خصائص الأدب في عصر الضعف : –
إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الأدب العربي وتسلط فيه الخمول على العقول والتقليد على الابتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة والابتذال على الأساليب الرفيعة وتجلى هذا في :
1- الموضوعات سطحية. 2- الأسلوب ضعيف. 3– تقليد القدماء و عدم التجديد و الابتكار.4- استمد الأدب صوره من الخيال القديم . 5- شيوع موضوع المديح.
المدرسة التقليدية ( الإحيائية) : ويعتبر محمود سامي البارودي رائد المدرسة وإلى جانبه ظهر شعراء آخرون يمثلون مدرسة الإحياء والبعث(المدرسة الكلاسيكية) ومنهم: أحمد شوقي،حافظ إبراهيم،علي الجارم.
مقومات المدرسة وخصائصها الفنية:
1 ـ العودة إلى الموروث الشعري،ولاسيما عصر القوة والأصالة والجزالة ممثلة في الشعر الجاهلي، الإسلامي، الأموي، العباسي. 2 ـ إحياء التقاليد الشعرية ،ولاسيما الطرق البلاغية من تشبيه واستعارة وكناية. 3 ـ محافظتها التامة على وحدة الوزن والقافية. 4 ـ جزالة ومتانة الألفاظ .
المدرسة التجديدية (الرومانسية): وتتجسد من خلال هذه الجماعات :
ـ جماعة (أبولو): أبو شادي ـ إبراهيم ناجي ـ أبو القاسم الشابي.
ـ جماعة الديوان : عبد الرحمن شكري ـ عباس محمود العقاد ـ إبراهيم المازني.
ـ مدرسة المهجر: إيليا أبو ماضي ـ خبران خليل جبران ـ ميخائيل نعيمة.
خصائصها الفنية:
ـ بساطة الألفاظ ـ الإهتمام بالخيال . ـ عمق المعاناة في التجربة الشعورية. ـ تنويع القوافي ، وعدم الالتزام بوحدة الوزن والقافية . ـ توظيف الطبيعة . ـ الوحدة العضوية. – الحنين إلى الوطن ( المهجر ) . – توظيف الرمز
مدرسة الشعر الجديد(شعر التفعيلة) : ومن أبرز أعلامها: نازك الملائكة، بدر شاكر السياب، صلاح عبد صبور،أحمد عبد المعطي حجازي، فدوى طوقان، محمود درويش.
خصائصها الفنية : – التجديد في أغراض الشعر وخصوصا القضايا الإنسانية والاجتماعية والوطنية كالدعوة إلى الاستقلال والتحرر ومقاومة الأعداء وهموم الشعب .
– نظام المقاطع. – وحدة التفعيلة ويحل السطر الشعري محل البيت الشعري. – عدم الالتزام بقافية واحدة .
– ترتكز على الموسيقى الداخلية . – بساطة الألفاظ .- الاعتماد على الرمز والميل إلى الأساطير .- الاهتمام بالصورة الشعرية والخيال .
الالتزام : هو مشاركة الشاعر أو الأديب الناس همومهم الاجتماعية والسياسية ومواقفهم الوطنية ، والوقوف بحزم لمواجهة ما يتطلّبه ذلك ، إلى حدّ إنكار الذات في سبيل ما التزم به الشاعر أو الأديب :"ويقوم الإلتزام في الدرجة الأولى على الموقف الذي يتّخذه المفكّر أو الأديب أو الفنان فيها .وهذا الموقف يقتضي صراحة ووضوحا وإخلاصا وصدقا واستعدادا من المفكّر لأن يحافظ على التزامه دائما ويتحمّل كامل التبعة التي يترتّب على هذا الالتزام.
إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الأدب العربي وتسلط فيه الخمول على العقول والتقليد على الابتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة والابتذال على الأساليب الرفيعة وتجلى هذا في :
1- الموضوعات سطحية. 2- الأسلوب ضعيف. 3– تقليد القدماء و عدم التجديد و الابتكار.4- استمد الأدب صوره من الخيال القديم . 5- شيوع موضوع المديح.
المدرسة التقليدية ( الإحيائية) : ويعتبر محمود سامي البارودي رائد المدرسة وإلى جانبه ظهر شعراء آخرون يمثلون مدرسة الإحياء والبعث(المدرسة الكلاسيكية) ومنهم: أحمد شوقي،حافظ إبراهيم،علي الجارم.
مقومات المدرسة وخصائصها الفنية:
1 ـ العودة إلى الموروث الشعري،ولاسيما عصر القوة والأصالة والجزالة ممثلة في الشعر الجاهلي، الإسلامي، الأموي، العباسي. 2 ـ إحياء التقاليد الشعرية ،ولاسيما الطرق البلاغية من تشبيه واستعارة وكناية. 3 ـ محافظتها التامة على وحدة الوزن والقافية. 4 ـ جزالة ومتانة الألفاظ .
المدرسة التجديدية (الرومانسية): وتتجسد من خلال هذه الجماعات :
ـ جماعة (أبولو): أبو شادي ـ إبراهيم ناجي ـ أبو القاسم الشابي.
ـ جماعة الديوان : عبد الرحمن شكري ـ عباس محمود العقاد ـ إبراهيم المازني.
ـ مدرسة المهجر: إيليا أبو ماضي ـ خبران خليل جبران ـ ميخائيل نعيمة.
خصائصها الفنية:
ـ بساطة الألفاظ ـ الإهتمام بالخيال . ـ عمق المعاناة في التجربة الشعورية. ـ تنويع القوافي ، وعدم الالتزام بوحدة الوزن والقافية . ـ توظيف الطبيعة . ـ الوحدة العضوية. – الحنين إلى الوطن ( المهجر ) . – توظيف الرمز
مدرسة الشعر الجديد(شعر التفعيلة) : ومن أبرز أعلامها: نازك الملائكة، بدر شاكر السياب، صلاح عبد صبور،أحمد عبد المعطي حجازي، فدوى طوقان، محمود درويش.
خصائصها الفنية : – التجديد في أغراض الشعر وخصوصا القضايا الإنسانية والاجتماعية والوطنية كالدعوة إلى الاستقلال والتحرر ومقاومة الأعداء وهموم الشعب .
– نظام المقاطع. – وحدة التفعيلة ويحل السطر الشعري محل البيت الشعري. – عدم الالتزام بقافية واحدة .
– ترتكز على الموسيقى الداخلية . – بساطة الألفاظ .- الاعتماد على الرمز والميل إلى الأساطير .- الاهتمام بالصورة الشعرية والخيال .
الالتزام : هو مشاركة الشاعر أو الأديب الناس همومهم الاجتماعية والسياسية ومواقفهم الوطنية ، والوقوف بحزم لمواجهة ما يتطلّبه ذلك ، إلى حدّ إنكار الذات في سبيل ما التزم به الشاعر أو الأديب :"ويقوم الإلتزام في الدرجة الأولى على الموقف الذي يتّخذه المفكّر أو الأديب أو الفنان فيها .وهذا الموقف يقتضي صراحة ووضوحا وإخلاصا وصدقا واستعدادا من المفكّر لأن يحافظ على التزامه دائما ويتحمّل كامل التبعة التي يترتّب على هذا الالتزام.
بارك الله فيك
يس لدي ماأقول عن هذا المنتدى بالرغم أني واجهت مشاكل في الدخول الى المنتدى
جزاكم الله عنا كل خير
ملاحظة هاااااااااااااااااااامة :
رغم ما يقال عما يسمى بعصر الضعف ، إلاّ أنّه من باب الإنصاف و الأمانة العلمية أن نذكر بعض الأعلام الكباااااار الذين ألفوا كتبا رائدة ، عاشوا إبان تلك الفترة
لعل أهمها ((لسان العرب لابن منظور )) المعجم الفريد الذي ما زلنا نعود إليه في بحوثنا و في دراساتنا و قبيل تحضير أي نصّ لشرح الألفاظ المستعصية على الفهم
كذلك نذكر الخطيب القزويني صاحب كتاب (( الإيضاح في علوم البلاغة ))
أما في الفقه و التفسير و أصول الدين فقد نبغ الكثير أيضا ، من أمثال :
ابن تيمية ، ابن القيم ، و السيوطي و غيرهم