السلام عليكم ورحمة الله
لكم يؤلمني ذالك المنظر بل المناظر في شوارعنا وفي محطات النقل وحواف الطرقات
أطفار صغار… يبيعون خبز الدار بسبب الحاجة وغيرها من اسباب تبقيهم طول النهار
وهم يستنشقون الغبار ويتعلمون كلام وعادات التجار والكبار مقابل داراهم معدودة
أليس هذا حرام على عائلاتنا ترك فلذات اكبادها تدخل عالم الشغل مبكرا
وأي شغل هذا الذي يعلمهم العادات السيئة والمتاعب الجمة التي تؤثر على اجسامهم الصغيرة
وتحرمهم من طفولتهم البريئة
اين ضمير الأمة وهم يتعاملون مع الصغار باخفتخار عفوا باحتقار والكلام الغير مسؤول
وما المني السنة الماضية أنا وصديقي أمام شاطئ البحر حيث الصخور وأمواج كلها سحر
واذا بصغيرة تحمل سلة خبز تبيعها للمصطفين وما ان دنت حتى تعثرت وسقطت هي وخبزها
في ماء البحر فراحت تبكي بحرارة خوفا من والدتها التي تنتظرها بالنقود او الضرب واللوم
تأثرت وصديقي بالحادث واسعفنا الصغيرة وانقذناها بشراء الخبز المبلل لتعود لها بسمتها البريئة
لكن هل يجد كل يوم منقذ لهؤلاء الصغار من زحمة الشارع وكل مكان؟؟؟؟
تفاعلكم يهمنا وأراؤكم تاج على رؤوسنا
ومعا لنحمي الصغار من العمل مثل الكبار
هذه الظاهرة ناااااااادرة جدا في منطقتنا ……..لكن نتمنى زوالها
صدقت اخي ، هذه الظاهرة في انتشار كبير و الاسباب كثيرة
كثرة الطلاق و ما يسببه من ضياع للابناء
ترك الناس للصدقة و التي كانت سابقا تعيل اسرا بأكملها
التهرب من الزكاة
نسيان حق الجار فلو كل واحد منا نظر في احوال جيرانه و ساعدهم و لو بالقليل لما اضطرت الام ان تخرج فلذة كبدها للعمل
و الاسباب كثيرة يا اخي ربي يستر المجتمع يسير نحو الهلاك
السلام عليكم
ليس بائعي مطلوع فقط بل ايضا الساشيات ( الاكياس ذات 5 دج وذات 2 دج) وحتى الخضر والفواكه ….. اليوم تسوقت ولفت انتباهي طفل يبيع الجلبان هو ينادي باعلى صوته : الجلباااااااناااااااااااااااااا 6 الاف ……. ينادي بكل جراة وثقة وقد مر امامه طفل اصغر منه فصار يطارده بقشور الجلبانة التي تناول بذورها …….. يبدو للجميع هذا الطفل بارع في التجارة ومهنته المستقبلية …… وتساءلت بين كل ذاك : يا ترى كيف هي دراسته ؟ هل هو شاطر فيها كشطارته في بيع الجلبان ؟ ام انه يحتل المراتب الاخيرة ؟ ……….. الله اعلم ! …
هذه الفئة من المجتمع لم تخرج للعمل الا من تحريض عائلي ….. وتشجيع كما يبدو لهم ..
السلام عليكم
معك جق يازرقاء ,,,,,,,,,رغم انه طفل عنده شخصية وثقة ,,,,,,,,لو يدرس ويعمل احيانا ليس مشكل ,,,,,,,ولكن يترك الدراسة ويلجا للعمل,,,,,,,,لالالالا
واضف الطفل المالي والطفل السوري ,,, ,,لما ارى طفل سوري يذهب مع والده للعمل ,,,,هنا اكثر من تساؤل,,,,,,,,,,,,حقا مؤسف
بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا أخي رائد الفضاء
نعم ظاهرة مستفحلة في مجتمعنا لكنها تتفرق إن نظرنا إلى ظروف كل نوع:
هناك من يفعل ذلك لأن ظروفه قاسية قد تكون اليتم العوز والحاجة الشديدة والتي أدت بذلك الولد أن يخرج للعمل كالكبار لسد حاجاته هو وأهله ، في الغالب هذه الفئة تعمل وتدرس فهم يرغبون في مستقبل أفضل
هناك من أجبرته أسرته: أب متجبر، أم متسلطة، أعمام أو أهل واستغلاليون -في حالة اليتم- فيجبرون ذلك الولد على العمل من أجل أن يعيش وهذا يضع ما يجنيه في أيديهم وكأنه مستعبد
هناك فئة وهي منتشرة كثيرا عندنا تتمثل في هؤلاء الأطفال الذين تسربوا من المدارس كرهوا العلم والتحصيل المعرفي ورغبوا في الحصول على المال في أسرع وقت تجدهم يرتكبون المخالفات ويعيدون السنوات يعني "السامط يغلب القبيح" حتى تمل منهم المدارس والأهل ويطردوا فيتوجهون مباشرة لعالم التجارة إن لم نقل "التمرميد" الجري وراء الحافلات بقارورات الماء ومختلف المنتجات الأخرى يعني توجد عدة مجالات يعملون بها في الغالب تجدهم في محطات النقل عبر الولايات كباعة متجولين -غالبا ما تنكشف الحقيقة لهؤلاء بأن الدنيا ليست بتلك السهولة وبأن العلم هو أسرع طريق لما كانوا يريدون- عندي حالة مثل هذه في أسرتي وهو الآن يتقطع ندما وحسرة
هناك فئة أيضا منتشرة عندنا ، هؤلاء الذين لم يستطيعوا تحمل تعب وكد وتضحية آبائهم فقرروا حمل المسؤولية والخروج للعمل لتخفيف الأعباء فبدلا من الدراسة لسنوات طويلة يدخلون في مدارس التكوين -نجارة حدادة طبخ..- ثم ينطلقون في البحث عن العمل رغم المشقة وعدم الاستقرار إلا أنهم أفضل من غيرهم
بالتالي الوضع واحد لكن الظرف يختلف من أسرة لأخرى هناك من تعمد فعل ذلك وهناك من قهرته الظروف ودفعته للغوص في هذا العالم المتعب
هذا رأيي البسيط في الموضوع وربي يجيب الخير
شكرا لك أخي الكريم على الموضوع المهم
بارك الله فيك
تحياتي
السلام عليكم قد نلوم العائلة التي تدفع أبناءها لمثل هذ العمل لكن لا نعمل ما وراء الابواب
دخل أحدهم إلى المخبزة والناس ف طابور طويل وقال للبائع اعطني خبزتين. فغضب الجميع وراحوا يصرخون في وجهه: ألا ترى الرجال قبلك في الطابور؟" فرد عليهم ببرودة: الرجال يأكلون المطلوع في بيوتهم أما أنا فعازب"
دخل أحدهم إلى المخبزة والناس ف طابور طويل وقال للبائع اعطني خبزتين. فغضب الجميع وراحوا يصرخون في وجهه: ألا ترى الرجال قبلك في الطابور؟" فرد عليهم ببرودة: الرجال يأكلون المطلوع في بيوتهم أما أنا فعازب"
|
ههههههههه كلامك صحيح اخي الكريم
عندي أهل ابي الله يرحمو في الريف رجعو ياكلو غير الخبز نتاع الخباز ونساو الكسرة والمطلوع وقت رانا فيه
وربي يفرج على كل زوالي ويجيب الخير لهاذ لبلاد باش ما نشوفوش أطفال في عمر الزهور يتمرمدو هكذااااااااااااا
موضوع جيد شكرااااااا
شكرا على الموضوع
هذه الظاهرة ناااااااادرة جدا في منطقتنا ……..لكن نتمنى زوالها
|
شكرا على مرورك وتفاعلك مع الموضوع
هي ظاهرة سلبية في مجتمعنا الجري وراء المال ولو بالعيال
نقدم نداء للعائلات عبر هذا المنبر كفو ايديكم عن الأبناء
وبدلا من ذلك اشبعوا رغباتهم بالعلم والأعمال الجادة التي تخدم
مستقبلهم ليكون مشرق
صدقت اخي ، هذه الظاهرة في انتشار كبير و الاسباب كثيرة
كثرة الطلاق و ما يسببه من ضياع للابناء ترك الناس للصدقة و التي كانت سابقا تعيل اسرا بأكملها التهرب من الزكاة نسيان حق الجار فلو كل واحد منا نظر في احوال جيرانه و ساعدهم و لو بالقليل لما اضطرت الام ان تخرج فلذة كبدها للعمل و الاسباب كثيرة يا اخي ربي يستر المجتمع يسير نحو الهلاك |
شكرا لك أختي الكريمة على تفضلك ومرورك الجميل على الموضوع
هي ظاهرة تشعرنا بالبؤس وان المجتمع ما يزال بعيدا عن الثقافة والتحضر
فخروج الأطفال بتلك الطريقة أمر غير مقبول ولا يخدم المجتمع
السلام عليكم
ليس بائعي مطلوع فقط بل ايضا الساشيات ( الاكياس ذات 5 دج وذات 2 دج) وحتى الخضر والفواكه ….. اليوم تسوقت ولفت انتباهي طفل يبيع الجلبان هو ينادي باعلى صوته : الجلباااااااناااااااااااااااااا 6 الاف ……. ينادي بكل جراة وثقة وقد مر امامه طفل اصغر منه فصار يطارده بقشور الجلبانة التي تناول بذورها …….. يبدو للجميع هذا الطفل بارع في التجارة ومهنته المستقبلية …… وتساءلت بين كل ذاك : يا ترى كيف هي دراسته ؟ هل هو شاطر فيها كشطارته في بيع الجلبان ؟ ام انه يحتل المراتب الاخيرة ؟ ……….. الله اعلم ! … هذه الفئة من المجتمع لم تخرج للعمل الا من تحريض عائلي ….. وتشجيع كما يبدو لهم .. |
شكرا على مرورك أختي الكريمة وتفاعلك مع الموضوع
اولا بيع خبز الدار بتلك الطريقة قد يسبب للبائع والشاري في مشاكل صحية واجتماعية
اما البائع كونه من الطفولة فذلك اخطر والأسرة مسؤولة عن ذلك الأمر الغير مقبول
نرجوا ان تحتفي تلك الظواهر في شوارعنا وتنظم عبر تجار واماكن مخصصة
شكرا عاى الموضوع المهم