمت هذه الصناعة في إنجلترا نموا سريعا. في عام 1622 م منح الملك جيمس الأول امتيازات خاصة لها. في عام 1783 م قام الكيميائي السويدي كارل ويلهيلم شيل مصادفة بتقليد التفاعل في صناعة الصابون حيث تفاعل زيت الزيتون المغلي مع أكسيد الرصاص فنتج عن ذلك مادة ذات رائحة جميلة أطلق عليها (إيسوس) وتعرف حاليا باسم (الجليسرين).
وقد اكتشف شيفرول أخيرا في عام 1823 م أن الدهون البسيطة لا تتفاعل مع القلويات لتكوين الصابون ولكنها تتحلل أولا لتكوين أحماض دهنية وجليسرين. وفي عام 1791 م عندما توصل الكيميائي الفرنسي نيكولاس ليبلانك 1742م-1806م إلى طريقة للحصول على كربونات الصوديوم أو الصودا من الملح العادي.
حديثاًإن الزيوت والدهون المستخدمة هي عبارة عن مركبات للجليسرين وحمض دهني مثل الحامض النخيلي أو الحامض الاستياري، وعندما تعالج هذه المركبات بسائل قلوي مذاب مثل هيدروكسيد الصوديوم في عملية يطلق عليها التصبين، فإنها تتحلل مكونة الجليسرين وملح صوديوم الحمض الدهني.
فمثلاً حمض البلمتين الذي يعتبر الملح العضوي للجليسرين والحمض النخيلي ينتج بلميتات الصوديوم والجليسرين عند التصبين. ويتم الحصول على الأحماض الدهنية اللازمة لصناعة الصابون من الشحوم والدهون وزيت السمك والزيوت النباتية مثل زيت جوز الهند وزيت الزيتون وزيت النخيل وزيت فول الصويا وزيت الذرة.
طريقة صنع الصابون
الادوات :
زيت زيتون _ زيت جوز الهند _ أنواع أخرى من الزيوت _ هيدروكسيد الصوديوم.
الطريقه الأولى (الباردة):
– حضر محلولاً مركزا من هيدروكسيد الصوديوم 1M) NaOH).
– ضع (100مل) من أي زيت في كأس زجاجي سعته (500 مل).
– أضف (40 مل) من محلول NaOH.םלטחז
– حرك حتى يصبح الخليط غليظاً.
-غط الخليط بعد صبه في قالب بغطاء بلاستيك واتركه كي يجمد.
-كرر الخطوات السابقة باستخدام الزيوت الأخرى.
الطريقة الثانية (الغليان):
– حضر محلولا مركزا من هيدروكسيد الصوديوم 1M) NaOH).
– ضع (10 مل) من محلول هيدروكسيد الصوديوم في كأس زجاجي سعته (500 مل) وسخنه.
– أضف (100مل) من الزيت إلى محلول هيدروكسيد الصوديوم الساخن.
– أضف تدريجيا (30مل) من محلول NaOH.
– سخن حتى الغليان مع مراعاة تحريك المحلول بشكل مستمر.
– عندما يصبح الخليط غليظاً أوقف التسخين وأضف (40 مل) من محلول NaCl مع الاستمرار في التسخين.
– سوف ينفصل الخليط بعد ذلك إلى طبقتين العليا هي الصابون الذي يفصل ويصب في قوالب ويغطى بصفيحة من البلاستيك ويترك ليجمد.
– كرر الخطوة السابقة باستخدام زيوت أخرى
أنواع الصابون
1- الصابون الصلب فيصنع من الزيوت والدهون التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض المشبعة التي تصبن مع هيدروكسيد الصوديوم.
2- أما الصابون اللين فهو عبارة عن صابون شبه سائل يصنع من زيت بذر الكتان وزيت بذر القطن وزيت السمك والتي تصبن مع هيدروكسيد البوتاسيوم.
3- وبالنسبة للشحوم التي تستخدم في صناعة الصابون فتتدرج من أرخص الأنواع التي يحصل عليها من القمامة وتستخدم في صناعة الأنواع الرخيصة من الصابون وأفضل الأنواع المأكولة من الشحوم والتي تستخدم في صناعة صابون التواليت الفاخر. وتنتج الشحوم وحدها صابونا صلبًا جدا بحيث أنه غير قابل للذوبان ليعطي رغوة كافية ومن ثم فإنه يخلط عادة بزيت جوز الهند.
4- أما زيت جوز الهند وحده فينتج صابونا صلبا غير قابل للذوبان. بحيث أنه لا يستخدم في المياه العذبة، إلا أنه يرغي في المياه المالحة وبالتالي يستخدم كصابون بحري.
5- ويحتوي الصابون الشفاف عادة على زيت خروع وزيت جوز هند عالي الجودة وشحوم.
6- أما صابون التواليت الفاخر فيصنع من زيت زيتون عالي الجودة ويعرف باسم الصابون القشتالي.
7- أمّا بالنسبة لصابون الحلاقة، فهو صابون لين يحتوي على بوتاسيوم وصوديوم وكذا الحمض الاستياري الذي يعطي رغوة دائمة.
8- أما كريم الحلاقة فهو عبارة عن معجون يحتوي على خليط من صابون الحلاقة وزيت جوز الهند.
اختي انا اعطيتلك واش لقيت و انتي نظميه و ان شاء الله نكو افدتك اعتدر لك بسبب عدم التنظيم.
إن معجزة الأرقام في القرآن الكريم موضوع مذهل حقاً ، و قد بدأ بعض العلماء المسلمين ، أمثال الأستاذ عبد الرزاق نوفل ، و غيره بدراستها منذ مدة قريبة لا تزيد عن العشرين عاماً ، و لولا الآلات الإحصائية و العقول الكترونية ما أمكن دراسة و إنجاز هذا الإعجاز الرياضي الحسابي المذهل . فهذا الإعجاز مؤسس على أرقام ، و الأرقام تتكلم عن نفسها ، فلا مجال هنا للناقشة أو إبداء النظريات المتناقضة ، كما لا يمكن إيجاد أي حجة لرفضها ، وهي تثبت إثباتاً لا ريب فيه أن القرآن الكريم هو لا شك من عند الله ، و أنه وصلنا سالماً من أي تحريف أو زيادة أو نقصان . لأن نقص حرف واحد أو كلمة واحدة أو بالعكس ، زيادتها ، يخل بكل النظام الحسابي للقرآن . و قد شاء الله تعالى أن تبقى معجزة الأرقام سراً حتى اكتشاف العقول الإلكترونية ، وهذا ما يفسر الآية الكريمة رقم 54 من سورة فصلت : " سنريهم آياتنا في الآفاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق " .
و جاءت الأخبار من العالم الغربي ، أن الإعجاز العددي للقرآن الكريم وضع موضع دراسة و اختبار . كما بدأت تعقد مؤتمرات في العالم العربي و الإسلامي ، تبحث عن الإعجاز العملي و العددي للقرآن و إليكم بعض ما أكتشف من الإعجاز العددي لبعض الكلمات الواردة من القرآن الكريم نقلاً عن كتاب الأستاذ عبد الرزاق نوفل :
الحياة تكررت 145مرة ………. الموت تكررت 145مرة
الصالحات تكررت 167 مرة ……. السيئات تكررت 167مرة
الدنيا تكررت 115مرة ………الآخرة تكررت 115مرة
الملائكة تكررت 88 مرة ……….الشيطان تكررت 88 مرة
المحبة تكررت 83 مرة ……….. الطاعة تكررت 83 مرة
الهدى تكررت 79 مرة ………..الرحمة تكررت 79 مرة
الشدة تكررت 102 مرة ……….الصبر تكررت 102 مرة
السلام تكررت 50 مرة ………..الطيبات تكررت 50 مرة
الجهر العلانية 16مرة ……….. العلانية تكررت 16مرة
إبليس تكررت 11 مرة ……… الاستعاذة بالله تكررت 11مرة
الرحمن تكررت 57مرة ….الرحيم تكرر 114 مرة أي الضعف
الجزاء تكررت 117مرة ……المغفرة تكرر234مرة أي الضعف
الفجار تكررت 3مرة ………..الأبرار تكرر 6مرة أي الضعف
العسر تكررت 12مرة….. ..اليسر تكرر36مرة أي ثلاثة أضعاف
قل تكررت 332 مرة ……………. قالوا تكررت 332مرة
لو تدبرنا عدد حروف لفظ الدنيا لوجدناها ستة حروف، و أيضاً حروف لفظ الحياة هي ستة حروف و عناصر الدنيا .. هي السماوات و ما فيها .. و الأرض و ما عليها ، فهذه تشير إلهيا …. و تعتمد عليها … و قد قرر القرآن الكريم أن الله سبحانه وتعالى قد خلقنا في ستة أيام أي ست مراحل و ذلك بمثل النص الشريف :
" و لقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة في قرار مكين . ثم خلقنا النطفة علقة ، فخلقنا العلقة مضغة ، فخلقنا المضغة عظاماً فكسونا العظام لحماً ثم أنشأناه خلقاً آخر فتبارك الله أحسن الخالقين" ( سورة المؤمنون 12ـ 14)
أي الدنيا و لفظها يتكون من ستة حروف خلقت في ستة مراحل و الإنسان و حروفه سبعة خلق في سبع مراحل .
و نجد أن فاتحة الكتاب وهي أول سور المصحف الشريف و نصها :
" بسم الله الرحمن الرحيم . الحمد لله رب العالمين . الرحمن الرحيم . مالك يوم الدين . إياك نعبد و إياك نستعين . اهدنا الصراط المستقيم . صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين " .
تتكون من سبع آيات بما فيها البسملة اعتبرت آية ..و هذه تتكرر في كل السور ماعدا سورة (براءة ) ..و لا تعبر فيها كلها أنها آية .. فالفاتحة سبع آيات بالبسملة وست بغير البسملة , و آخر سور المصحف الشريف هي سورة الناس و نصها :
" قل أعوذ برب الناس . ملك الناس . إله الناس . من شر الوسواس الخناس . الذي يوسوس في صدور الناس . من الجنة و الناس " ( سورة الناس 1ـ 6) .
تتكون أيضاً من ستة آيات بغير البسملة :
و العدد سبعة ، سبق الحديث عن بعض ما ورد فيه ، و جاء به ، و أسند إليه ، في القرآن الكريم ، و ذلك في مجموعة الإعجاز العددي للقرآن الكريم . أما الإضافة إلهيا ، فهي أن الإنسان و لفظه ، يتكون من سبعة حروف و خلق على سبع مراحل يتساوى معه في عدد الحروف ألفاظ القرآن ..و الفرقان …و الإنجيل ..و التوراة .. فكل منها يتكون من سبعة حروف . و أيضاً صحف موسى ، فيه سبعة حروف .و أبو الأنبياء إبراهيم .. يتكون أيضاً من سبع حروف .. فهل هذه إشارة عددية و متوازنة حسابية إلى أن هذه الرسالات و الكتب إنما نزلت للإنسان . . لمختلف مراحله .. و شتى أحواله .. و على النقيض ، نجد الشيطان ..و يتكون لفظه من سبعة حروف .. فهل ذلك تأكيد لعداوته للإنسان في كل مرة … و مختلف حالاته ..و أنه يحاول أن يصده تماماً و كاملاً عن الهداية التي أنزلها الله للإنسان كاملة و شاملة بنبوية إبراهيم و صحف موسى و التوراة و الإنجيل ، والفرقان و هو القرآن …حقاً … و صدق سبحانه و تعالى ( له الأمر ) .. وهذه أيضاً حروفها سبعة . و إذا أردنا شيئاً جل شأنه قال له ( كن فيكون ) و هذه أيضاً حروفها سبعة . خلق فوق الإنسان سبع طرائق بالنص : " و لقد خلقنا فوقكم سبع طرائق و ما كنا عن الخلق غافلين " ( سورة المؤمنون 17).
و جعل لجهنم سبعة أبواب كذلك بالنص الشريف :
" و إن جهنم لموعدهم أجمعون لها سبعة أبواب لكل باب منهم جرء مقسوم " ( سورة الحجر : 43 ، 44 ) .
و هدا اخر******
حمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمي محمد وعلى آله وصحبه أجمعين القائل عن القرآن الكريم: (ولا تنقضي عجائبه)، وهذه إحدى عجائب القرآن تتجلى في عصرنا هذا بلغة الأرقام لتشهد على إعجاز القرآن في هذا العصر، يقول عز وجل عن عَظَمة كتابه:
(قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) (الاسراء:88).
وما هذه الأرقام والتوافقات العددية الغزيرة مع إلا دليلاً مادياً على أن القرآن كتاب صادر من عند الله سبحانه وتعالى. وإلى هذه الحقائق الرقمية المذهلة:
من روائع سورة الكهف
نعلم جميعاً بأن المدة التي لبثها أصحاب الكهف في كهفهم هي 309 سنوات، والعجيب أن الله تعالى قد تحدث عن قصتهم في القرآن الكريم بـ 309 كلمات!!!!
فلو قمنا بعدّ الكلمات من بداية القصة: (إذ أوى الفتية إلى الكهف………) وحتى نهايةالقصة (….قل الله أعلم بما لبثوا)، لوجدنا بأن عدد الكلمات من كلمة (إذ) وحتى كلمة (لبثوا) بالضبط هو 309 كلمات، بنفس عدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف!!! مع ملاحظة أن كلتا الكلمتين تدلّ على زمن.
من روائع الإعجاز التقابلي
تكررت كلمة (الدنيا) في القرآن كله 115 مرة، وتكررت كلمة (الآخرة) مثلها 115 مرة!!
تكررت كلمة (الملائكة) في القرآن كله 68 مرة، وتكررت كلمة (الشياطين) مثلها 68 مرة.
وتكررت كلمة (شهر) في القرآن كله 12 مرة بعدد شهور السنة! وتكررت كلمة (يوم) في القرآن كله 365 مرة بعدد أيام السنة!!
من روائع الرقم 19
عدد سور القرآن 114 سورة، من مضاعفات الرقم 19، وقد تحدى الله تعالى الإنس والجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن فقال: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً)، عدد كلمات هذه الآية 19، وعدد حروفها 76 من مضاعفات 19، وعدد الحروف الأبجدية التي تركبت منها هذه الآية هو 19، والمجموع هو 114 عدد سور القرآن!!!
أول آية في القرآن هي (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) عدد حروفها هو 19 حرفاً، أول كلمة فيها هي (بسم) وقد تكررت في القرآن كله 134 مرة، وآخركلمة فيها هي (الرحيم) وقد تكررت في القرآن كله 227 مرة، والمذهل أن مجموع تكرار أول كلمة وآخر كلمة في هذه الآية هو 361، وهذا العدد يساوي بالتمام والكمال 19×19.
عدد حروف القاف في سورة (ق) هو 57 حرفاً، من مضاعفات 19، وعدد حروف القاف في سورة الشورى 57 حرفاً كذلك. مع ملاحظة أن كلتا السورتين في مقدمتهما نجد حرف القاف!!! ومجموع حروف القاف في كلتا السورتين هو 57+57=114 بعدد سور القرآن، وكلمة (قرآن) تبدأ بحرف القاف!
عدد حروف الياء والسين في سورة (يس) التي هي قلب القرآن هو 285 حرفاً، من مضاعفات الرقم 19.
من روائع الرقم سبعة
الرقم 7 هو أول رقم ذُكر في القرآن، في قوله تعالى: (فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ)، وآخر مرة ورد فيها الرقم 7 في قوله: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً)، عدد الآيات من الآية الأولى وحتى الأخيرة هو 5649 ، وعدد السور هو 77 ، والعجيب أن كلا العددين من مضاعفات السبعة!!
عدد السماوات 7، وقد تكررت عبارتي (سبع سماوات) و(السماوات السبع) في القرآن 7 مرات بعدد هذه السماوات! وعدد أبواب جهنم 7، وتكرار كلمة (جهنم) في القرآن كله 77 مرة أي 7× 11
مجموع كلمات أول آية وآخر آية في القرآن هو سبع كلمات! ومجموع كلمات أول سورة وآخر سورة في القرآن هو49 أي سبعة في سبعة !!!
أول سورة في القرآن هي (السبع المثاني) وهي 7 آيات، وعدد حروفها عدا المكرر 21 حرفاً من مضاعفات الرقم 7، وعدد حروف اسم (الله) فيها هو49حرفاً، أي سبعة في سبعة!!!
عاش الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم 63 سنة أي 7×9.
وسؤالنا الآن لكل من لا تقنعه لغة الأرقام: كيف جاءت هذه التوافقات والتناسقات؟؟
ملاحظة
1- الحروف تعدّ كما رُسمت في القرآن. واو العطف تعدّ مع الكلمة التي بعدها. والمقصود بعدد حروف اسم(الله) في سورة الفاتحة هو مجموع حروف الألف واللام والهاء فيها.
2- يتم إحصاء الكلمات في كل القرآن مع عدّ جميع البسملات من دون مشتقاتهاً.
المراجع
1- مصحف المدينة المنورة، القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم.
2- المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم، للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي.
3- الإعجاز العددي، للأستاذ عبد الرزاق نوفل.
4- معجزة القرآن الكريم، للدكتور رشاد خليفة (الأرقام الصحيحة فقط).
5- إعجاز الرقم 19، للشيخ بسام نهاد جرار.
6- وإنا له لحافظون، للدكتور أسامة عبد الغني.
7- موسوعة الإعجاز الرقمي، للمهندس عبد الدائم الكحيل.
oukhti ana yeballi navigié b1111 barek thok tallegi khatreh hathouma 7weidej enta3wikipidia mech enta3 hna w ma3liche 3lla el 3oumoum
شكرا يا اختي على كل حال الله يجازيكي الف خير
مازلتي تحتاجيه؟؟؟
نعم مازلت لليوم الاول لادخول المدرسي
لا
قصدي مازلتي تحتاجي معلومات ام الاعضاء جاوبوك على طلبك ؟
نعم ربما مازال البعض
في المساء على
3 او 4 نعاونك لاني ذرك رايحة
الف شكر…
تشكراتيييييييييييييييييييييييي لكن لم أجد مقصودي عمت الفائدة على الجميع ان شاء الله مع السسسسسسسسسسسسسسسلالالالالالالالالالالالالالاممممم ممممممممةةةةةةةةة