تخطى إلى المحتوى

خلفيات القرارات الاستفزازية لاويحي 2024.

  • بواسطة

اخواني الاساتذة والمعلمين

دمتم ودامت عزتكم وصمودكم وشلت يدكل من اراد اهانتكم
الهزيمة ليست هي خسران معركة وانما الهزيمة هي خسرا ن الحرب والحرب خدعة وكر وفر يوم لنا ويوم علينا يوم نسر ويوم نساء ونضالنا سيبقى مستمر لانه مرتبط بمستقبل الا جيال ومصير العلم والتربية ببلادنا ومنه مصير التنمية والازدهار ودولة العدالة والرفاه ومنه فتحقيق مطالبنا مرتبط بالنضال على عدة مستويات وليس فقط على مستوى نقابات رالتربية لان هذه الاخيرة مشكلتها مرتبطة باخطبوط له ثمانية اذرع والتربية احدى اذرع فاذااردنا شل هذا لاخطبوط فهذا يعني شل جميع الاذرع وبدون شل هذه الاذرع لن نحل مشكل التربية والتعليم بلادنا .
وقبل ان نتناول بعض لملاحظات عن خلفيت القرار الاسفزازي للحكومة اود ان اوأكد اني اوأيد قرار النقابات بالعودة للتدريس يوم الاحد .
ماهي الظروف السياسية لاتخاذ هذا القرار
-1- ظهور ملفات فساد من العيار الثقيل تمس محيط ما يسمى رجال الرئيس ورد رجال الرئيس بكشف ايضا ماعندهم من ملفات ابان العشرة السوداء .
-2- تداول مريب للاشاعات القائلة بمرض الرئيس وحتى موته
-3- ملف تجريم الاستعمار وتوتر العلاقات الجزائرية الفرنسية بشكل غيرسبوق
-4- تكتل الاتحاد الاوربي وامريكا وصندوق نقد الدولي ضد الاجراءات الجديدة في قانون المالية التكميلي ل2017 وحتى ل2016
-5- اختراق المخابرات الفرنسية للقاعدة في الصحراء على حساب من وبأي هدف وضد من توقيع اتفاقية عدم اعتداء
-6-اغتيال على تونسي وهو احد رجال الرئيس
-7- ظهور بوادر صراع داخل اجنحة السلطة
وغيرها مما لا يمكن رصدها
كل هذا الا يجعلنا نشك ان من اتخذ او من دفع لاتخاذ مثل هكذا قرار كان يرمي لخلق جو متعفن ف البلاد يؤدي لانزلقات خطيرة تبرر تدخل هذه الاطراف الخفية بحجة حماية الجمهورية وما لجنة انقاذ الجمهورية المكونة من اليار الاستأصلى عنا ببعيد

ولذا فاني مع توقيف الاضراب والعمل دائما تحت مظلة القانون حتى لانكون وسيلة لتصفيةاحسابات وحن لا ندري

واخير معاك الله يا الشعيب لخديم

يشتمني ويدعي أن سكوتي معلن عن ضعفه ،
يلطمني ويدعي أن فمي قام بلطم كفه ،
يطعنني ويدعي أن دمي لوث حد سيفه ،
فأخرج القانون من متحفه ،
وأمسح الغبار عن جـبـيـنـه ،
أطلب بعض عطفه ،
لكنه يهرب نحو قاتلي وينحني في صفه ،
يقول حبري ودمي : " لا تندهش ، ".من يملك القانون في أوطاننا ، هو الذي يملك حق عزفه

مصلحة الوطن فوق كل اعتبارات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.