تخطى إلى المحتوى

ردا على الصحافة الانتهازية 2024.

الرجاء من القائمي على الصحف الوطنية كفانا من الأخبار المؤلمة والمحزنة والمخزية والتشهير باشياء لافائدة منها

أعرف ان بعض الصحف كانت تعيش في الأحياء الجاميعية طول السنة مع كامل المزايا حولوا حجرات الطلبة

إلى محميات والاستفادة من خيرات الجامعة على حساب الطلبة ولما طردوا من الأحياء الجامعية هم الآن

يبحثون عن الكراء في الفنادق والحمامات واصبحوا يتهجمون على الجامعة ونشر اخبار مزيفة او لاتعني

المواطن على الاطلاق مثل تعيين في غير محله على راس الجامعة او تزوير في الشهادات أو الرسوب العمدي

أو اختلاس او تحرش بالطالبات هذه الأخبار تهم الجامعة فقط وتناقش دخل إدارتها ولها قوانين تسيرها

ووصاية تراقبها ومجالس علمية توجهها وتفصل فيها ولها نقابات تتدافع سوى عن الموظفين او الطلبة

لما المواطن يسمع هذه الأخبار لاتهمه على الاطلاق لأنه يبحث عن عمل شريف يجب به قوت عياله

او الأزمة الاقتصادية او الاجراءات التي تقوم بها الحكومة

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.