تخطى إلى المحتوى

دم زميلتنا المقتصدة في اعناقنا الى يوم الدين 2024.

في الوقت الذي كنا ننتظر موقفا موحدا من طرف الجميع لزحف على وزارة التربية ولا نبرحها حتى نطرد الوزيرة التي سفهت عقولنا وجردتنا من جميع حقوقنا المشروعة وحطمت معنوياتنا حيث ان الكم الكثير منا اصبح يفكر في التقاعد والهروب من انبل مهنة في الوجود بعد ان كان راغبا فيها اخذنا نتقاتل من اجل تسميات سمينها نحن ونسينا مشاكلنا ىالحقيقية ان الوزار هي التي بثت هذه التسميات لكي تشتتنا وتفرق صفنا متى نستفيق من سباتنا ونفهم ان قوتنا تكن في رص صوفا واحترام بعضنا البعض ايها المربين ان موت زميلتنا واختنا لمقتصدة انما انذار لنا يعلمن اننا لا نساوي اي شئ في هذاه المنظومة التربوية التي تدعي تربية الناشئة هيا نتفق على رد فعل يعيد لنا الاعتبار

رحم الله الفقيدة أتمنى أن لا تتاجروا بدمائها …وحتى تصدقوا …خصصوا لها منحة من تبرعاتكم شهريا ….ليس هذا اتهاما لكم بل أقدر تضحياتكم ..اعتبروه تنبيها …

كم انت اصيل ايها المعلم الشجاع مثلك مثل زملائك فى الكناباست الذين اضربوا ليومين و اعلنوها صراحة عبر الشاشات تضامنهم اللامشروط مع المقتصدين فى اضرابهم فى حين ان التنظيمات التى ينتمون اليها بعضهم تبرا منهم عبر شاشات التلفزيون و يقول ان من يتبعه عاد للعمل و البعض الاخر لازال فى مشاورات لا ندرى ماذا ينتظر لنجدتهم قبل ان يلقوا حتفهم جميعا .

الجيريا

رحم الله الفقيدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.