تخطى إلى المحتوى

حينما تصير نتائج التلاميذ أقل من حليش و نصف 2024.

حينما تسأل هذه الأيام تلميذا في المتوسط أو الثانوي عن نتائجه في الفروض يقول حليش و نصف ، ومنهم من يقول عنتر ، و آخر يجيب بلحاج و ثالث يباهي ببوقرة ، و البعض قواوي أو حتى كرة(0).
ترمز أسماء هؤلاء اللاعبين عند المهلوسين بكرة القدم إلى أعلى الرموز ، و قد استماتوا في ترك بصماتهم و دفاعهم عن الألوان الوطنية ، في حين ترمز أرقام قمصانهم إلى نتائج ما يحصل عليه كثير من أبنائنا ..
أي حال أثرت كرة القدم على لغة أبنائنا و على نتائج تحصيلهم المدرسي ؟
نرجو أن أن ترتفع النتائج إلى أرقام مطمور و العيفاوي و كريم زياني و الشاوشي في اختبارات الفترة الثانية من الموسم الدراسي الحالي ، و أن ترتفع أكثر في شهادات التعليم الابتدائي و المتوسط و البكالوريا.

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.