تخطى إلى المحتوى

حذار من التهاون من حمى الرضيع .الطفل 2024.

الحمى مرض خطير لانه يسبب الامراض كالشلل و التاخر العقلي ان لم نكن على دراية بطرق معالجتها
,السخونيه عند الاطفال

هى إشارة على عمل جهاز المناعة بصورة جيدة، و إصابة طفل بالحمى أثناء الليل أمر أساسي ومخيف.

ويتم تحديد الجرعة بحسب وزن الطفل الذي يتغير بمرور الوقت، وبحسب تركيز الدواء الذي يعتمد على ما إذا كان هو دواء «أسيتامينوفين» أم «إبروفين»، وما إذا كان شرابا للأطفال أو قطرات للرضع.

خطورة اصابة الطفل الرضيع ,المولود حديثا ,حديثى الولاده بالحمى

تعد أي حمى يصاب بها رضيع يبلغ من العمر أقل من ثلاثة أشهر مبعثا كبيرا للقلق، نتيجة احتمال إصابته بعدوى بكتيرية خطيرة.
لكن الحمى في حالة الأطفال الأكبر سنا لا تبدو مبعثا للقلق، بل دليل على فاعلية جهازه المناعي وإثارته، بل وتساعد على قيام الجسم بعمليات مناعية أكثر فاعلية.
قد لا يطمئن هذا الآباء الذين ترتفع درجة حرارة أبنائهم في منتصف الليل. فمن المرجح أن ترتفع الحمى خلال فترة ما بعد الظهيرة وفي المساء مثلما ترتفع درجة حرارة الجسم العادي.

تشنجات الحمى عند الاطفال
وتبلغ نسبة الأطفال المعرضين إلى خطر الإصابة بتشنج مصحوب بالحمى 5 في المائة، يمكن لهذه التشنجات أن تثير الرعب عند رؤيتها، لكنها غير مضرة بوجه عام ولا تؤدي إلى الصرع.
لكن ينبغي عرض الطفل الذي يصاب بالتشنجات الحرارية لأول مرة على طبيب.
وإذا أصيب طفل بهذه التشنجات مرة فسيصاب بأخرى على الأرجح.

درجة الحراره الطبيعيه لجسم الطفل السليم

تتراوح درجة حرارة الأطفال الطبيعية بين 36 و37,5 درجة مئوية(96,8 و99,5 فهرنهايت)

وتعتمد درجة حرارة الإنسان على الدورة اليومية، فتكون الحرارة أدنى ما تكون عند منتصف الليل، وترتفع إلى الحد الأقصى فترة بعد الظهر.

متى تكون درجة الحراره دليل على مرض الطفل

إذا بلغت درجة الحرارة 38 درجة مئوية(100,4 فهرنهايت) فإن ذلك يعد دليلا على المرض، إذ لا ترتفع درجة حرارة الطفل بشكل مقلق وسريع إلا فى حال المرض، وفى ذات الوقت لا يمكن اعتماد الارتفاع البسيط فى درجة الحرارة كدليل على الصحة أو المرض، فكثير من الأطفال المرضى يحافظون على درجة حرارة عادية، بل تكون حرارة بعضهم دون المعتاد حين يمرضون.

ما هى الحمى ,السخونيه عند الاطفال

الحمى هى ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق الحد الطبيعي

أسباب ارتفاع درجة الحرارة للطفل ,اسباب اصابة الطفل بالحمى ,اسباب السخونيه عند الاطفال

-التهاب جرثومي، فيروسي أو بكتيري كالتهابات الأذن والحلق أو الأنفلونزا أو التهاب مجرى البول أو التهابات اللوزتين

وقد تساهم الحرارة فى القضاء على الالتهاب، فما هي إلا جزء من الطريقة التي يعمل بها جهاز المناعة فى الجسم لمكافحة المرض والقضاء عليه.

– بعد تناول التطعيم واللقاحات الدورية.

– البقاء فى المناطق الحارة لفترات طويلة، أو الإصابة بضربة الحر(ضربة الشمس).

– اللعب لفترة طويلة، أو التعرض للانفعال كالبكاء الشديد، وفى هذه الحالة قد يكون الارتفاع طفيفا أو شديداً.

-مرحلة ظهور الأسنان، والتي يتفاعل خلالها الجسم كله، وهنا أيضا لا يتعدى الارتفاع الحد الأعلى للمعدل الطبيعي عند بعض الأطفال.

افضل ميزان ,موازين لقياس درجة الحراره الطفل

يعد ميزان الحرارة الزئبقي (المحرار) السهل القراءة، وميزان الحرارة الرقمي ، وميزان حرارة الأذن الرقمي، والشريط الدال على درجة الحرارة، من أفضل الموازين الحرارية استخداما للأطفال، والأولاد الصغار.
ويتم تشخيص الحمى إذا ما كانت درجة حرارة الشرج تتجاوز 38 درجة مئوية، أو 37.7 للفم وتحت اللسان تحديداً، أو 37.2 لدرجة الحرارة المُقاسة تحت الإبط، فكل مكان لقياس الحرارة له درجة مختلفة فلا يقال لما هو طبيعي في الفم انه طبيعي للإبط.

كيف تقاس درجة حرارة الطفل حسب عمره

تقاس درجة حرارة الطفل دون ثلاثة أشهر من العمر في الشرج فقط، وما بين ثلاثة أشهر وأربع سنوات يمكن قياس حرارة الشرج أو الأذن ولا يعتمد على حرارة الإبط، ولدى من اعمارهم اكثر من أربع سنوات يمكن قياس درجة حرارة الفم أو الأذن أو الإبط، أيهما أيسر.

-الميزان الزئبقي: حتوى الميزان السهل القراءة، على الزئبق الذي يتمدد بالحرارة، ولا ينصح باستخدامه الآن بعد توفر العديد من الأجهزة الالكترونية، لخطورة مادة الزئبق.
– ميزان الحرارة الرقمي أو الالكتروني، فهو سهل الاستخدام ويعطى قياسات وقراءات سريعة ودقيقة، وعلى الرغم من أنه أغلى ثمنا من سائر الموازين الأخرى، إلا أنه الأفضل ويمكن استخدامه للشرج والفم والإبط.
– ميزان حرارة الأذن الرقمي، وهو يقيس درة حرارة طبلة الأذن بصورة سريعة ودقيقة، ولكن لا ينصح باستخدامه للرضع خاصة ما دون الثلاثة أشهر من العمر.
– الشريط الدال على الحرارة، تبدأ القطاعات الموجودة عليه بالتوهج واحدة تلو الأخرى، إلى أن يتوقف الوهج عند القطاع الدال على درجة حرارة الطفل،ولا ينصح الأطباء باستخدامه على الإطلاق.

علامات واعراض الحمى عند الطفل

– شحوب الوجه، والإحساس بالبرودة والقشعريرة، مع فقدان الشهية، والإمساك.
– تورد الوجه واحمراره، وسخونة الجبين، وجفاف الجلد، وزيادة النبض أو سرعة ضربات القلب.
– الشعور بالضيق والتعب والإرهاق وعدم القدرة على الحركة والرغبة فى النوم.
– العرق الذي قد يبلل جسم الطفل.
– ظهور الأعراض المرضية المسببة للحمى، كالكحة أو الم الحلق وصعوبة البلع، أو الم في الأذن، أو الشعور بآلأم فى المفاصل، أو الإصابة بالإسهال وألم فى البطن، أو ظهور طفح جلدي. وكلها مؤشرات قد تدل الأم أو الطبيب على سبب الحمى.

طرق التعامل مع الطفل المصاب بالحمى (السخونيه), كيفية خفض درجة الحرارة المرتفعة,العاليه فى البيت

على الأم نزع أو تخفيف ملابس الطفل، مع وضع الطفل فى غرفة ذات برودة معتدلة، ثم البدء بمسح جسد الطفل بإسفنجه أو فوطة نظيفة مبللة بالماء الفاتر.
ويقدم للطفل الكثير من السوائل كالماء والعصير، لتعويضه عما خسر من سوائل، ولتجنيبه الإصابة بالجفاف.
يعاد قياس درجة الحرارة مرة أخري، فإذا انخفضت، يجب مراقبة الطفل وملاحظته، أما إذا استمرت مرتفعة، فيجب اعطاء الطفل خافض الحرارة كشراب “البنادول”(باستشارة طبيب). وإذا استمرت الحرارة فى الارتفاع يجب أخذ الطفل الى الطبيب على الفور.

حالات خطره تستدعى الذهاب الى المستشفى على الفور:
– الحمى لدى الرضع أقل من أربعة شهور
– الحمى المصحوبة بتيبس فى الرقبة.
– ارتفاع درجة الحرارة فوق 40 درجة مئوية، ولم تنجح العلاجات المنزلية فى خفضها.
– ارتفاع درجة الحرارة فوق 41 درجة مئوية تحت أى ظرف.
– استمرار ارتفاع درجة الحرارة لمدة خمسة أيام وأكثر.

بارك الله فيك ولله الكثير من الاطفال يوعانون منها

شكرا لك أختي بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

صح الحمى خطيرة جدا اذا لم نسرع في خفظها

ونتائجها كبيرة على الاطفال

شكرا لكم و انا بدوري اقدم لكم احسن الطرق لخفض الحمى

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.