- 1 مقدمة
- 2 الفلسفة والمنطق والشريعة
- 3 الفلسفة ومعرفة الله تعالى
- 4 موافقة الشريعة لمناهج الفلسفة
- 5 التوافق بين المعقول والمنقول
- 6 استحالة الإجماع العام
- 7 تكفير الغزالي لفلاسفة الإسلام
- 8 هل يعلم الله تعالى الجزئيات؟
- 9 تقسيم الموجودات ورأي الفلاسفة فيها
- 10 اختلاف المتكلمين في القدم والحدوث
- 11 تأويل بعض الآيات
- 12 خطأ الحاكم وخطأ العالم، أي خطأ معذور
- 13 الأصول الثلاثة للشرع والإيمان بها
- 14 تأويل ظاهر الآيات والأحاديث
- 15 اختلاف العلماء في أحوال المعاد
- 16 أحكام التأويل في الشريعة للعارفين
- 17 أقسام العلوم الدنيوية والأخروية
- 18 تقسيم المنطق والبرهان
- 19 لا يجوز أن يكتب للعامة ما لا يدركونه
- 20 ما أخطأ فيه الأشعريون
- 21 عصمة الصدر الأول عن التأويل
- 22 كيفية التوفيق بين الحكمة والشريعة
- 23 المسألة التي ذكرها الشيخ أبو الوليد في فصل المقال رضي الله عنه
اما اذا اردت تحميل الكتاب كله…فاليك الرابط على الفورشيير
https://www.4shared.com/document/VmHy…_________.html
فاقدم لكم هذه الورقة من onefd
رفعت لكم هذه الورقة على الفورشيير بحجم…325 كب فقط
https://www.4shared.com/document/_KnI…Ev3-philo.html
لك منا جزيل الشكــــــــــــــــــــــــــر و العرفان
شكرا جزيلا على هذا الكرم ……..و تبقى دائما مميزا
دعواتكم…..دائما ارجوها فلا تبخلوا علينا
من فضلك ممكن تعطيني مقالة عن العولمة لان الاستاذة اللي ادرس فينا قالتنا فرض عليها
بارك الله فييييييييك
أستاذنا العزيز ألف شكر على الجهود الرائعة التي تقوم بها و أود شكرك شكرا خاصا على النصين الذين قدمتهما لنا عن العادة فقد حللتهما مع تلاميذي في القسم وهم يدعون لك بالخير و قد جعلتني أنا شخصيا أكتشف كتابا رائعا لعباس محمود العقاد و هو كتاب ساعات بين الكتب فقد عدت للمصدر الذي أخذت منه النص و أنا بصدد قرائته الان فشكرا مرة أخرى و حفظك الله
بارك الله فيك يا أستاذ نحن بحاجة الى هذا الكتاب شكرا جزيلا لك جعله الله في ميزان حسناتك
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
Thanks Thanks Thanks Thanks
يقول تعال في سورة البقرة (وتقوا الله ويعلمكم الله)
thank you so much
بارك الله فيكم
ارجوا من الاستاذ ايصححلنا هذه نتاع تحليل نص وشكرا
مقدمة:الانسان كائن عاقل واجتماعي ومتمدن يعيش ضمن عالم مليء بتنوعاته ولهذا يحتاج الانسان الى التعرف على محيطه كي يدرك عالمه الخارجي كون الانسان كائن الابعاد المتعددة ولكونه الكائن الوحيد المكرم بالعقل لهذا فقد كان النص جدليا بين رايين احدهما يقول ان ادراكنا للعالم الخارجي وتحصيل المعارف مرده الى العوامل الذاتية-الحواس والعقل-وهم انصارالنظرية الحسية والعقلية وبين معاكسيمه القائلين بان مرد تحصيل المعرفة وادراكنا للعالم الخارجي يعود الى نظام الاشياء والموضوع المدرك وهنا نطر هذه الاشكالية والتساءل مادام السؤال مشروعا وجائزا في الفلسفة:+هل العملية الادراكية محصلة لنشاط الذات ام الموضوعية؟
+هل يمكن تحصيل المعرفةعن طريق الحواس والعقل ام عن طريق نظام الاشياء؟
+التحليل:
موقف صاحب النص:يرى صاحب النص وهو الدكتور محمود زيدانان موضوع الادراك قد اثار مشكلة وجدلا واسعا بين الفلاسفة والعلماء والمفكرين وهذا ما اكد عليه بقوله من خلال النص:ان الادراك يثير عدة اسئلة محيرةتجعل منه مشكلة. وايضا طرحه لمشكلة فلسفية تتمحور حول الادراك وتحصيل المعرفة هل مرده الى العوامل الذاتية ام الموضوعية وهذا الخلاف واضح حيث نجده يقول في نصه:-سوف يترتب عن هذا الخلاف بين الفلاسفة على موضوع الادراك ان نتساءل عما اذا كان يحقق لنا ذاتية في المعرفة لا موضوعية فيها ام ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي.
+الحجج والبراهين:لقد استدل صاحب النص محمود زيدان بحجج واقعية ومنطقية واستعان بما يراه الفلاسفة حول طبيعة الادراك والمعرفة ومردها الى العوامل الذاتية حيث يقول :وانما ما سماه بعض الفلاسفة افكارا او صورا ذهنية وانطباعات حسية.وايضا الزامية القول ان ادراكنا للعالم الخارجي عن طريق التجريب ويؤكد هذا بقوله: اننا ندرك العالم الخارجي من حولنا بطريقة غير مباشرة وبالاستدلال. وايضا طرح الكاتب ادلة على ان محصلة العملية الاادراكية وتحصيل المعرفة مرده الى العوامل الموضوعيةحيث اكد ذالك من خلال قوله:ان الادراك يعطينا معرفة موضوعية كما هو مالوف عند الرجل العادي وايضا -اننا ندرك الاشياء والاخرين بطريقة مباشرة غير استخدام الحواس.
النقد والتقويم:صحيح لقد وفق صاحب النص محمود زيدان في تحليل وطرح هذه القضية والتي هي مشكلة فلسفية مستمرة الى حد الساعة فكل طرف يتمسك برايه على انه هو الاصح ولكن الموقفين لا يصمدان امام النقد شكلا ومضمونافم ن حيث الشكل نرد عليهم اهملو جانب الشكل من ناحية المضمون ان الحواس تخطا لاان الحواس لاتفس لوحدها الظواهر الخارجية ولان كل الحيوانات لها حواس وايضا العقل يخطا احيان ومن ناحية العوامل الموضوعين نرد عليهم من ناحية الشكا تهميشهم للعوامل الذاتية ومن ناحية المضمون نرد عليه انه قد يقع الانسان في الخطا وفهم الشيء وقد تخدعه الشكال فتظهر له انه يعرفها ولكن العكس.
وكموقف شخصي اقول ان العملية الادراكيةتعود الى العوامل الذاتية والموضوعية في حد سواء كونهما خاصيتين بشرية ولا يمكن الفصل بينهما .
الخاتمة: وفي الاخير وكخلاصة للقول ومن خلال تحليلنا للنص تبين لنا انه كان جدليا بين رائين متعارضين الاول القائل ان عملية الادراك والمعرفةمردها العوامل الذاتية الحواس والعقل-وبين القائلين انها مدود الى العوامل الموضوعية-الجشتالت- وكحل للمشكلة التي واجهتنا في النص نقول : ان العملية الادراكية وتحصيل المعرفة مردها اى العوامل الذاتيةوالمضوعية معا ولايمكن فصلهما عن بعض