السلام عليكم
إخواني أريد إفادتي بدخول الإسلام إلى الجزائر …
ارجوكم بالتفصيل … تخلطتت علي غن كان ابو مهاجر دينار ام عقبة أم غيرهما ….
شكرا
عقبة بن نافع فتح الشريط الساحلي لليبيا و الجزء الاكبر من تونس. اما اول فاتح للجزائر فهو ابو المهاجر دينار……….. ثم تلاه عقبة بن نافع بعد توليه للمرة الثانية………….
لكن عقبة قتل على يد كسيلة … و من تلاه من بعد
السلام عليكم
بعد مقتل كسيلة إجتمع البربر على امرأة من بني جروة من البتر كان مقرها في جبل الأوراس اسمها دهيا و تعرف بالكاهنة و
في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان عين حسان بن نعمان لنشر الإسلام في إفريقيا و في حكمه هزمت الكاهنة و رحب
البرابرة بالفاتحين كان مقتل الكاهنة عام 82 هجري (701م) من ثم أمن حسان البربر و أرسى قواعد الإسلام
أرجوا أن أكون قد أفدتك أخي الكريم
شكر وبارك الله فيك على الموضووووووووووووووووع
السلام عليكم
بعد مقتل كسيلة إجتمع البربر على امرأة من بني جروة من البتر كان مقرها في جبل الأوراس اسمها دهيا و تعرف بالكاهنة و في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان عين حسان بن نعمان لنشر الإسلام في إفريقيا و في حكمه هزمت الكاهنة و رحب البرابرة بالفاتحين كان مقتل الكاهنة عام 82 هجري (701م) من ثم أمن حسان البربر و أرسى قواعد الإسلام أرجوا أن أكون قد أفدتك أخي الكريم |
شكرا جزيلا أختي
لكن من قتل كسيلة
السلام عليكم أرجوا أن تفيدك هذه السطور أخي الكريم
مراحل الفتح الإسلامي إلى 767
الفتح الأول:
لما تولى عثمان رضي الله عنه الخلافة امر اخاه من الرضاعة عبد الله بن سعد بن ابي سرح العامري الذي كان ولاه واليا على مصر عام26هـ خلفا لعمرو بن العاص.
ان يتهيأ لفتح إفريقيا .وفعلا اذن له بذلك في شهر محرم من عام 27هـ(تشرين الأول)عام647م.
خرج عبدا لله بن ابي سرح من مصر الى افريقية في عشرين الفا من المجاهدين .وكان في جيشه من وجوه الصحابة اهل الشجاعة والتضحية في سبيل الله.مثل عبد الرحمان بن ابي بكر.ومروان بن الحكم.وعبد الله بن الزبيروعبدالله بن جعفروعبدالله بن عباس وعقبة بن نافع وعبد الله بن عمروابوذؤيب الهذلي. التقى المجاهدون بجرجير الذي خرج من سبيطلة بمائة وعشرين ألفا من الروم والبربردارت المعركة بين الفريقين حيث قتل جرجيرعلى يد عبدالله بن الزبير.واندفع المسلمون إلى عاصمة سبيطلة ففتحوها ثم إلى قفصة ثم إلى قصر الأجم. وعلى إثرهذا الإنتصار الكبيرطلب الأفارقة من أبي سرج الصلح مقابل دفع جزية سنوية فخرج عنهم وعاد إلى مصر بغنائم كثير.
الفـــــــتح الثــــــــانــــــي:
عندما إستشهد عثمان بن عفان رضي الله عنه ووقعت الفتنة الكبرى.نفض البرابرة الصلح عام 33هـ (645م)في حين تكالب الروم على البلاد الإسلامية.فأرسل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه معاوية بن حديج الكندي لفتح إفريقيا عام 45هـ (666م) بجيش قوامه عشرة آلآف مجاهد منهم بعض الصحابة وكبار القادة مثل:عبد اللهبن عمر بن الخطاب وعبدالله بن الزبيروعبد الملك بن مروان .وتم فتح جربة قرب خليج قابس وسوسة وبيروت وغزيت صقلية ثم رحل ابن حديج إلى مصر .إثر هذه المراحل الستكشافية.تبدأ مرحلة التأسيس و الإستقرارونشر الدين الإسلامي
الفتح الثالث:
ولاية عقبة بن نافع الفهري :في عام50هـ(670م)أرسل معاوية بن أبي سفيان .عقبة بن نافع الفهري إلى إفريقية فتوسع في الفتح وقام بتأسيس مدينة القيروان التي صارت قاعدة للجيوش الإسلامية وعاصمة لإفريقية ومركز للعلم و الحضارة في العالم الإسلامي .
أثناء ذلك فصل معاوية بن أبي سفيان ولاية أفريقية عن ولاية مصر فآرق ابن حديج على مصر وولي افريقية عقبة بن نافع الفهري الذي عمل على إخضاع البربر وتثبيت الفتح و الاستقرار إلى أن تم استدعاؤه إلى المشرق عام55هـ (675م).
ولاية أبي المهاجر دينار:واصل أبو المهاجر دينار الفتح .فأسس أسوة بعقبة مدينة أخرى إلى جانب القيروان سماها "تكروان"ثم اتجه بعد ذلك إلى الجهات الغربية حبث الجزائر الحالية ومر بمدينة بسكرة ونواحيها وقاتل بعض رؤساء القبائل واتخذ مدينة ميلة مركز للعمليات العسكرية .ثم تقدم إلى تلمسان حيث حفر عددامن الآبار للشرب و السقي ما تسمى إلى اليوم "عيون أبي المهاجر".
وكان من أمراء البربر أميرا يدعى كسيلة .الذي كانمن الموالين للروم .حيث عرض عليه أبو المهاجر الإسلام فرفض الإستجابة كان كسيلة قد جمع جموعه من البربر و الروم فاصطدم جيشه بالفاتحين المسلمين بقيادة أبي المهاجر دينار.فاسفرهذا الاصطدام عن انتصار ساحق للمسلمين وهزيمة منكرة لقبيلة "أوربة"ولقائدها كسيلة الذي وقع أسيرا في يد المسلمين .بالرغم من تفوق جيش كسيلة في العدة والعدد وفي قرية من مراكز الإمداد.مما يبين بجلاء وعد الله الذي لايخلف الميعاد.قوله تعالى (إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم )).
كان كسيلة قد أضهر الإسلام.فقبل أبو مهاجر ذلك منه وكان يستصحبه في حله وترحاله.
ولاية عقبة بن نافع مرة ثانية :لما تولى يزيد بن معاوية الخلافة أعاد تولية عقبة بن نافع على ولاية أفريقية عام 62هـ(682م).قام بتجنيد بناء مدينة القيروان التي استخلف عليها زهير بن قيس البلوي.واتجه إلى المناطق الغربية لمواصلة الفتح ونشر دعوة الإسلام .وصحب معه أبا مهاجر وصديقه كسيلة مقيدين .كما يذكر بعض المؤرخين كما كان موقفه تجاههما صارما مثلما يذكر البعض الآخر.
استطاع عقبة بن نافع أن يفتح باغاية قرب خنشلة وحارب الروم في قلعة لامبيس وأخرج الروم والفرنجة من الحصون والقواعد التي كانوا يملكونها و التي كانوا يشنون منها الغارات على المسلمين لقد قام بمسح عام وواسع لمعظم مناظق المغرب الأوسط و الأقصى حتى طنجة.حيث لم يبق أمامه إلامياه المحيط الأطلسي.فقيل إنه اقتحمها بفرسه ورفع يده إلى السماء بأعلى صوته قائلا:<اللهم فأشهد أني قد بلغت ولولا هذا البحر لمضيت في البلاد أقاتل في سبيلك حتى لا يعبد أحد دونك >ولم يقف عند هذا الحد بل اخذ يتوسع في الفتح حتى اقتحم إقليم السوس الأقصى وأخضع المصادمة في جبل درن.
وبدأت الدعوة الإسلامية تنتشر.حيث بدأ الناس يقبلون عليها بصدر رحب بعدما آمنوا واقتنعوا بما جاءت به من رحمة و هداية و عدالة وأخوة ومساوات بين الناس.حيث لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى.أي أن عنصر المفاضلة في الإسلام ليس المال و الجاه أو الأصل وإنما هو التقوى.
استشهاد عقبة بن نافع ومن معه من أصحابه :لما توالت الهزائم على الروم والبربر.لجأ من بقى منهم إلى الحصون و المعاقل التي لم يتم محاصرتها .وبعد فتح طنجة .اعتزم عقبة الرجوع إلى القبروان فأمر جنده أ ن يسبقه هناك ولم يبق معه إلا حوالي ثلاثمائة من أصحابه وفيهم أبو مهاجر دينار .واتجه بهم نحو "تهودة"في بلادالزاب جنوب جبال أوراس قريبا من بسكرة كان كسيلة يضطغن على عقبة .فاحتال في مراسلة الروم لانتهاز الفرصة لقتل عقبة وأصحابه فلحق بهم جيش كثيف من الروم والبربر.فاستشهد عقبة ومن معه جميعا في أواخر سنة 63هـ(683م).
ولا شك أن خيانة كسيلة وردته أدت إلى هذه المجزرة الرهيبة التي هي في الحقيقة شهادة في سبيل الله عزوجل.إنما طبيعة المنافقين تظل هي نفسها في كل زمان ومكان كلما أتيحت لهم الفرصة خدعوا وغدروا بالمسلمين.
لقد ضحى عقبة بن نافع وأصحابه بحياتهم في سبيل إرساء قواعد الإسلام في هذه البلاد.فحق أن يعدوا في قوائم الشهداء الأبرار كشهداء بدرو أحد بيد أن كسيلة لم يجن شيئا لصالحه وإنما كان المستفيد الأول هم حلفاؤه من الروم الذين أخذوا في كسب المواقع الجديدة وتحصين مراكزهم.
في هذه الأثناء كان كسيلة قد وصل إلى القيروان عام64هـ(684م)وإستولى عليها و أخرج منها زهير بن قيس البلوى الذي تراجع إلى برقة.
ولاية زهير بن قيس البلوى :وبدون ترددعين الخليفة عبد الملك بن مروان زهير بن قيس البلوى عام69هـ(689م)وأمده بجيش كامل العدة جهزها من مصر وأختارله أمهر القادة في فن القتال
سار زهير إلى القيروان فإذا كسيلة قد جمع جيوش كثيفة من الروم والبربر الموالين له ونشبت المعركة فقتل كسيلة وإنهزمت جيوشه على كثرة عددها.وآثر زهير الرجوع إلى برقة فأغار الروم على سواحل برقة بأسطول كبير مشحون بجيوش كثيفة وأكثروا هنالك القتل و الأسر و النهب ووافق تلك الغارة وصول زهير بن قيس فدخل المعركة منجدا .ولكن الروم من الكثرة بحيث لم تكن المعركة نمتكافئة .فاستشهد زهير وكثرون ممن كانوا معه عام69هـ (689م)وكان استشهاد زهير في الفجيعة كمقتل عقبة من قبل.
ولاية حسان بن النعمان:بدأ الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان يولي أهمية مباشرة ـــ بعد استشهاد زهير ـــ لشؤون أفريقية.فجهز جيشا ضخما بقيادة حسان بن النعمان وعين رجالا أكفاء كقادة ومسؤولين عن هذا الجيش الذي قدر عدده بأربعين ألفا دخل حسان أفريقية عام74هـ(693م)ومضى يسترد مدنها واحدة تلو الأخرى فدخل القيروان ثم إلى قرطاجة فحاصرها وقاتل الروم الذي كانوا متحصنين بها وهدم أسوارها وخربها فلم يبق أي أمل إلا الفرار منها فتم فتحها .كما أنزل بهم الهزيمة بمدينة بنزرت التونسية و كذا بباجة في حين فرت البقية إلى مدينة بونة (عنابة)الجزائرية .
كان البربر قد اجتمعوا بعد مقتل كسيلة على امرأة من بني جروة من البتر التي اتخذت مقرها بجبل الأوراس اسمها "دهيا" وتعرف بالكاهنة لادعائها معرفة الأمور الغيبية الأمر الذي يفسر ربما التفاف الناس من حولها لاحتجاب الحق عن بصرهم وخلو قلوبهم من الإيمان بالله عزوجل. ولسوء رأي المرأة.كانت قد اضطهدت الكثير من النصارى و الأفارقة.حيث خرج ضدها الكثير مستغثين بالمسلمين .ولما علمت بقدوم حسان اتجهت نحوة بلدة باغاية وعسكرت بها ثم انتقلت إلى بلدة مسكيانة.أما حسان فقد عرج على الشمال الشرقي عبر وادي مسكيانة بين العين البيضاء وتبسة وجرت معركة كبيرة انتهت بتراجع حسان وجيوشه نحو برقة .حيث كاتب الخليفة عبد الملك بما حصل فرد عليه بأن ينتظر هناك حتى تصل تعليمات أخرى جديدة وخلال هذا الانتظار قامت الكاهنة .ظنا منها أن المسلمين .إنما قدموا من أجل الأموال والغنائم .بتخريب المدن وقطع الزرع و الشجر.وتطبيق سياسة إحراق الأراضي فكان هذا العمل التخريبي قد زاد من سخط البرابرة عليها وعلى تصرفاتها الحمقاء .وغاب عن ذهنها أن الفتح الإسلامي إنما جاء استجابة للباعث الروحي بهدف نشر الدعوة الإسلامية وعمل الكاهنة لا تأثير له على هذا الباعث ((الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا)).
لقد باتت كل الأسباب مهيأة للمسلمين لتحقيق الإنتصار على الكاهنة بعد وصول المدد من الشام عام81هـ(700م).فرحب البرابرة بالفاتحين بعدما ذاقوا كل أنواع الظلم الذي مارسته الكاهنة ضدهم و كذا الروم من قبلهم .وجد حسان في مطاردة الكاهنة التي تخلى عنها أكثر قومها حيث استطاع أن يقضي عليها ومن بقى معها في جبل الأوراس في موضع عرف فيما بعد ببئر الكاهنة .وكان مقتلها عام 82هـ (701م).ثم أمن حسانالبربر فأرسى قواعد النظام الإسلامي في هذا البلد بعد أن أطلع الناس على فضائله ومبادئه القائمة على أساس الأخوة و العدالة و المساواة ولافرق بين عربي وأعجمي لا بالتقوى .ثم بعد ذلك توجه إلى العناية بالعمران فأعاد بناء القيروان وشجع الناس على البناء فاتسعت بذلك المدينة وصارت تستقطب الناس من كل النواحي.
ولاية موسى بن نصير:أوفد الوليد بن عبد الملك القائد الإسلامي موسى بن نصير .بعد أن تم استدعاء حسان عام85هـ (704م).فقام بفتح زغوان بتونس ثم فتح عاصمة الزاب "طبنة" وأخضع قبائل هوارة وزناتة وكتامة .ثم اتجه نحوالمغرب الأقصى فوصل طنجة وكان لا يزال فيها بولبان الذي كان حاكما على مدينة سبتة .حيث شجعه على فتح الأندلس لقلب الحكم هناك بهدف اعادة صهره غطيشة الملك المخلوع وازالة الملك من لذريق وحزبه .غير انه قد غاب عن ذهنه أ، الفاتحين المسلمين إنما خرجوامن بلادهم للجهاد في سبيل الله ولم يكونوا ليجعلوا من دينهم أو من أنفسهم وسيلة لتحقيق أغراض قوم آخرين "لأن الذين اشتروا الآخرة بد نياهم لا يمكن أن يبيعوا آخرتهم برد الدنيا إلى غيرهم".
الجزائر في ظل الحكم الإسلامي مابين 767 ميلادي و 1556 ميلادي
المملكة الرستمية مابين 776 و 909 ميلادي
تاهرت/تيهرت (اليوم: تيارت).
مؤسس السلالة، عبد الرحمن بن رستم (ذو أصول فارسية) كان منذ 758 م واليا على القيروان من قبل الخوارج. فر بعد عودة ولاة العباسيين إليها إلى تاهرت، تمت مبايعته إماما على الجماعة (776-784 م). أتم الرستميون السيطرة على مناطق وسط الجزائر أثناء عهد ابنه عبد الوهاب (784-823 م) ثم وضع نفسه نفسه تحت حماية الأمويين حكام الأندلس. الشيء الذي مكنه من إقامة علاقات جيدة (تجارية) مع الأندلس. توطدت الدولة و ساد الاستقرار في عهد أبو سعيد الافلح (823-868 م) ثم أبو حاتم ويسف (868-894 م) من بعده. أصبحت تاهرت عاصمة الخوارج الثقافية و الفكرية في الشمال الإفريقي. سنة 908 م قام الداعية الشيعي أبو عيبد الله الشيعي صاحب الفاطميين بالقضاء على دولتهم. تحول بقايا الإباضيين نحو الجنوب الجزائري، واستقروا في منطقة وادي ميزاب، من أهم مدنهم اليوم غرداية.
يعني قتل كسيلة في ولاية زهير ابن قيس البلوي
شكرا جزيلا أختي …المصدر من فضلك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخي الكريم جل الكتب التاريحية التي تتحدث عن الفتحات الإسلامية هي في نفسالسياق حتى كتب المدارس التي درسنا فيها في المتوسطة و الثانوية تتحث عن الموضوع أما مصدر السطور التي أرستها لك فهدا مصدرها https://forum.galbdz.com/t309.html
وهو من المنتديات التي تتحدث عن تاريخ الجزائر اسمه قلب الجزائر .
الشيء الذي يحز في نفسي هو لماذا لا يدرس تاريخنا كما يجب في المناهج التربوية ..
تلاميذنا لا يعرفون تاريخ الجزائر قبل 1830 حق معرفة …
فنظالات الأوائل من أجل تحرير البلاد من المستعمرين لا نعرف عنها شيئا … حتى أصبحنا نعتبرها أساطير …
المهم شكرا على مساعدتك لي أخت sihem imen
الشيء الذي يحز في نفسي هو لماذا لا يدرس تاريخنا كما يجب في المناهج التربوية ..
تلاميذنا لا يعرفون تاريخ الجزائر قبل 1830 حق معرفة … فنظالات الأوائل من أجل تحرير البلاد من المستعمرين لا نعرف عنها شيئا … حتى أصبحنا نعتبرها أساطير … المهم شكرا على مساعدتك لي أخت sihem imen |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أوافقك الرأي أخي الكريم في أن التاريخ الجزائري لا يدرس كما يجب في المناهج التعليمية أتدكر أني درست الفتحات الإسلامية بداية من السنة الثانية متوسط فعلا كنا ندرس التاريخ بصفة سطحية المشكل في المناهج نعم و كدلك فينا لا يوجد الكثير ممن لديهم حب الإطلاع و البحث المهم أعاننا الله ووفقك الله.